Lovesick

By Menna_1D

387K 20.7K 1.9K

إن كان ملاذى هو الحب ، فـأين هو ؟ هل هو مع من أُحب أم مع من يحبنى ؟ لقد حُطم قلبى مرات عديدة و تغلبت على ال... More

Chapter (1)
Chapter (2)
Chapter (4)
Chapter (5)
Chapter (6)
Chapter (7)
Chapter (8)
Chapter (9)
Chapter (10)
Chapter (11)
Chapter (12)
Chapter (13)
Chapter(14)
Chapter (15)
Chapter (16)
Chapter (17)
Chapter (18)
Chapter (19)
Chapter (20)
Chapter (21)
Chapter (22)
Chapter (23)
Chapter (24)
Chapter (25)
Chapter (26)
Chapter (27)
Chapter (28)
Chapter (29)
Chapter (30)
Chapter(31)
Chapter (32)
Chapter(33)
Chapter(34)
Chapter (35)
Chapter (36)
Chapter (37)
Chapter (38)
Chapter (39)
Chapter (40)
Chapter (41)
Chapter (42)
Chapter (43)
Chapter (44)
Chapter (45)
Chapter (46)
Chapter (47)
Chapter (48)
Chapter (49)
Chapter (50)
Chapter (51)
Chapter (52)
Chapter (53)
Chapter (54)
Very imp. note
The End
New Novel
New book
Another New Novel
New Short Story
New Novel 😍💙
New Book 🍬
New novel ⛅

Chapter (3)

10.8K 637 22
By Menna_1D

" لورا " قالت امى بنبرة اشبه بالصراخ

" نعم امى " قلت بخوف

" لماذا تتسللين مثل اللصوص ؟ " قالت امى

" نحن فقط نريد الصعود للاعلى حتى ننام " قلت ببراءة

" حسنا اياكى لورا مضايقه زين " قالت امى بنبرة تحذير

" لا تقلقى نحن الان اصدقاء " قلت بأبتسامه و نظرت لزين و هو ايضا ابتسم .. كنت سعيدة لاننا اصبحنا اصدقاء فى وقت قصير.

" هيا اذهبوا الى غرفكم الان ، لديكم مدرسه فى الصباح " قالت امى

" حسنا ، تصبحين على خير امى " قلت

" و انتى ايضا عزيزتى " قالت امى

صعدنا السلم و كدت ان افتح باب غرفتى لكن ادرت وجهى و رأيت زين ايضا يدير وجهه لى

" تصبحين / تصبح على خير " قلت انا وزين فى الوقت ذاته مما ادى الى ضحكنا نحن الاثنان

" حسنا ، اراك غدا " قلت

" انا متشوق " قال زين

" لا تتشوق كثيرا حتى لا تصدم " قلت

" حسنا " قال زين و ضحك

دخل كل منا غرفته استحممت و مشطت شعرى البنى ثم خلدت الى النوم فلقد كان يوما متعبا ، فى صباح اليوم التالى استيقظت فى موعدى 6:15 دخلت الى الحمام وغسلت وجهى و ارتديت ملابسي المعتادة و حذاءى الرياضي ، نزلت للاسفل وجدت امى و الخاله تريشا يجلسون على مائدة الافطار

" صباح الخير " قلت

" صباح الخير " قالت امى والخاله تريشا فى ذات الوقت

" لورا ايمكنك ايقاظ زين حتى لا تتاخروا على المدرسه ؟ " قالت امى

" حسنا سأذهب " قلت بأبتسامه

" اشكرك " قالت امى

اومئت لامى فقط ، صعدت السلم طرقت الباب 3 مرات ولا يوجد رد قمت بفتح الباب بقوة .. كان نائم و لا بشعر بشئ ، لكن منظره رائع افقت من تفكيرى الساذج هذا و هززته برفق لعله يستيقظ ، ناديت اسمه حوالى 4 مرات و لم يستجب و لكن انا اسنتجت ان نومه ثقيل .. خرجت من غرفته ، دخلت غرفتى و احضرت سمعات الاذن خاصتى والميكروفون ثم عدت الى غرفته مجددا ، وضعت السمعات على اذنيه و وصلتها بالميكرفون و قلت " you and i " قلتها و استيقظ زين مفزوعا .

" اللعنه ماذا يحدث ؟ " قال زين

" اولا لا تلعن ، ثانيا انت متأخر عن المدرسه ونومك ثقيل بمعنى الكلمه لذلك اضطررت لفعل ذلك " قلت

" والان ماذا افعل ؟ " قال زين و هو يفرك اذنيه

" استيقظ سريعا كى لا نتأخر " قلت

" حسنا " قال زين وخرجت انا من الغرفه ونزلت الى الاسفل

" هل استيقظ زين ؟ " قالت تريشا

" اجل " قلت وانفجرت ضاحكه عندما تذكرت وجه زين عندما انتفض مفزوعا .

" لماذا تضحكين لورا ؟ " قالت امى بنبرة شك

" لا شئ ، فقط تذكرت شئ مضحك " قلت

" حسنا اجلسي و تناولى فطورك " قالت امى

امى و الخالة تريشا كانوا يتناولون الفطور و هم يتحدثون عن العمل ، اما انا كنت اكل بصمت حتى نزل زين وكان يضع يديه على اذنه ، جلس امامى و هو يبدو متعب و غاضب قليلا .

" لماذا تضع يدك على اذنك زين ؟ " قالت امى

" لا شئ فقط بعض الصداع " قال زين و نظر لى

" اشم رائحه لورا فى الموضوع " قالت امى

" هيا زين سنتأخر " قلت

" حسنا " قال زين بين اسنانه

" الى القاء امى " قلت وانا اقبل وجنتا امى

" الى القاء عزيزتى .. احسنى التصرف مع زين " قالت امى

" حسنا احبك " قلت وانا ابعث لها قبله فى الهواء ، اخذت حقيبه ظهرى واخرج و وجدت زين ينتظرنى فى الخارج.

" هيا " قلت

" هيا انسه لورا " قال زين

صمتنا قليلا .. لا انكر اننى شعرت بالذنب تجاهه لذلك قررت ان اصالحه .

" هل انت غاضب ؟ " قلت

" هل يهمك ؟ " قال زين بسخريه

تركته واسرعت فى خطواتى .. كنت ضامة يداى الى صدرى و اجعد انفى و اضع سمعات اذنى حتى اهدأ ، لم اهتم بما يحدث فى الخلف حتى شعرت بيد تمسك معصمى وتديرنى و التقت عيناى بعيناه وياله من شعور

" هل غضبتى ؟ " قال زين بمزاح

" لماذا تضحك ؟ و هل يهمك ؟ " قلت

" اضحك على تعابير وجهك ونعم يهمنى الامر فأنا لا اريد تخريب صداقتنا من ثانى يوم " قال زين و فد انفي بيداه

" حسنا ، اسفه على ما حدث فى الصباح " قلت

" حسنا و الان يكفى لا نريد تخريب اول يوم لى فى المدرسه " قال زين

" حسنا ، هيا كى لا نتأخر " قلت

لم اشعر يوما بحنان رجل ؛ أنا لم اكن اقضي الكثير من الوقت مع ابى واصدقاءى لا اشعر معهم بما شعرت مع زين الان هو مختلف اقنعت نفسي بهذا .

" وصلنا " قلت

" لورا انا خائف " قال زين

" من ماذا ؟ هذه مدرسه ليست حانه " قلت بمزاح

" الان اصبحتى تضحكى " قال زين

" اصمت هيا تبقي 7 دقاءق على الحصه الاولى اذهب الى مكتب المدير و خذ منه جدولك " قلت

" كيف اصل اليه ؟ " قال زين

" تعال معى " قلت و لكنه لم يمشي بجانبى بل امسك يدى و ابتسم ، ابتسمت له و كانت هذه ثانى مرة يمسك بها زين يدى

" لما الجميع ينظر لى هكذا و كأننى جاسوس ؟ " قال زين

" لانك جديد و لانك تمسك بيدى و هذا نادرا ما يحدث " قلت

" حقا ، عليهم ان يعتادوا على ذلك فأظن اننى لن اترك يدك بهذه الحاله " قال زين

" حسنا ، الان ادخل الى مكتب المدير وافعل ما قلته لك " قلت بعد ان ضحكت على تعليقه

" هل ستنتظرينى هنا ؟ " قال زين

" اجل هيا اسرع كى لا نتأخر " قلت

ذهب زين و وجدت فتيات او كما اطلق عليهم لقب عاهرات المدرسه يتقدمون نحوى بكعوبهم العاليه التى تصدر اصوات مزعجة.

" من هذا الفتى لورا ؟ " قالت كاثي

" لا شأن لكى و ابتعدى عنه " قلت ، وجدت زين يخرج من غرفه المدير و ينظر لى .. كان يتجه نحوى فأبعدت كاثي عنى وتركاها تستشيط غضبا ، ذهبت له و اخذت يده كى اغيظها و رحلنا .

" هل هؤلاء اصدقاء ؟ " قال زين

" هل تريد منى مصادقه هؤلاء ؟ " قلت و ضحكت

" لا ، لكن لماذا هم كانوا حولك ؟ " قال زين

" من اجلك " قلت

" ماذا ؟ " قال زين بتعجب

" انت لم ترى شئ بعد و الان ارينى جدولك كى نرى اى صف عليك الذهاب " قلت ثم اعطانى زين جدوله .. كان لديه صف تاريخ على عكسي كان لدى كيمياء

" لديك صف تاريخ " قلت

" و انتى ؟ " قال زين

" لدى كيمياء " قلت

" الن نكون سويا ؟ " قال زين بتذمر

" للاسف لا و لكن سنكون معا فى صف الموسيقى فى الحصه الخامسه " قلت

" حسنا اين اذهب ؟ " قال زين

" سأريك صفك ثم ارحل الى صفى اظن ان الاثنان مقابل بعضهم و لكن للاحتياط لا تكلم اى فتاه مثل من رائتهم معى اى ان عليك تجنبهم وسأقول لك السبب فى وقت الراحه " قلت

ثم اشرت لزين على صفه ، كان يبدو عليه التوتر الشديد

" لا تقلق ستكون بخير " قلت

" اتمنى ذلك " قال زين

رأيت ليام و نايل يأتيان نحونا .. اظن انهم مع زين كنت اتمنى ان يكونوا معه بشدة حتى لا يصيبه مكروه و الا يكون وحده ايضا ، هذا سيقلل من توتره .

" مرحبا " قال ليام

" مرحبا " قلت انا و زين

" هل لديكم صف تاريخ الان ؟ " قلت

" اجل " قال نايل و ليام

" حسنا زين ابق معهم وسنلتقى فى الحصه الخامسه " قلت

" اشعر اننى طفل صغير " قال زين

" اجل انت كذلك ، هيا كى لا تتأخر على الصف و انا فى الصف المقابل لك " قلت

" حسنا الى القاء " قال زين

" الى القاء " قلت

دخلت الصف و كان مملا كالعادة .. انا لست ممتازة بالكمياء لكن يمكننى تدبر امرى بها ، لم يكن معى احد من الرفاق غير الينور و كانت تلعب بأظارفها ، هناك من يتكلم و هناك من ينتبه مع المعلم الذى لا افهم منه شئ .. وضعت رأسي على المنضدة ، رأيت زين كان يجلس بهدوء ومستمع الى المعلم .. كان شكله رائع ثم رأيته يلوح لى و يبتسم فعلت المثل ثم اعتدلت فى جلستى لان الحصه الاولى و اخيرا انتهت.

____________________________________

Hello my lovely #fans

Hope you all like the chapter❤❤

Continue Reading

You'll Also Like

260K 12.2K 50
هيونجين إبن عائلة هوانغ الثالث ،ألفا ورئيس اكبر مافيا بآسيا ذات اصل روسي . مينهو الابن الأول، ألفا ورئيس العائلة الحالي ملياردير ذو مكانة قوية. تشانغ...
18.4K 2K 50
جيمين وجونغكوك، أصدقاءِ منذ أيامِ دارِ الأيتام، تتعرض علاقتُهما لاختبارٍ صعب عندما يعترفُ جونغكوك بأنَّه لم يُقبِّل أحدًا من قبل. حينها يقترحُ جيمين...
116K 3.9K 24
"سببان جعلاني مضطرباً طوال الستة أشهر الفائتة لكن كل شيء انتهى الان انا سأنهي الامر بطريقة صحيحة اليوم هو يوم الحسم يوم اعلان قراري النهائي" جيكوك...
546K 21.4K 34
انا انجلينا مورغان طفله متبناة من صديق ابي المقرب من المفترض ان اكون انجلينا لاندي كوين ولكن اب ميت وام حمقاء مدمنه للمخدرات تخلت عني كل ما في حياتي...