Malik Kingdom

Por blackangeel1998

3.3M 154K 61.1K

''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاو... Más

1_زيارة غير متوقعة
2_من بعدك....زوجتي العزيزة
3_رجوع الى الوراء
4_انت كاذب محترف زين
5_ليام !!!
6_خطيبك يشبه الامير !
7_الزفاف
8_انت تقصدين غرفتنا !!!
9_انك مهووس بها !!
10_لم يراقص فتاة ابدا !!!
11_لااحد يقاوم وسامتي
12_تصبحين على خير.....جولييت
13_سيبدا اللعب الان حبيبتي !
13_انها غير قابلة للمس
14_كفو عن التحديق بفتاتي !!!
15_لانك غبي مِثلي
16_وهذا هو اجمح احلامك
17_أميركِ بالخدمة
18_انت ابن اخ لعين!
19_لن اتركه ابداً
20_إفعل ما يُشعركَ بتحسن
21_أشكرك على انقاذها
22_مرحباً بالعاشق
23_إنه غول احمق مجنون!
25_لاتبكي بسببي ابداً
26_انا ڤايروس متنقل!؟
27_لااصدق مااسمعه حالياً!!!!
28_أنتِ مُلكي أنا وحدي!!
29_أنا أكْرَهُك!
30_هل كلامي واضح سيد ستايلز
31_أحبُ كوني أمير
32_أنا احاول التركيز هنا!
33_أنا لاافعل زين!!!
34_سأبقى ملتصقاً بك!
35_انا فقط اطلبُ الاذن!
36_كوني أميرتي حقاً!!
37_أتحبينَ تأثيركِ عليّ؟
38-لطـالما إعتبرتُ الأطباء حمقى!
39_ لايوجد بالحياة شخص عدا خطيبته
40_فقط هذا الشهر...
41_ستنتهي حياة شخص آخر
42_سأذهب لأحضر زوجتي
43_دورُ البريئة يليقُ بكِ جداً
44_انا لاامزح زين،،انا...
45_وقتكَ إنتهى!
46_يبدو ان رشدك قد عاد لك
47_إنهُ القدر فقط!
48_انا لااحسُ بشيءٍ أصلا!
50_نهاية المطاف
المقابلة
👀

49_انه اجلك جلالة الملك

40.5K 3.2K 2K
Por blackangeel1998


.
.
.

٭الجزء ماقبل الاخير٭

الراوي#

خمسة اشهر ٍمضت منذ أن استلم الحكم،،،
ازدهرت خلالها جميع جوانب الحياة بالمملكة،، قلت السرقات والجرائم،،، ازداد عدد المسجونين،،، وازدادت حالات اعدام الخونة والمجرمين

لم يتوقع أحد ان يتحمل هذا الملك اليافع كل هذه الأعباء التي ألقيت على كاهله مرة واحدة،،
لكنه كسر كل هذه التوقعات،،بشهرٍ واحد فقط! واستمر بعمل المعجزات طوال هذه الأشهر!

اصبح البرود صفته الوحيدة،،، يعامل صديقه برسمية وبرود،،،
حتى تاهت علاقتهما واصبحت محدودة من قِبله

يعامل زوجته وكأنها غريبة،،،فقط عدةُ كلماتٍ تدور بينهما في اليوم الواحد
لايبالي بهاري وزياراته المتكررة لها،،

نايت،،هو أكثر شخص يقضي معه اغلب وقته،، وهو سنده الاساسي بأعمال القصر

ولايُلقي ادنى إهتمام لعمته واي شخص من عائلته،،، اصبح شغلهُ الشاغل "العمل"

.
.
.
.
.

دخل لغرفته لتغيير ملابسه كما هي عادته،،، بعد كل إجتماع مسائي،،،ليجد زوجته جالسه على السرير منغمسة بقراءةِ روايةٍ ما،،

قبل رفعها لرأسها وتوجيهها له إبتسامة باهتة وقولها بلطف

"مرحباً زين"

"مرحباً " قالها بلا إهتمام واتجه لخزانته وفتحها بغية إخراج شيء له،، ثم تلاه خلعه لقميصه

__إبتلعت شعورها بالالم لما أحلَ به ونهضت تجاهه،، ومدت يدها لتحيط جزء ذراعه اليمين وكتفه،، ثم احتضنه من الخلف،،قبل طبعها لقبلة صغيرة على كتفه وقولها بشيءٍ من المرح

"سأجهزُ ملابسك بنفسي زين"

اغمض عينيه لثواني عند شعوره بتلك الشرارة،، التي تستمر لثوانٍ معدودة كلما لمسته آنجل،،قبل ان يعود لطبيعته ويعود الظلام ليملأ جوفه.

امتدتْ يدها بأريحية لتسحب قميصاً ابيض وسترة سوداء،،، قبل استدارتها له وقولها بإبتسامة

"هذا القميص مميز جداً،،هو المفضل عندي من مجموعتك، أنت تعرف لماذا،ألستَ كذلك؟"

سحب القميص ببطيء من يدها قبل مباشرته بإرتداءه،،وقوله ببرود

"قميص ابيض،،ذو اكمام طويلة،،، لاارى شيئاً يميزه عن بقية القمصان التي املكها؟"

وجهت آنجل نظرها للأرض قبل قولها بحزن

"إنهُ القميص الذي ارتديته يوم زفافنا،،لقد اشتريناه معاً في اول خروجٍ لنا مع بعضنا.."

نظر تجاهها طويلاً محاولاً إختراق وجدانها،،قبل ان يسحب السترة ايضاً ويرتديها بسرعه،،، إستدار ليخرج لكنهُ سمع شهقة صادرة منها،،،فالتف اليها مرة اخرى ليراها تبكي بألم

صارع نفسه طويلا،،ثم مشى نحوها بثبات،،،إمتدتْ يده بجمود لتمسح دموعها ،،ثم امسك بذقنها ورفعه قليلاً حتى يواجه نظره نظرها،،قبل قوله بنبرته العميقة

"هناك شيء ما بداخلي،، يرفض فكرة ان أراكِ تبكين بدون ان أحرك ساكناً"

"انا أتالم لأني اعرفُ إنكَ تتألم زين،"
قالتها ووضعت يدها على صدرها بأسى

"انا لااتألم،، اخبرتك مئآت المرات،،بالرغم من إنني لااحبُ ان أكرر كلامي_ أنا لااشعر بأي شيء،، لا سعادة ولا ألم ولا اي شيء آخر!"

"لكن زينـ.."

"توقفي عن كونكِ مزعجة رجاءا،،! دائماً نفس الكلام،،هذا يعطلني عن أعمالي!"

قالها بقسوة وابتعد عنها،،،فتراجعت آنجل بضعف للخلف،،،قبل إستجماعها لقوتها وقولها بقهر

"لم أعد اتحمل زين،،،خمسة اشهر مضت ولم أحس إنك زين ابداً،،انت شخص آخر،، زين لم يكن يتحمل ان يراني ابكي،،ولم يكن يتحمل ان يراني متضايقه بدون ان يعرف السبب،،فكيف إذ كان هو السبب!! أحاول جاهدة ان ارضيك وانتَ فقط تواجهني بالصدود..لا استطيع التحمل بعد الان!"

"إذاً؟" قالها بوقاحة،،، فأغمضت عينها وقالت بتحدي

"سأعود لمنزلي،،،سأعود من حيث أتيت،،سيأتي هاري بعد قليل وسأذهب معه،،وسأريحك من كوني مزعجة،انا اطلبُ منك الطلاق،،جلالة الملك زين!"

حدق بالفراغ لثواني ثم حول نظره تجاهها وكأنه يحاول إستيعاب كلامها،،، قبل ان يسمع طرقٌ على الباب يتبعه صوت نايت

"زين لقد تأخرنا،،هيا بسرعة"

استدار حال سماع صوته وغادر تاركاً اياها والندم يأكلها لإتخاذها هذا القرار بالزمن الخاطىء
.

#لوي

"لااعرف ماذا اقول حقاً " قلتها مصدوماً مما اخبرتني به انجل.. من جهه لم اكن اريدها ان تستسلم ومن جهه اخرى اجد الامر من حقها فآنا حقاً بدأتُ افقد الامل من عوده زين

غادرتُ غرفتها بهدوء بعد ان اخبرتها ان تخلد للنوم وبقيت اسير بردهات القصر وانا احاول ان اجد حلاً لهذه الفوضى

" سيدي احدى الخادمات ترغب بمقابلتك" قالها احد الحراس حال وصولي لغرفتي

"من هي؟"

"تدعى ميلا انها احد المسؤولات عن جناح الملك الراحل سيدي" استغربت من الامر قليلاً لكني اومئت له واخبرته ان يُدخلها

لم تمر دقائق قبل ان تدخل الفتاة لانتبه لملامحها الذابله وعينيها المنتفخه انحنت قبل ان تقول بصوت منخفض

"سيدي اللورد اريد ان اخبرك بشأن امر ما لاني لم اعد احتمل" قالها واجهشت بالبكاء فنهضت بسرعه وذهبت ناحيتها واخذتها لتجلس على الاريكه قبل قولي بلطف

"اهدئي.. كل شي سيكون بخير فقط اهدئي"

"لقد فعلت الكثير من الاخطاء سيدي،، الندم يأكلني لم اعد اتحمل الامر" قالتها واستمرت بالبكاء اكثر فطبطت على كتفها محاولةً تهدئتها

"كلنا نرتكب الاخطاء لا تحزني"

" انا.. لقد احببتُ شخصاً خائناً جعلني جاسوسة على عمه وابنه.. لقد لقد كنت انقل اليه جميع مااسمع وارى كالمغفله لقد كنتُ كالدمية لديه" بدأت بالكلام مع الشهقات وانا احاول ان ارمي افكاري لنهايه عقلي واخبر نفسي انها تقصد شخصاً اخر

"لقد اعطاني اقراصاً واخبرني ان اضعها بطعام عمه باستمرار كنت كنت سافعل لكني لم استطع.. فعل هذا بالملك ..انه لا يستحق ابداً.. بدات برمي الاقراص واخباره اني اضعها له... ثم اكتشف الامر واراد قتلي لكوني خنته.."

بقيت متصنماً مما تقول اومئت لها لتكمل وانا غير قادر على ان اقول كلمه واحده

"كنت قد حملتُ بإبنه بهذه الفتره.. اخبرني انه ان اجهضه واذ ابقيته فأنه لن يعترف به ابداً واخبرني انه ليس ابنه... اخبرني انني عاهره افعل له مايريد وهددني ان اخبرتُ احداً عن خططه انه سيقتلني بدم بارد"

"كيف احببتي شيطاناً كهذا!"  قلتها ببطىء وانا لازلتُ مصدوماً من مدى قذارته

"لقد عُميت بالحب،، لم استطع ردع نفسي.. لااعرف كيف آل بي الحال لان اكون دميه هكذا.. لقد كسرت قلبي مراراً.. كنتُ افكر بالانتحار قبل ان اعلم بأمر حملي لكني الان لااعلم ماذا سأفعل..

ادركت انني لن استطيع الصمت  اكثر حتى لو كان الثمن موتي.. سيدي انه يخطط لقتل الملك زين..ارجوك حاول ايقافه انه مجنون بالكامل ارجوك افعل شيئاً"ُ

"لاتذكري امر الانتحار مجدداً.. انتي وابنكِ ستكونون تحت وصايتي.. الان انا لااستطيع البقاء هنا اكثر..انا استأذنكِ"

قلتها وقفزت خارجاً بغيه الذهاب الى غرفه زين قبل ان اتذكر انه خرج للجوله التفقديه مع نايت

"اللعنه اللعنه "

#الراوي

"زين تذكرت امر عجوزٍ على فراش الموت كانت امي تريشا ترعاها وتوليت الامر بعدها.. .. انها تعيش بهذه الارجاء..سأذهب انا اليها لاني وعدتها برؤيتها دع احد الحراس يقود السياره لعودتك للقصر"

" سأذهب معك لا مشكله" قالها ببرود وواصل نظره نحو الطريق

" لكن زين انها لاتحب الضجه لايمكن ان ناخذ الحرس معنا"

"حسناً.." قالها بنفس النبره وسحب هاتفه واتصل بأحد الحراس

"سنذهب بجوله بمفردنا.. عودو ادراجكم.. لااريد ان ارى احداً منكم" قالها باقتضاب واغلق هاتفه ونظر تجاه نايت قبل ان يبتسم الاخر له ويبدأ بالقياده باتجاه آخر

.
.
.
وصلا الى الكوخ فترجل زين قبل نايت.. اخبره نايت ان يدخل قبله ويستمع لاحاديث المراة عن والدته  بينما يركن السياره
.
.
اومىء زين ودخل بسرعه للكوخ..بقي يبحث بغرفه فلم يجد احداً.. نظر بارجاء المكان المهجور باشمئزاز قبل ان يسمع صوت حركه خلفه

"إنه مهجور نايت.. لااثر لأي شخص هنا"

"لكنه جميل..سيكون قبراً لطيفا يليق بك" قالها ونظر تجاهه بشي من الاستهزاء فرمقه زين بنظره بارده قبل ان يقول

" ماذا تقول؟"

"آسف لكن.. انه اجلك جلاله الملك!"

Seguir leyendo

También te gustarán

7.3K 244 21
إجتمع الشخص بنقيضه في زيجة مرتبة أسفرت عن طلاقهما وفراقهما لمدة ست سنوات وشاءت الأقدار مرة أخرى أن يلتقيا فهل ستعود المياه لمجاريها أم للقدر رأي آخر...
2.2M 64.6K 62
هاري .. قرر الأخذ بنصيحه خالته .. و الابتعاد عن الكل لدخول برنامج الاكس فاكتور ترك حبيبته سكارليت .. بطلتنا و اللتي تسمى في المدرسة "الحمقاء" بدون...
9.7K 486 19
روايه رومانسيه خياليه تخرج عن المئلوف ما قرأناه جميعا في واتباد الشي المميز فيها انو النهايه مش اعتياديه او شي ممكن يتوقعه القاريء تتحدث عن حياه ال...
38.9K 2.9K 47
"عيناه اللتان تسحرانني ضحكتي التي تضيع بين شفتيه يريني الحياة بلون وردي ويخبرني أني له برغم ما كان و ما سيكون.." حياة جديدة لم تكن بحسبانهم السفر بر...