*شكرا للحلوة الي عملته ماشاء الله تصاميمها كثير حلوة❤
زين#
كنتُ منهمكاً بمراسلة آنجل وهم يتناقشون حول اشياءٍ حمقاء مثلهم.وانا ابتسمُ على كل رسالة طفولية ترسلها
{هل انتَ متأكد انهُ يرتدي ربطة عنقٍ حمراء وسترة صفراء؟}
هههههه يالها من حمقاء يبدو انها صدقتني
{بربكِ!لاتكوني طفلة! إنهُ وزير!،كيف تصدقينّ إنه يرتدي هكذا ،،لماذا تصدقين كل شيءٍ أخبرك بهِ}
{لانني حمقاء،،ايها الأحمق}
{جملتكِ الاولى صحيحة! والثانية خطأ}
كتبتها لها فأرسلت لي وجوهاً غاضبة ضحكتُ بإنكتام حتى لايسمعني احد ولكن لسوء حظي لمْ تخرج ضحتي "بإنكتامٍ" كما أردتها ويبدو إنّ الجميع سمعني...
"جلالتك أكنتَ تستمعُ لما أقوله؟" قالها العجوز جايسن وهو يُحدقُ بي وبهاتفي بقليلٍ من الغضب..
"اه نعم، لحظة واحدة!" قلتها وكتبتُ لآنجل سريعاً
{لقد إكتشفوا إنني اضعُ هاتفي بداخل الملفات ولااستمعُ لهم،، يبدو إنني سأستمعُ لترهاتٍ كثيرة اليوم...يجب علي الذهاب، اراكِx}
أغلقتُ الهاتف سريعاً وقلبتُ ملامح وجهي للبرود قبل قولي بنبرة جادة
"أقدمُ إعتذاري لكن هذا كان إحدى الاتصالات المهمة،،إنهُ رئيسُ الإستخبارات العسكرية،، وكانتْ هناك مشكلة على حدودنا مع مملكة كين،،لكنها حُلتْ ! يمكنك إكمال ماكنتَ تقوله جنرال جايسن!"
"حسناً سموك،،.."
وبلا بلا بلا مرةً اخرى؛!!! تباً لي!؛ مالذي ورطتُ نفسي به...لو لمْ اخبر ابي كالأحمق انني سأقوم بفعل جميع اعماله ولو لم يرحبْ أبي بالأمر ويرقص فرحا ليترك كل أعماله على عاتقي،،
أنت تقرأ
Malik Kingdom
Fanfiction''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستم...
