𝙋𝙧𝙞𝙜𝙞𝙤𝙣𝙞𝙚𝙧𝙤 𝙙𝙚𝙡...

By batoulnoma

507K 10.1K 503

the original story.........الرواية الأصلية عٍقٌدِت صفُقٌة معٍ آلُِشُيطُآن لُِتتخـلص من مآضيهـآ آلُِذَي يلُِآ... More

OUR beginning
🖤an introduction 🖤
🖤part 1🖤
🖤part 2🖤
🖤part 3🖤
🖤 Part 4🖤
🖤part 5🖤
🖤part 6🖤
🖤 part 7🖤
🖤part 8🖤
🖤part 9🖤
🖤part 10🖤
🖤part 11🖤
🖤pa12🖤
🖤new characters🖤
🖤part 13🖤
🖤part 14🖤
🖤part 15🖤
🖤part 16🖤
🖤part 17🖤
🖤part 18🖤
🖤part 19🖤
🖤part 20🖤
🖤part 21🖤
🖤part 22🖤
🖤part 23🖤
🖤part 24🖤
🖤part 25🖤
🖤part 26🖤
🖤part 27🖤
🖤part 28🖤
🖤part 30🖤
🖤part 31🖤
🖤part 32🖤
🖤part 33🖤
🖤part 34🖤
🖤The END 🖤

🖤part 29🖤

6.9K 159 7
By batoulnoma

بعد مرور شهر في قصر عائلة تورتشيلي اعتادة أيفا عليهم كثيرا وهم ايضا وخاصة الجدة فقد احيت ايفا كثيرا واصبحت لاتجلس الى معها ومع ايميليا  كانت ايفا تحاول بكل الطرق اخبار رفائيل بأمر الحمل

ولكنها مترددة تظن انه سيرفضه
بينما رفائيل منشغل يالعمل ولم يلاحظ أيفا ابدا لكنه شعر انها تبتعد عنه واصبحت تخرج كثيرا دون اخباره وعندما يسألها تقول له انها كانت تتجول فقط
ولكنه لم يشغل نفسه في الامر بسبب العمل كونه دخل في صفقة ضخمة وربحها لهذا ازدادت ثروته وعمله ايضا

ايميليا اخبرت فابيانو بحقيقتها ولم تتوقع ردة فعل الاخر فقد تجاهله لاسبوع كامل حاولت بكل الطرق ان ترضيه او ان تجعله يتكلم ولكن لاشيء فهو جامد كالصخر لهذا استعملت سلاحه ضده وبدأت بتجاهله ايضا ولم تسمح له بلمسها فرغم انه كان لايتجاهلها ولكنه يماس الجنس معها بعنف ويتركها ، وايضا ما زاد غضبه انها تستحم مع اكسافير فقط وتتركه

اصبحت علاقتها جيدة مع الياس وايان واياس وايضا جوليت واريان فكلهم جيدين معها عدى نيكول وهيلين وميا وميلان وهي ايضا لاتحتك بهم كثيرا عدا ان جوليت اصبحت  تستشيرها بكل شيء

" لقد فزت" اردفت أيفا وهي تضع حجر الملك في مكانه نظرت

الى اريس، اجل مثل ما سمعتم اريس فهي تحدته في الشطرنج وهاهي تفوز للمرة الخامسة على التوالي كان الجميع مصدوم فلا احد يستطيع منافسته

اردف اريان " ايفا اخبريني كيف فزتي عليه طوال حياتي وانا احاول ان انافسه لكن ينتهي الامر بي بن كومة ومن الملفات والصفقات" قهقهة الاخرى لترجع شعرها الذي طال اكثر الى الوراء بغرور واردفت " انه سر ولكن سأعلمك كيف تلعب " ابتسم الاخر فهو رغم ملامح الجدية لكنه مرح عكس اخته فهي مغروة تذهب مع والدتها كل يوم لتسوق لساعات طويلة جدا ويعاملان الجميع بتكبر

نهضت ايفا لتأخذ حقيبتها وتخرج بينما بقي اريان يحاول هزيمة والده فأذا خسر عليه ان ينجز جميع اعمل ايان واياس لاسبوع فهذا رهان بينهم

لنتركهم ولنذهب لمنزل ايميليا في حدى الأحياء الهادئة والراقية تجلس ابنها في حضنها وتحمل كتاب وتقرأ بصوت هادء وكان هناك ومن يجلس بجانبها يشتعل من الغيرة " ماما" نطق اكسافير لتنظر له ايميليا اغلقت الكتاب لترفع في الهواء اردفت بحنان " ياروح الماما انت.....هل رجلي الصغير جائع " حرك اكسافير يديها وقدميه في الهواء ليضحك بصوت عالي ابتسمت الاخرى لتنزله نظر الى فابيانو الذي ينام يعطيها ظهره قهقهة بخفة فهي تعلم انه ليس نائم نهضت لتتجه له من الجهة الاخرى من السرير ابعدت الغطاء ليظهر جسده العاري العضلي

نامت على يده وليحتك جسدها مع بعض فتح الاخر عينيه لينظر ابتسمت الاخرى واردفت بهدوء " هيا لازلت غاضب مني انا اسفة " تنهد ليحيط خصرها اردف" وهل استطيع حتى الغضب منك....ايالك وان تكرريها" اومأت له شعر فابيانو بذراعان صغيرتان على يده نظر ليجد ابنه" ب..بب..بابا" نطق كلمة بابا لينهض الاخر بسرعة فهذه المرة الاولى ينطق بها دائما ما يقول ماما وغيره ولكن هذه الكلمة حلم بسماعها كثيرا وهاهو حلمه يتحقق

نظر الى أيميليا النائمة واردف بسعادة " عزيزتي لقد قال بابا" اومأت الاخرى له واردفت " حسنا عزيزي الان خذ ابنك واذهب وافعلوا اي شيء اريد النوم ...ولكن لاتخرجو لان الجو مثلج وبارد جدا" اومأ لينهض وترتدي بنطاله حمل اكسافير ليتجه للخارج اغمضت أيميليا عينيها براحة

خرج فابيانو من الغرفة لينزل الى الاسفل نظر الى الخارج كان الثلج يغطي المكان اتجه الى المطبخ
وضع اكسافير في مقعده المخصص له واتجه الى الثلاجة بدأ بأخراج الخضروات والبيض وبعض الخبز  وضعها على رخام المطبخ وواتجع ليخرج المقلاة وضعها الى الموقد ليشعل للنار بدأ بقلي البيض وقطع الخضروات ومعها قطعة افوكادو وجزر واخرج صحت صغير ووضع بها الذرى حسنا هذا افطار اكسافير فدأما ما يرى ايميليا تطعمه منه لهذا قرر اعداده له هذه المرة

وضعه امامه واتجه ليخرج الخبز من الميكروفون وضعها في صحن بجانب البيض ثم وضع بعض الطماطم

وضع الصحن على الطاولة نظر الى المطبخ كان

مثل المكان الذي حدث به اعصار او حرب

بدأ بتناول طعامه واطعام ابنه متجاهل تلم التي تقف تنظر بصدمة لهما والى المطبخ " فااااابيانوووو" صرخت ايميليا بغضب ليقهقه فابيانو بمرح

" توقف هنا" اردفت أيفا بهدوء ليتوقف السائق نزلت لتنظر الى المستشفى  اتجهت الى الداخل
توقفت امام مكتب طبيبتها دخلت لتجدها تجلس بأنتضارها اردفت بهدوء " مرحبا " ابتسمت الاخرى واردفت بسعادة " بخير تعالي بسرعة لنرى صحة الطفل" اومأت الاخرى لتنام على السرير الطبي وضعت الطبيبة الجل على بطنها واخذت تخرك عليه الجهاز " رائع جدا انه بخير وبصحة جيدة حقا  وهو يكبر بشكل طبيعي .....اظن انه ستكون فتاة " اردفت الطبيبة تخبرها عن صحة الجنين كانت ايفا سعيدة جدا ولكن هنالك شعور بالندم يجتاحها عل بسبب عدم اخبارها لا لرفائيل بالحمل

نهضت لتعد ملابسها واردفت بهدوء " شكرا لك ....واعرف ما ستقولين لي لاتقلقي .....والان الى اللقاء " اومأت الاخرى خرجت ايفا من المكتب  مشت في الممرر المؤدي الى الخارج توقفت تنظر الى تلك الفتاة التي مرت بجانبها اردفت " اليست هذه نفس الفتاة التي رأيتها...يا ان..اللعنة ليس مرة اخرى " استدارت لمناداتها ولكنها اختفت كأنها سراب تنهدت بملل لتكمل طريقها

في الجانب الاخر تمشي بهدوء وابتسامة جانبية تزين ثغرها " سنلتقي قريبا" تمتمت بهدوء وهي تخرج هاتفها

ركبت السيارة واردفت " الى شركة رفائيل " اومأ السائق لينطلق نحو الشركة نظرت ايفا الى الاوراق التي بيدها واردفت " سنرى الان هل هو يحبني ام يعتبرني كأداة" نظرت الى الخارج وهي تتنهد

دخلت مكتبه دون طرق ليرفع الاخر نظره بغضب ولكن تبدلت الى الهدوء عند رؤيتها اردف بهدوء " ماذا تفعلين هنا " جلست الاخرى على الاريكة واردفت " جأت لاعطيك شيء" ترك ما بيده لينظر لها شابك اصبعه ليضعها تحت فكه حمحمة لتخرج الاوراق من حقيبته وتضعها امامه نظر لها رفائيل الى الاوراق ليمسكها اراح ظهره على الكرسي ليبدأ بقرائتها ثواني ولم يسمع في المكان غير ضحكات رفائيل كانت ايفا تناظره بهدوء تنتظر ان يكمل نوبة جنونه نهض الاخر وتقدم نحوها اردف ببرود " اذا تريدين الطلاق ....ولم ينتهي عقدنا بعد " رفعت الاخرى حاجبها واردفت بهدوء " لاتنسى الشرط في اخر شهر من العقد يمكن للطرفين فعل اي شي حتى لو كان انهاء العقد.....اذا انتهى كل شيء بيننا ولم يعد يربطنا شيء" همهم الاخر واستند بيديه على الكرس الذي تجلس عليه

اردف بهدوء مخيف" لم يعد يربطنا شيء...همممم" نظر الى جسده لتستقر عينيه على بطنها التي تخفيها بتلك الملابس اللعينة اكمل كلامه بهمس" وماذا عن اليالي التي قضينها معا كنت تحتي تأني وتطلبين المزيد و ماذا عن رحلاتنا معا هل اخبرك بها ام تتذكرينها
كل هذه الاشياء وتقولين لم يعد يربطنا شيء .....حسنا ماذا عن طفلي الذي يسكن داخلك ينمو ويكبر بين احشاء والدته ....ولكن على العائلة ان تكتمل ولن تكتمل الى بوجود الاب اليس كذلك حلوتي" نظرت الى عينيه بتحدي واردفت بهدوء " اذن اخبرتك تلك العاهرة الصغيرة....ولما  تظن انه ابنك" وقف الاخر ليسحبها من يدها بقوة لترتطم بصدره همس في اذنها بصوت مثير ورجولي" متأكد انه كذلك فمن يستطيع لمس زوجة شيطان الاقتصاد

الجواب لا احد ....انا الوحيد الذي اخذ عذريتك وادخلت قضيبي داخلك والان حصلت على ثمار ....افضل ان يكون فتى  وفي المرة الاخرى ستكون فتاة " قال كلامه يجلس على الكرسي وهي تجلس بحضنه انه يتحكم بها تأثيره قوي عليها
ابتسم رفائيل يرى نظراته الخاملة رفع يده ليفك ازرار قميصها بهدوء نظر الى حلماتها المنتصبة
اخرج نهدها من حمالة صدرها لمسك بيدها ليبدأ بتدليكه ببطء يزيد انتصابها

ستتسالون كيف عرف حسنا لنعد الى الوراء

FLASH BAK
~~~~~~~~~~~~~

الملابس مرمية على الارض والسرير مبعثر الوسادات في كل مكان ورائحة الجنس تفوح من الغرف ينام جسدان فوق بعض وهما عاريان يدخل رفاييل قضيبه بمهبلها وهو يمسك فخذها بقوة والاخرى تأن همست بتعب" انهيه بسرعة ارجوك " لم يستمع لها الاخر ليزيد سرعته اكثر عانقته الاخر لتخدش ظهره بأضافرها مخلفة اثار امسكها رفائيل من مؤخرة رأسه ليقبلها بقوة عض شفتيها لتنزل منها الدما لعقها لتفتح فمه لها ليدخل فمه ممتص لسانها

تأوهت الاخرى بصوت مخنوق بسبب فمه شعر رفائيل بأنه سيقذف زاد سرعت ليقذف داخلها بقوة حتى امتلأ رحمها من حليبه ابتعد عنها ليمسك الغطاء ويضعه عليهما نام بجانبها كانت الاخرى تتنفس بصعوبة وتشعر بالالم في عضوها ولكنه شعور رائع تحبها
امسك رفائيل فخذها ليرفعه وضع رجولته على عضوها يفركه به وضع فخذها على قدمه ليبدأ
رفاييل بتحركه بهدوء اغمض عينيه يشعر بتبلل الاخرى وتنفسها السريع  نهضت ايفا بصعوبة لتدفع بكل قوتها المتبقية

نظرت له  بشمئزاز لتلتقط ثيابها وترتديهم وتدخل الى الحمام استغرب رفائيل من نظراته فهذه ليست المرة الاولى تنظر له بهذه الطريقة تنهد ليعاود اغماض عينيه لكن رنين هاتفها منعه تأفأف لينهض ويمسك هاتفها عقد حاجبيه بأستغراب عندما رأى اسم الطبيبة فتحه ليجيي عليه اردف ببرود " ماذا هناك" لم يسمع رد لثواني ثم اجابت بتوتر" مرحبا سيد تورتشيلي اردت فقط ان اطمئن على السيدة ايفا والجنين" حسنا شعر وكأن الزمن توقف عند سماعه كلمة جنين هل سيصبح اب مثل اخيه سيأتي من يناديه بأبي

طوال حياته تمنى فتى يشبهه في كل شي يعلمه ويدربه على يديه اراد الذهاب الى مدرسته ليروا من هو والده حتى يصبح الجميع يهابه هل ستتحقق امنيته اخيرا لكن لما لم تخبره ايفا بالامر " سيدي....سيدي هل انت معي" خرج من صدمته على صوت الطبيبة اكملت كلامها " عليك ان تعتني بها بشكل جيد خاصة في الاشهر الثلاث الاولى ستكون معرضة للاجهاض.....اتمنى ان تعتني بها....الى اللقاء" اغلق الهاتف ليعيده الى مكانه

رمى نفسه على السرير ليمسح وجهه بتعب سمع صوت الباب يفتح نظر لها كانت ايفا ولكنها لم تبدو بخير كان وجهها  شاحب نهض بسرعة  وتقدم ناحيتها امسكها بسرعة واردف " ايفا ماذا بك " لم يشعر الى وهي مغمى عليها بين ذراعيه حملها بسرعة ليضعها على السرير لمس جبينها وجدها تشتعل
بسبب الحرارة ضغط الزر الذي بجانب السرير  ليغطيها بسرعة دقائق وباب الجناح يطرق نظر الى نفسه هسهس بغضب كونه كان عاري فرؤيته لايفا بهذه الحالة انساه حتى نفس ارتدى بنطاله وقميصه

بسرعة واردف ببرود " ادخل" دخلت احدى الخادمات وهي منزلة رأسها واردفت بخوف " تفضل سيدي هل تحتاج شيء " حاولت بكل جهدها إخراج صوتها طبيعي وغير ملعثم فهي تعرف عقاب من يخطئ بالكلام معهم " احظري وعاء ماء بارد بسرعة" اردف رفائيل ببرود لتهز الاخرى رأسها بطاعة وتخرج

اعاد نظره الى القابعة على السرير تنهد بتعب يريد تفسير منها لاخفائها امر كهذا اتت الخادمة وعها وعاء من الماء البارد وضعته على المنظدة اشار لها رفائيل بالخروج امسك قطعة القماش وبللها بالماء ثم وضعها على جبينها

ضل يفعل هذا حتى الثالثة فجرا الى ان انخفضت حرارتها تنهد بتعب لينهض ويتسطح بجانبها ابعد الغطاء لينظر الى بطنها امسك ليقبلها بهدوء اردف " مرحبا بك صغيري انا والدك لاتقلق ستكبر داخلها وسنعيش معا طوال حياتنا " مسح على بطنها ليغطيها وينام بجانب

في صباح اليوم التالي يجلس ببرود ينظر الى الواقفة امامه اردف بهدوء " تكلمي منذ متى وهي حامل" ابتلعت الاخرى ريقها بصعوبة واردفت " مم...منذ شهر تقريبا " همهم بهدوء واردف " كيف هو حاله كيف ستكون حالتها "اخذت الاخرى نفس عميق واردفت " انه بخير وينمو بشكل جيد ولكن السيدة ليست كذلك فأقل شيء يحدث له قد يكوت له اثار جانبية لطفل وعليها ....عليها ان تبتعد عن التوتر والغضب والحزن ....وان لاترهق نفسه كثيرا عليها اخذ قسط من الراحة يومياً .....والابتعاد عن الاشياء الثقيلة....عليكم الاعتناء بها بشكل خاص خاصة في الاشهر الاربعة الاولى كونها معرضة للاجهاض
ان تتناول فقط الطعام الصحي والفيتامينات والمثبتتات التي اعطيتها لها .....اي شيء تطلبه لاترفضوه ستكون متقلبة المزاج كثير ومتناقضة
هذا كل شيء سيدي " قالت كلامه وهي تتنفس بسرعة تحمد ربها انها لم تخطئ بكلمة نهض الاخر وتقدم نحوها بهدوء اردف ببرود " حسنا اي شيء يحدث لها اخبريني والان اخرجي " اومأت الاخرى بتتجه الى الخارج بسرعة

END FLASH  BAK
~~~~~~~~~~~~~~~~~~

ابتعدت عنه واردفت بهدوء " حسنا علمت ماذا تريد لاتقلق لن ابعد ابنك عنك لست من هذا النوع فقط وقع" قهقه الاخر لينهض امسكها من خصرها اكمل فتح ازرار قميصها ليخلعه ويرميه على الارض اردف بهدوء " اعترفي أيفا فقط قولي هذه الكلمة لما تعذبينِ وتعذبين نفسك اكثر" رمى حمالة صدرها ايضا اتجه الى تنورتها ليفتح حزامها لتسقط اكمل كلامه بهمس مثير وهو يقترب من عنقها" لقد سمعتك تقولين لاختك انك تعشقيني اعترفي أيفا " قبل عنقها قبلة رطبة والاهرى بالكاد تقف على قدميها

لم تستطع مقاومته لتمسكه وتقبله من شفتيه ليبتسم الاخر ضد شفتيها كون انتصر عليها وعلى غرورها تركها تفعل ماتشاء به كانت الاخرى تقبله وكأنه اخر حبل نجاة لها ابتعدت عنه و اردفت بهدوء " اجل اعترف انا احبك كثيرا لا بل اصبحت مهوسة بك لاتخيل حياتي من دونك " حملها ليتجه الى المكتب وضعها عليه ليجلس على الكرسي فارق بين ساقيها ليظهر كنزه الثمين وضع اصبعه ليضغط على انوثتها بقوة لتتأوه الاخرى ادخل اصبعه دتخلها وحركهم ببطئ ومهارة وضعت الاخرى يديها على فمها لكي

حملها واتجه الى الغرفة الموجودة في مكتبه اغلق الباب بقدم واتجه الى الداخل يكمل مضاجعته



يتبع.......
❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤
Ð.Ҩ

هاي رأيكم بالبارت  اتمنى يعجبكم لاتنسو تعليق وتصويت بليز مشان كمل لاتمر من دونهما
❤❤❤❤

Continue Reading

You'll Also Like

183 233 7
يتركنا الحب مصلوبين أمام دهشتنا لا نحن قادرين على الفرار ولا نحن قادرين على المسير.
169K 4.3K 32
" محتوي جرئ " لوكاس باو ، بطَل الملاكمةِ الذي يَخرج من السجن بعد حبس دام لأكثرِ من ثمانيّة سنوات ليأخذ انتقامهِ بعد أن أعماهُ الغضَب وفي طريقهِ إلي ه...
512K 18.2K 17
فتاة جميله وقوية لا تخشى احد تركت كل شيء جميل في الحياة واصبحت زعيمة مافيا فقط لتعرف قاتل عائلتها ماذا تفعل لو رفض الشخص الوحيد الذي يعرف قاتل عائل...
36.5K 1.9K 12
"لم تكن له علاقة بي ابدا ، ليلة واحدة التقت زرقاوتاي بزمريدتيه حين حاول مساعدتي " " احاطني بسترته العطرة ، اغوص في حبه كما اغوص في السترة !" " انه س...