دخل القصر ليجده فارغ اتاه رئيس الخدم واردف بهدوء " اهلا بك سيدي...اتحتاج شيء" نظر له الاخر واردف ببرود " اين الجميع " اجبه الاخر " السيد الكبير في غرفته مع زوجته والسيد فابيانو خرج مع زوجته وابنه اما البقية لم يعودو الى الان وزوجتك في غرفتها" همهم الاخر واشار له بالذهاب اتجه الى الاعلى
دخل غرفته ليجد أيفا تنام على السرير تعبث بهاتفها تقدم ناحيتها بسرعة ليرتمي على السرير بجانبها نظرت له واردفت بهدوء " اين كنت" وضع الاخر رأسه على معدتها واردف " لقد كنت في إجتماع للمافيا" همهمت واردفت بهدوء " تبقى فقط ثلاثة اشهر فقط وينتهي العقد " تنهد الاخر ليمسك يده ويضعها على شعره فهمت الاخرى انه يريدها ان تعبث به دفنت اصابعها بين خصلاته الكثيفة السوداء استدار لها واردف " يبدو انك تعدين الايام لتتخلصي مني" رفعت حاجبها
واردفت وهي تمسح على شعره " لما تظن هذا " رطب الاخر شفتيه بلسانه واردف " اشعر بذلك فقط
...ايفا الا تظنين اننا نتشابهان كثيراً" اومأت له الاخرى واردفت " اجل....انت شخص سيم وضخم
ملامحك حادة .....بكل كل صفات الرجولة لديك كاريزما مخيفة وهالة تجبر السخص ان يطيعك انت رائع" صمتت عندما انهت نهض الاخر عنها ليمسكها من وجهها واردف" هل تعلمين انت اول شخص يمدحني هكذا لطالما كان الجميع يخاف مني " ابتسمت الاخرى واردفت بهدوء " حسنا لست سيء ولست جيد ايضا......حسنا دعني انام انا متعبة تعال نم معي السرير دافئ" ابعدت يدها لتعد جلستها وتمس الغطاء تضعه على نفسها نظر لها
الاخر بأبتسامة ليتمدد بجانبها ابعد الغطاء ليمسكها ويقربها منه وضع رأسها على صدره ووضع الغطاء عليهما اغمض عينيه براحة
تنهد بأنزعاج للمرة الالف بسبب التي تتجاهله منذ نصف ساعة منشغلة بأطعام ابنها اردف ببرود " توقفي ايميليا لاتدلليه سيعتاد على الادلال " نظرت له الاخرى بعدما مسحت فم صغيرها من الحلوى التي طلبتها اردفت بهدوء " ماذا بك فابيانو انه طفل بالتأكيد سيحتاج الى عناية ودلال اليس كذلك يارجلي الصغير " انهت كلامها وهي تقبل وجنتي اكسافير مما جعل الاخر يطلق ضحكات عالية
رن هاتف فابيانو لينهض ويجيب عليه نظرت الى ظهره لتتنهد نظرت الى المكان المزين بالشموع والورد لقد اراد مفاجأتها بذلك ولاتنكر انها سعيدة جدا نهضت لتتجه الى احدى الغرف فهم في فندق فابيانو
وضعت اكسافير على السرير واردفت " حسنا صغيري حان وقت نومك" امسكت زجاجة الحليب لتعطيه له وضعت وسادات من كلتى الجهتين لكي لا يقع قبلته وخرجت
اتجهت الى ذلك والواقف يتحدث بالهاتف احتظنته من الخلف امسك الاخر يديها ليستدير لها نظر الى عينيها لتبتسم الاخرى له رفعت نفسها لتقبل فكه الحاد بخفة ثم نزلت الى الى رقبته مكانها المفضل قبلت تفاحة ادم برقة وعمق ابتلع الاخر ريقه فهي تعلم دائما كيف تثيره تسللت يديها لتفتح ازرار قميصه الاسود وتخلعه تحسست عضلاته البارزة والمشدودة وهي لازالت تقبل رقبته ابتعدت عنه عندما احست بأنتصابه
نظرت له كان يتعرق ويتنفس بصعوبة ابتسمت بخبث لتمسك يده وتتجه الى الغرفة المقابلة لغرفة ابنها
دخلت لتغلق الباب والاخر يتابع حركاتها تمنى لو يستطيع اغلاق الهاتف ولكن لايستطيع فالمتصل والده ليخبره بأمر المعاهدة اللعينة بدأت الاخرى بخلع ملابسها واحدة تلو الاخرى لتبقى عارية امامه
زاد تنفس الاخر واردف ببرود " حسنا ابي سأتولى الامر " اغلق الهاتف لينقض على تلك الواقفة تستفزه بحركاتها
" اكسافير يريد اشقاء له"
تكلم بخبث وهو يخلع ملابسه ابتسمت الاخرى واردفت بصوت انوثي جعلت شهوته تزداد
" وانا جاهزة لذلك "
رماها على السرير ليغرقى ببحر حبها الامتناهي فقط تحول من كره وتنمر الى حب وهوس من قبل عاشق ركع لفتاة حطمته وحطمة غروره ومسحت به الارض
وعاشقة غريبة احبها مجرم خطير ولا يعلم انها اخكر منه جمالها جعله يراها كملاك وهي اسوء من الشيطان ولكن رغم هذا ربط وتين الحب بينهما واصبحى جسدان بقلب واحد
تسريع الاحداث
فتحت عينيها على لمسات على وجهها فتحت عينيها ببطئ لتتحول نظراته الى صدمة فأبنها يجلس امامها يلعب بشعرها اردفت بسرعة " صغيري كيف وصلت الى هنا " بدأ الاخر بقول كلام غير مفهوم تنهدت الاخرى وهي تتفقده تتأكد من سلامته فكيف لطفل لم يتجاوز السنتين ان ينزل من السرير حتى انه لايعرف المشي نظرت الى نفسها وفابيانو عاريان لايغطيهما سوا
غطاء السرير
كان الاخر لازال على نفس وضعيته يدفن رأسه في صدرها ورجولته لازال داخلها امسكت يديها لتبعده ببطء وامسكت رأسه لتضعه على الوسادة حاولت إخراج رجولته لكنها شعرت بألم قاتل في عضوها ولكنها لم تبدي اي ردة فعل او صوت فهي معتادة
استندت على السرير نظرت الى اكسافير الذي يمسك شعرها الطويل ويلعب به ابتسمت بخفة لتحمله وتضعه في حجرها اردفت بهدوء " اذن ايها المشاكس لما انت مستيقظ بهذه الساعة المتأخرة وكيف اتيت الى هنا " تنهدت لتمسك الثوب النوم وتلبسه نهضت لتحمل اكسافير وتخرج اتجهت الى الغرفة لتنظر حولها بهدوء وريبة تشعر ان هنام شيء خاطء تقدمت للتوقف عندما اشتمت رائحة نسائية بالطبع ليس لها اردفت بهدوء " اين شممت تلك الرائحة من قبل ....هناك من دخل الى هنا وهي التي احظرتك الى الغرفة انا متأكدة" نظرت الى الغرفة كاملة لتستدير وتخرج منها عادة الى الغرفة لتضع ابنها قرب والده وتضع وسادة لكي لا يقع واتجهت الى الحمام لتستحم
كان اكسافير يتحرك حتى انه ابتعد عن الوسادة واتجه الى حافة السرير يزحف كان فابيانو نائم ولكن ما ان اقترب اكسافير من الحافة فتح عينيه بسرعة لينهض ويمسكه وضع بجانبه واردف ببرود " ايها الصغير اصبحت حركا جدا " اطلق الاخر ضحكات جعلت الاخر يبتسم تلقائيا قبل جبينها ليضعه على يده
خرجت ايميليا لترى ذلك المنظر الذي جعلها تذوب من السعادة فابيانو ينام واكسافير نائم على يده تقربت ناحيتهم لتمسك هاتفها ملتقطة صورة لهما تقدمة لتطبع قبلة على جبين ابنها وقبلة على شفتي فابيانو
حل الصباح لتستيقظ الجميع متجهين الى عملهم
فتحت أيفا عينيها لتنظر حولها كانت الغرفة فارغة نهضت واتجهت الى غرفة الملابس ارتدت
وضعت قليلا من المكياج واحمر شفاه بالون البني الفاتح وخرجت نزلت الى الاسفل لتقابل في طريقها جوليت اردفت بهدوء " صباح الخير سيدة أيفا " قالت جوليت كلامها بتوتر وخجل ابتسمت الاخرى واردفت بهدوء " صباح النور....نادني ايفا فقط " اومأت الاخرى اكملت أيفا طريقها الى الاسفل
دخلت غرفة الطعام لتجد الجميع يجلس تقدمت بهدوء والقت تحية الصباح وجلست بجانب رفائيل الذي امسك فخذها الظاهر اعتصره بقوة وتقرب لها وهمس بصوت مخيف " ماهذه اللعنة التي ترتديها "تجاهلتها الاخرى فهي ليست بمزاج جيد للتحديث مع احد
زاد ضغطه على فخذها اردفت بهدوء " رفائيل ليس لي مزاج لك قبل ان انهض واغير مكاني"
ترك فخذها ليبدأ بتناول الطعام....كان الصمت سيد المكان فمن الذي يستطيع فتح فمه بكلمة واحدة فلا حديث على طاولة الطعام هذه احدى قوانين القصر
كانت ايفا تعبث بطعامها فليس لها شهية على الاكل انتبه لها رفائيل اردف بهدوء " لما لاتتناولين طعامك " نظرت له واردفت " لاشهية لي رائحة الطعام مقززة" عقد حاجبيه بأستغراب منها فهي ذات مزاج حاد اليوم نهض لتنتبه له جميع من في العائلة اردف بهدوء " سأذهب ابي اخبر فابيانو ان يأخذ مكاني في تولى امر الشركات " اومأ الاخر واردف بهدوء " لاتقلق لقد اخبرته " همهم الاخر لينظر الى أيفا واردف ببرود " هيا بنا أيفا " عقدت الاخرى حاجبيها بأستغراب لتنهض وتتجه معه الى الخارج بهدوء
"ما خطبك اليوم لست في مزاج جيد" اردف رفائيل ببرود لتنظر له أيفا ببرود واردفت " كما قلت لست في مزاج جيدا على كلا اريد ان تاخذني للبحر " ركبت سيارة ليتجه الاخر الى مكان السائق جلس شغل السيارة اردف بهدوء " ماذا ستفعلين هناك "اريد التمشي قليلا فأنه افعل هذا كلما يتعكر مزاجي"
همهم الاخر بأقتناع لينطلق ، كان الجو هادء في الطريق كان رفائيل ينظر للشاردة تنظر الى الخارج بين الحين والاخر كان يقود بسرعة اغمضت أيفا عينيها لتضع يدها على فمها تريد التقيؤ امسكت ذراع رفائيل واردفت " خفف سرعتك قليلا " نظر له الاخر ليقلل سرعته نظر الى الطريق ليتوقف في مكان
امسك يدها واردف بقلق " ماذا بك هل انتي بخير لنذهب الى الطبيب" كان قلق بشدة عليها فهو لأول مرة يقلق على احد ابتسمت الاخرى واردفت " انا بخير لنه مجرد تغير في الجو سأتحسن قريبا" " كلا لنأخذك الى المستشفى انت بست طبيعيه ولم تأكلي شيء في الصباح" قهقهة الاخرى واردفت " بحقك لاتقلق انا بخير وهيا عليك ايصالي بسرعة" تنهد لينطلق بهدوء
نزلت من السياره لتأخذ نفس عميق وتخرجه نزل رفائيل ليتجه لها اردف بهدوء " اليس الجو باردا على هذه الملابس ....هل تشعرين بالبرد" هزت رأسها بلا واردفت " حسنا اذهب الى عملك الان ستتأخر كثيرا " تنهد واردف " حل احظرت هاتفك او محفظتك" ابتسمت الاخرى واردفت " لا لقد نسيتها في المنزل.....ااااا" اطلق صرخة خفيفة عندما ضربها بأصبعه على جبينها نظرت له بغيض " اين كان عقلك ....خذي هذا الهاتف ان احتجت شيء اخبريني وهذه البطاقة ستجدين الرمز مكتب عليها " تكلم ببرود ليخرج هاتف من جيبه وبطاقة البنكية اعطاها لها اخذتهم الاخرى واردفت " حسنا شكرا لك يمكنك الذهاب سأكون في ذلك المقهى " همهم الاخر ليقترب ليقبلها بهدوء على شفتيها بادلته الاخرى لتبتعد وتتجه الى المقهى دخلت له ليبتسم الاخر ويلعق شفتيه بخفة
ركب سيارته وانطلق بسرعة رن هاتفه ليجد المتصل اخوه الاصغر" ماذا هناك فابيانو" اردف ببرود ليأتيه صوت الاخر " عليك القدوم الى الشركة بسرعة هناك ما يجب ان تراه" عقد حاجبيه واردف " قادم" اغلق الهاتف ليزيد من سرعته
دخل الشركة بغرور ليخفض الجميع رؤوسهم عند رؤيته فمن الاحمق الذي يرفع رأسه بوجهه
دخل مكتب اخيه ليجده جالس على المكتب يحدق بالحاسوب ينظرات سوداء غاضبة تقدم واردف " مالامر ماذا بك" قبل ان يكمل كلامه ادار الحاسوب له لينظر الى ذلك الفيديو المشغل احمرت عيناه وانقبض فكه بغضب
يتبع........
امزح كملواا👇👇👇😅😅😅😅😅
دخلت المقهى لتنظر حولها ابتسمت بخفة عندما لمحت شقيقتها وابنها تقدمت ناحيتهم لتجلس اردفت بهدوء " صباح الخير " نظرت لها ايميليا بأبتسامة هادئة واردفت " صباح النور اذن اين ذلك الغبي" رفعت الاخرى كتفيها بعدم معرفة واردفت " اذن منى تريدين اخبار الجميع انك ملكة المافيا......رفائيل وفابيانو يبحثون عنك" ابتسمت الاخرى واردفت بهدوء بغموض" لاتقلقي لقد ارسلت بعض التلميحات لهم .....سيعرفون لقد خططت لكل شيء" همهمت الاخرى بشك " اذن الن تخبريني سبب تصرفات الغريبة هذه الايام" رفعت الاخرى حاجبها واردفت بسخرية " اللعنة عليكم انه مجرد تغير جو ....فقط اشعر بالغثيان وعدم رغبة تناول الطعام كانت رائحته مقرفة .....ايووو" ارتشفت ايميليا من قهوتها واردفت جملة جعلت الاخرى متصنمة" انت حامل" فتحت الاخرى عينيها بصدمة واردفت " وما ادراك انتِ" نظرت لها الاخرى بسخرية اردفت " وهذا من اين اتى هل نزل لي من السماء ام جليه طائر لي.... اذن انت تعلمين يال الروعة....كما تعلمين انا حملت وانجبت قبلك لهذا اعرف اعراض الحمل " قلبت الاخرى عينيها بملل واردفت " اياك وخبار احد هل فهمتي" اومأت الاخرى ارادت الكلام لكن اوقفها صوت صغير نظرتا كلتاهما الى ذلك الصبي ذو الاحد عشر عاما والى تلك المرأة ذات الاربعين عاما تقف بجانبه تمسك يده
تقدمت لتجلس على الطاولة اردفت بهدوء " صباح الخير " ردت عليها ايفا فق بينما تجاهلتها ايميليا اردفت أيفا ببرود " صباح الخير امي كيف حالك....وانت وايات" ابتسمت لها السيدة او نقول والدة بطلتانا نظرت والدة وايات الى ايميليا واردفت " الن ترحبي بي ايميليا " ابتسمت الاخرى بسخرية اردفت " اتيت هنا من اجل ايفا و وايات .....لماذا اتيتي انت" ابتلعت أيفا ريقها بصعوبة واردفت بهدوء " حسنا اذن وايات ماذا تحب ان تأكل" ابتسم الصغير واردف " اريد حلوى كبيرة جدا " اشارت الى النادل ليأتي
اخذ طلباتهم ليذهب نهضت ايميليا واردفت " ايفا احملي اكسافير قليلا سأذهب لاجري اتصال مهم" اومأت الاخرى لتحمله نهضت ايميليا لتأخذ هاتفها وتغادر ، نظر والدة وايات واردفت بهدوء " اعطينياه اريد حمل حفيدي" نظرت لها الاخرى فهي تعلم ان اعطته لها ستغضب ايميليا فهي منذ ولادته لم تجعله تحمل او تراه الى قليل.....مدت الاخرى يديها لتنظر لها الاخرى ببرود ولكن داخلها تدعو ان تأتي ايميليا وتخلصها من هذا الموقف
حملت لتقربه منه قبل ان يصل اليها اتت ايميليا واخذته تنهدت بأرتياح
" لما لاتدعيني احمله ...هذه المرة الالف التي اقول لك انا جدته"قالت والدتها بغضب من ابنتها التي تكرهها نظرت لها الاخرى بسخرية واردفت بصوت هادء ولكن مخيف" وهذه المرة المليون التي اقول لك ابعدي يديك عن ابني هل فهمتي" نظرت له الاخرى بغضب ارادت الكلام لكن النادل اتى مع الطلبات
يتبع.........
❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤
Ð.Ҩ
كل عام وانتو بخير وصحة وسلامة وتقبل الله صيامكم وينعاد عليكم بالخير
💖💖💖💖💖💖
لاتنسو اعطوني رأيكم وماتبخلوا بتعليق وتصويت مشان أكملها طبعا البارت طويل وتعبت بي هذا تعويض بسيط على السحبة يلي راح تحصل بس راح احاول بين فترة وفترة احدث
شو رأيكم بالاحداث عجبتكم
شو رأيكم بعلاقة أيفا ورفائيل الي عم تتحسن كتير
طبعا انا اغلط كتير بأسمو لان تعودت على دايموند 😅😅😅😅
وحمل ايفا هل راح يعرف بي رفائيل او لا
وعلاقة ايميليا وفابيانو الي راح تجيبلكو تصحر عاطفي 🥲🥲🥲🥲
وشو المقطع الي ورجى فابيانو لرفائيل
وظهور والدة ايميليا وايفا واخوهم الاصغر وعلاقتها السيئة مع ايميليا والى اين راح توصل
انتظرو الاحداث الجاية
باي
♡I LOVE YOU SO MUCH ♡