وكان للحب بقية "كاملة+قيد الت...

By EmanHemdan5

124K 5.8K 635

ملحوظه مهمه /قبل أن تبدء بقرأه تلك القصه يجيب أن تقرأ جحيم الإنتقام قبل ذلك لأن هذه القصه تكمله للحداث بتلك... More

وكان للحب بقيه
الفصل الاول
الفصل الثاني
الفصل الثالث (الجزء الأول)
الفصل الثالث "الجزء الثاني"
الفصل الرابع
الفصل الخامس"الجزء الاول"
الفصل الخامس "الجزء الثاني"
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
عيد سعيد😍🎉🎊
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
الشخصيات
البارت مهم جدا
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
سرقة
طلب
الفصل الثامن عشر
الفصل التاسع عشر
الفصل العشرون
الفصل الواحد والعشرين
الفصل الثاني والعشرين
الفصل الثالث والعشرون
الفصل الرابع والعشرون
الفصل الخامس والعشرون
الفصل السادس والعشرون
الفصل السابع والعشرون
الثامن والعشرون
إقتباس
إقتباس
الفصل التاسع والعشرون (الجزء الأول)
النهاية
الفصل التاسع والعشرو (الجزء الثاني)
مقلب دا ولا نصبايا🤣
طلب
الفصل الثلاثون
الفصل الواحد والثلاثين
Happy New Year.😍
الفصل الثالث والثلاثون
عودة
الفصل الرابع والثلاثين
الفصل الخامس والثلاثين
الفصل السادس والثلاثين
الفصل السابع والثلاثين
الفصل الثامن والثلاثين ( والأخير)
رواية جديدة
عدية العيد ( قلب راجح)
أعتزال

الفصل الثاني والثلاثون

1.8K 109 25
By EmanHemdan5

إلي مش متابعني يتابع

بليز علقو بين الفقرات


الفصل الثاني والثلاثون


.
إلتفتت زمرد وهي تتحدث علي الهاتف بعيدا عن الفتيات المجتمعات بغرفتها ، بعدما اتفقو علي مساعدة زمرد ب  أختيار ألألوان
الخاصه بالأثاث لجناح سيف وزمرد الخاص
تحدثت زمرد بحزن وهي تتحدث هاتفيا مع سيف

"يعني إيه مش فاضي ، أحنا خلاص اتفقنا مع الراجل"

نفخت بعيد وهي تردف وهي تضيق عينيها

"سيف أنت عاوز تخلع "

تلاشي غضبها قليلا فور إستماعها بضحكة سيف الصاخبه من الجانب الأخر ولكن ما زالت تشعر بالغيظ منه فهو بعدما كان يتجادل ويلح بشأن الزفاف تشعر بأنه لا يهتم به لأن .

لا تعلم ما يحدث معه ولكن تلك المبالاه تشعرها بتوجس ولكن فقط تنتظره بأن يخبرها بنفسه .

"يا حبيبتي بخلع إيه ؟!، بس أنتي عرفه أني لسه بداء في شغلي ، وانا حاليا مشغول
في اني أثبت نفسي ، معلشي استحمليني اليومين دول ، ها متزعليش بقي"

لانت ملامحها قليلا لتتحدث بخفوت

"خلاص ماشي بس هستناك النهارده أوعي تتأخر عليا ، بالنسبه للراجل دا هاروح أنا والبنات وأبقي أقولك أخترنا إيه ، سلام يا حبيبي"

إلتفتت زمرد لتجد أنظار الفتيات عليها وهم يضعون كف يديهم علي وجنتيهم ويصتنعون الحالميه
لتخجل زمرد ثم تقذف الهاتف بوجههم لتلتقطه ياقوت سريعا
ويضحك الباقية بصخب

..................

إبتسم سيف بعدما أغلق الخط مع زمرد ليتنهد وهو يقول

"خلاص هانت وهتكوني معايا ولوحدي "

نظر أمامه لتطريق الخالي أمامه من السيارات كان في طريقة للعودة للشالية مره أخري وهو يتذكر ما حدث معهم

.................

"ليقتهم "

توجه الشباب سريعا ل فارس بعدما تركو ما بيدهم فكل شخص منهم أخذ جزء من الفيديوهات
حتي يجدو زياد سريعا
ولكن بنهاية ظهر زياد وهو يتلقي الضرب من بعض الرجال وبالفعل يظهر معه تلك الفتاة شقيقة حمزة الجديدة تألم سيف لرؤية ما حدث مع صديقة لينظر الباقية

"أحنا لازم نتصرف ، أظن بعد إلي شفناه دا اتاكدو أني معايا حق ، ولازم نتحرك بسرعه"

تنهد الباقية بأسي ليتحدث إياد بعد تفكير

" أنا أعرف ظابط ممكن يساعدنا في الحكاية دي ، حتي يكون البوليس معانا علي الخط "

نظر فارس ل سيف

"هنعوز نروح هناك تاني ونسأل أي حد شاف حاجه ، الشاليهات الي هناك البيوت المحالات أي حاجه ممكن تفدنا "

سيف محدثاً

" أنا هروح وأشوف "

حمزة بتفكير من هؤلاء الاشخاص ولماذا فعلو ذلك ب زياد ولينا
هل هم جائو ل أجل زياد  أم ل  لينا

.................

حاول سيف التحكم سريعا بالمقود فور أن باغته أحدهم بسيارته ،محاولا أن يقطع عنه الطريق ، لا يعلم كيف ظهر من العدم هكذا ربما لأنه كان يسرح بأفكاره ، شعر بالقلق وهو يحاول أن يتجاوز السيارة
ولكن دون فائده ، حاوطته الشكوك بأن يكون ، من يبحث ورائهم هم من أتو له الأن ، ويا لسوء الحظ كان الطريق صحراوياً ، ولا تمر به
الكثير من السيارات إلا قليلا ، أخرج هاتفه ليخبر اشقائه ولكن فور أن بدء الهاتف برنين ، قامت السيارة الأخري بالوقوف أمام سيارته فلم تجعل أمامه سوى أن يوقف السيارة قبل الإصتدام ، إنفتح الخط ليستمع بصوت فارس

"فارس ، في عربية قطعت عليا الطريق في ***، أنا متأكد أنهم ورا الحكاية دي "

إستمع بصوت شقيقة القلق وهو يخبره

"سيف حاول تهرب أنا في طريقي ، متخفش هتلاقيني جنبك ،بس حاول تمالطهم "

ثم استمع له هو يصرخ بإياد وأحد أخر

"أتصلو بالشرطة بسرعه ، سيف بخطر ، اتحركو "

ثم اخبارهم عن المكان لم يستطيع تبين ما قال إياد فور إقتراب ذلك الشخص الذي كان يقود السيارة ، علم سيف أنه الشخص ، الذي كان بالفيديو المصور ل زياد شعر بالغضب وهو يتذكر كيف كان يضرب صديقه  ، ولم يبالي بحديث فارس بالهرب بل نزل لمواجهته ، فور نزوله قام بالكم راجح وهو يقول

"زياد فين "

وقبل ان يلكمه ثانية كانت قدم راجح أسرع وهو يضربه بصدره ليقع أرضا وهو يحاول أن ينهض ، ولكن مره أخري كان راجح أسرع وهو يلكمه بوجه لينزف أنف سيف ومع تكرار اللكمات لم يقوي سيف علي النهوض ، ليسقط أرضا علي ركبتيه وهو ينظر
ل راجح وهو يخرج سلاحه ويضعه علي جبهته ويستعد لإطلاق النار

.....................

فور علمه بما فعله راجح ب أبنه زياد شعر بالسخط والغضب ، كيف يجرء علي مخالفة أوامره ، كما اخبره رجاله أنه لم يتخلص من الفتله بعد
منذ استمع لذلك الخبر بأن راجح يملك مشاعر بتجاه تلك الفتله وهو علم أن راجح لم يعد رجله المخلص ، وأنه سيستمر بمعارضته ذلك اليوم الذي سمح لقلبه بتعلق بتلك المشاعر السخيفه كتب علي نفسه الموت
فلا يعمل لديه رجال ضعفاء ، لذلك أمر بتصفية الفتله وأيضاً راجح ولكن أولا ، سيجعله يتخلص من ذلك الحقير الذي تقرب منه ليصطاد له الاخطاء ويسجنه
سيف النجدي ، سيقتله وسيبدء بالتقرب من ابنه اكثر ف بنهاية
سيكون وريثة الوحيد لتلك الثورة والأعمال .

.................

وجد ذياد بضع رجال يقتربون منه ظن بالبداية بأن موعد التعذيب اليومي قد حان ولكن خابت ظنونه عندما وجدهم يحلون قيده ، ويأخذونه للخارج
أنتشر الخبر بالأرجاء ، سيتركون صراح زياد ويقتلون الفتاة التي معه قلق البعض من رد فعل راجح عندما يعلم كان صوت صراخ لينا يملئ المكان وهم يسحبونها ليتم قتلها بأبشع الطرق
فهم لا يقتلون هكذا ، بل يستخرجون أعضائهم للإستفادة منها قبلها حاول زياد المقاومة ولكن دون فائدة ، كان يعلم أنهم لن يقتلو فبنهاية
هذا أمر رئيسهم .

......................

كان السلاح مازال كما هو موجه لرأس سيف دامي الوجه بيرن هاتف راجح ليخرجه وهو يرى أسم الطبيب الذي يعمل لدي المنظمه
فتح الخط بتوجس ليستمع لما أوقع قلبه وجعله يتجمد بمكانه لينظر ل سيف الذي أمامه وهو يغلق الخط بستعجال ويقول

"مش مكتوب عليك تموت النهاردة ، لو عاوز تقذ صحبك زي ما بتقول يبقي تسمع إلي هقولك عليه "

فتح سيف عينيه وهو ينظر له بتسأل

" أنا هسعدك المره دي ، فلازم تركز علي كل حرف كويس "

ثم إلتفت وهو يضع السلاح بملابسة ويتوجه للسيارة
ليلحق به سيف ويركبون سيارة راجح
علم راجح بأن تلك نهايتة ، ف نضال قام بكتابة قرار التخلص منه كما فعل بالكثير
قبله ، أصبح كارت محروق لا فائدة منه ، ولكن أن يقتل من أحيت قلبه ، ف أبدا لن يسمح له بذلك
حتي لو يصل الأمر بهدم كل شئ .

.......................

وقف الطبيب وهو يراقبهم وهم يجذبون لينا لوضعها أمامه علي تلك الطوله الباردة
التي قام بقتل الكثير عليها ، هو لا يشعر بالحزن ولا حتي بالندم فهذا بنهاية عمله ، يقتل بدم بارد ويأخذ حق تلك الدماء ، كان بيوم من الأيام طبيب بسمعه جيدة لم يسمح بيوم أن يخون قسم مهنته ولكن هم

من فعلو به ذلك هم من جعلوه يقتل بدم بارد
حسنا هو لا يقتل ، هو فقط يقوم بعمله بإستخراج اعضائهم ، لا يهم شئ فقلبه قتل يوم قتلو به شرفه المهني ، عندما نبذو وتبلو عليه فقط لأنه كان يوجد له قلب

لا يري السوء ويسكت عليه ، عندما رأي الكثير من الأطباء الفاسدين الذين يسرقون الأعضاء
ليصبحو أثرياء بيوم وليله وهو عندما مرضت ولدته ورغم أنه طبيب لم يستطيع فعل شئ لها
فهو لا يملك المال ، فأم أن تملك الشرف والنزاهه أو تملك المال ، ليخسر ولدته بسبب هؤلاء الملاعين
ولم يكتفو بذلك بل جعلوه كبش فداء لأحد الأطباء ذات النفوذ ، ليسحبو منه لقبه كطبيب

لذلك علم بأن المال أهم من كل شئ أهم من القسم والنزاهة والشرف ، وأصبح يبعه باعلي ثمن
.

نظر ل لينا وهو يقيدون جسدها بعدما وضعوها أخيرا علي الطوله ليخبرة أحدهم

"بسرعه يا دوك ، قبل ما تسيب "

توجه الطبيب نحو تلك الحقنه التي يوجد بها ما يجعل لينا تغفو ، ليتحرك ببطئ ليعطي لراجح الفرصة والوقت
هو لا يبالي ولكن راجح صديقة ، ولا يرغب بأن يراه منهار بفقدان الشئ الذي يجعله يحي ك إنسان ، هو فقد ذلك بفقدان أمه ولكن راجح ما زال هناك أمل لذلك

"أرجوك سبوني متعملوش كده ، سبوني ، زياد ، زياد "

يلتفت بجسدة لها وهو يراقب وجه لتنظر له من وسط دموعها
ليتنهد من غباء صديقة فهي حتي لا تراه لتستنجد بغيرة
تحدث إحدي الرجال

"بسرعة يا دوك قبل ما راجخ يرجع وقتها مش هنعرف نعمل حاجه ، خلينا نخلص قبل ما يرجع "

نظرت لينا لهم بصدمة ، إذن راجح لا يعلم بما يحدث معها ، تعلم بأنه يحبها ويحميها
ولكن بطريقته ولكن بتلك اللحظه تتمني أن يعود لإنقاذها
رأت ذلك الطبيب يقترب منها ببطئ لتعود للبكاء وهي تنظر له لعله يشفق عليها
ولكن علي من تتحدث فهي رأته يقتل الكثير بدم بارد ، مثله مثل البقيه ، وحده راجح
الذي وجد به ذرة إنسانية تظهر فقط أمامه

" أرجوك متعملش كده ، سبوني أعيش ، زياد زياد "

عندما يأست من أن يستمعو إليها ظلت تناجي ربها ان يلحقها أحد أو حتي راجح
لتجد لسانها ينادي تلقائيا

" رااااااجح "

************

شفتو المثل إلي بيقول متعرفش أمك إلا لما تشوف مرات أبوك
😂😂😂😂😂

المثل دا معبر ل لينا

ها رايكم في البارت

بصو كده عشان مزعلش منكم
عوزة تفاعل حلو
وتوقعات البارت الجاي عشان البارت الجاي في زلزال
ومش عرفه هتكبه إزاي بصراحة
ومتاثرة من دلوقتي رغم إني لسه مكتبتش فيه ولا حرف
يلا ربنا يصبرني

😥

راجح هيحصل معاه إيه
وممكن لينا تموت فعلا وكده نبقي ريحناها انها تختار
بين راجح وزياد

😂😂😂😂

عوزة توقعتكم بقي
انتظرو الفصل الجاي وربنا يستر علينا

Continue Reading

You'll Also Like

3.2K 226 10
الرواية مشتركة بين الكاتبة رحاب رضا عدس والكاتبة أفنان حجاج
4.2M 204K 96
رومانسي_أجتماعي_دراما_غموض_تشويق_كوميدي_عائلي الجزء الاول والثاني والثالث معًا (مكتملة)
7.9M 166K 110
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائلة العريقة" التي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل...
20K 1K 20
ما بين الماضي و الحاضر خيط رفيع يسمى الحيرة هل يستطيع قطعه؟ ليمضي للمستقبل، عليه أن يتقبل ماضيه، ليعيش حاضره، و لكن عندما يتدخل الماضي في المستقبل تص...