my student

Por palelarry

1.3M 51.4K 66.5K

"انا طالب لديك تدرسني كأي طالب تدرسه.. و أنت معلم لدي تعملني كأي معلم أخر. أنتهى"... Más

part 1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 7
part 8
part 9
10
11
12
part 13
part 14
part15
part 16
part 17
part 18
part 19
part 20
part 21
part 22
part 23
part 24
part 25
part 26
part 27
part 28
part 29
part 30
part 31
part 32
part 33
part 34
part 35
part 36
part 37
part 38
part 39
part 40
part 41
part 42
part 43
part 44
part 45
part 46
part 47
part 48
part 49
part 50
Note
part 51
Part 52
part 53
Part 54
part 55
part 56
part 57
NOTE
part 58
part 59
please?
part 60
part 61
part 62
final chapter

part 6

35.5K 1.2K 1.6K
Por palelarry

اقترب منه محدقاً بعينه و أبلع، هو جميل جداً لكن صاحب العينان الخضراء لا يخرج من عقلي، لما نظر إلي بتلك النظره؟ لما دوماً يسخر مني اذا رأني معه؟ هل يكرهون بعض هو و هاري؟ انه صديق جيمي اللعنه. اسوء شخصين اجتمعوا في حياتي، لكن لا اهتم معي نوا.

"أفكر بأن اشتري لي شقه لوحدي" اخبره و يده و على مؤخرتي ليقربني منه، "لما؟" يسأل

"لا اعلم.. فقط كي اذهب إليها في حين بدؤوا أهلي بمضايقتي. تعلم" اخبره و يضحك و كأنني طفلٌ امامه

"نوا لست امزح" اخبره و يذهب ليستلقي على سريري "تعال لهنا" يفتح يده لي و استلقي بجانبه، جسدي ملتصقاً بجسده و يدي على معدته مُشد قبضتي على سترته الرماديه

"اعلم بأنك لا تمزح حبيبي، ما رأيك سأخبرك اقتراح بدلاً من ان تدفع مالاً على شقه" يقول و ارفع رأسي له

"أبي يملك مبنى، ما رأيك بأن اتوسط لك بأن هذه تكون لنا، تبقى بها وقت ما احتجت ولا تهتم بالتكاليف" يقول ، لا لن ارضى بشيئاً كهذا والده سيرفض انه رزقه

"لا نوا والدك سيغضب انها فكره سيئه" انزل رأسي لصدره

"اسمع. انا لم احظى بحبيب او حبيبه منذ ان كنت في المتوسط كنت وحيداً. تستسطيع قول ذلك، والديّ كانا قلقان بشأن ذلك لذا سيفرحان جداً لرؤيتك، بجانب أنك جميل سيحبانك على الفور صدقني سيفعلان كل شئ لحبيبي. انها كمعجزه ان احظى بحبيب" يقول و اشعر بأبتسامته بحديثه

أرفع رأسي له بأهتمام و أجلس مُتربع القدمين امامه مباشره، "لما لم تحظى بحبيب؟ حين رأيتك أول مره ظننتك من النوع الذي كل يوم لديه حبيبه او حبيب" اخبره و يضحك

"لوي ماللعنه؟ لست كذلك.. لأنني لا احتك بالناس كثيراً، حين تأتي فتاة لتتحدث معي لا أجيبها متظاهراً بأنني لا اسمعها، انا شاذ لا احب الفتيات ، حتى لو اتاني فتى ظننته من النوع الذي يلهو فحسب، كان لديّ حبيب كان يستغل جسدي فحسب حين كنت في الخامسة عشر، لم اسمع منه كلمة احبك حين يأتي إلي يأتي لجسدي بعدها يخرج تاركني وحدي و الدموع تذرف من عيني و هو لا يهتم بيّ." يقول و ابتسم له لأنسيه كل هذا، أقترب منه و أقبله بفمه، يبادلني و شفاتنا تتحرك عكس بعضها البعض، ألستنا تشبك ببعض و ألعقه، يقبلني بشفاتي و يعض شفتيّ السفليه و ابتسم، نبتعد لأخذ انفاسنا و انفي يلامس انفه

"احبك ، انا اقولها لك حسناً؟" أبتسم و يقترب لي "احبك ايضاً"

"لكن لا افهم، لما اصبحت حبيبي اذا كان الامر هكذا؟" أسأله

"لأنني اردت اعطاء نفسي محاوله، لاحظت اول مره كيف حدقت بي انت فاشل بهذا" يضحك و اشاركه

"ليس ذنبي ان كان هناك شاباً مثيراً جالساً بجانبي" اقول و يخجل

"نوا" اصرخ و اقفز لأقبله بجونتيه، أصبح فوقه و هو تحتي محدقاً بعيني و يضحك "اين والدك لوي؟" يسأل

"انه مسافر، سيأتي بعد اقل من اسبوع تقريباً، اشتقت إليه كان الوحيد الذي يدافع عني حين يتحرش بي جيمي، ولا يستطيع احدهم ان يتكلم" اخبره و يدير عينه

"انت مدلل" يلوي فمه

"نعم انا كذلك، حين كنا اطفال حرق ابي اصبعه لأنه رفع اصبعه لي" اضحك و يضحك بقوه هو ايضاً ، انا مازلت فوقه و هو تحتي، هذه جنه.

"انت طفل حقاً" يقول و يبعدني عنه ليعتدل بجلسته "طفل؟ حقاً؟" اعبس و ينظر لي

"نعم طفل ما خطبك؟" يسأل "أخرس" اقلب عيني و أقف لتغيير ملابسي من الخزانه ، أخرج لي بنطال ضيق (لقنز) و تي شيرت ابيض

"سترتدي هذا؟" يأخذ البنطال و يرفعه ليريني اياه "نعم" اجيبه ببساطه

"انه ليس بمقاسك انت سمين عليه" يقول و احدق به "عفواً؟ سمين؟" أسأله بغضب

"لوي لم اقصد بأنك سمين، جسدك مثالي، لكنه لن يكون بمقاسك" يوضح و امد يدي بعدها يرميه لي

"ارتديه دوماً هو واسع علي بعض الشئ ايضاً" اخبره و يضحك

"جسدك غريب" يتمتم ، انزعي تي شيرتي و ارميه عليه ، يبقى على وجهه و اضحك "في الواقع احببت رائحته سأبقيه هكذا" يقول

"جيد اذن سأغير ملابسي هنا ابقى هذا عليك" اخبره و ينزع بسرعه ليراني

"منحرف" ابتسم ادخل للحمام و اسمعه يتمتم بأشياء غير واضحه و اضحك

< هاري >

"جيمي انه مراهق. انت اخاه الكبير في العمر هذا انه يتأثر بأي كلمه تقولها له! كيف يمكنك ان تقول له عاهر؟" أسأله و هو يقلب القنوات

"لأنه كذلك، الشهر الفائت احظر فتاة هنا و بعدها احظر فتى اسمه زي زان زين شئ كهذا" يقول و يأتي لوي، أنظر له و نوا خلفه واضعاً يده على ظهره و يجلسون امامي بالكنبه و لوي رأسه على صدر نوا

"سمعتك ايها الاحمق زين صديقي و تلك حين كنت في المتوسط كانت صديقتي لابد انك تمزح" يقول له لوي و اضحك عليهم

"حسناً لا يهم انت عاهر" يتذمر جيمي و انظر للوي الذي بدء بأخذ يد نوا و تقبيلها و هو مندمج بالتلفاز لا مبالياً بوجود استاذه امامه.

"سأذهب لأحظار الفشار" يقوم جيمي "سوف اذهب لإحظاره ايضاً هل تريد؟" يسأله نوا و ينظر له لوي، يهمس له بشئ و يضحك حبيبه ليلجعله يقف و يذهب للمطبخ.

"هل ستتأخر هنا كالعاده؟" يسألني و انظر له "ماذا؟" أسأله

"هل ستتأخر هنا؟" يسأل مجدداً "لا اسمعك تحدث ببطئ ماذا؟" استفزه و يحدق بي بغضب "اقول لك بأنني سئمت من رؤية وجهك كل يوم! هل ستذهب ام ماذا؟" يسألني بغضب و اضحك

"سترسب في الماده حتماً" اخبره و يحرك عينه

"سأغير جدولي ليس بأمرٍ مهم" يرفع كتفه "سأخبرهم بأنني اريد ان اكون معلمك"

"الأمر ليس بتلك البساطه ايها الغبي!" يستفز "سترى" اتحداه و يعتدل بجلسته ليحدق بي

"ما مشكلتك معي؟ هل هذا لأول يوم؟ لقد اخبرتك بأنني أسف ألا تفهم؟ انت مثير للشفقه أليست لديك حياة غيري؟ تريد فقط اي سبب لتجعلني ارسب في الماده؟" يصرخ علي

< لوي >

انه مُستفز اللعنه عليه الغبي! يقف ليأتي لي و هو يحدق بي بغضب، يقف امامي مباشره و يداه على الكنبه بجانب رأسي ليمنعني من الذهاب لأي من الجهتين و أنفي يِلامس انفسه

"حين أقول. بأنك لا تغير جدولك؟ لا تغيره! اهذا صعب عليك فهمه؟" يسأل بهدوء و شفاته تتحرك على شفاتي، أحدق بعيناه و هو يتحدث للتحرك شفتاي تناغماً مع شفته لكل حرفٌ يخرج منه.. من شفتيه. انها ناعمه كاللعنه، من الجيد بأنني لم اقل لنوا كلمه احبك بعد.

شئ اسود يقف خلفه، أبعد عيني لخلفه و أرى جيمي ينظر لي و عينه تشتعل من الغضب، ادفع هاري عني بسرعه بقوه

"أغضب صديقك المنحرف!" اصرخ عليه و يحدق بي هاري "جيمي محق انت حقاً عاهر! حبيبك بالمطبخ بينما انت تلهو مع غيره؟" يسأل و تتسع عيناي، عفواً؟

"انت من اتى من مكانك إلي استاذ المحترم هاري! لست بعاهراً و نوا افضل منك لم افكر ابداً باللعب مع غيره انت مُغتراً بنفسك" اصرخ عليه و يأتي نوا لينظر لي بمعنى ماذا يحصل؟

" لنخرج من هنا" امسك بيد نوا و نصعد للأعلى

< هاري >

"ماذا حدث بحق الجحيم؟" يسأل جيمي و هو بحالة صدمه

"لا شئ" ارد بهدوء و اجلس مكاني "لا شئ؟ ذهبت لخمس دقائق و عدت لأجدك فوق اخي!" يشير للمكان الذي جلس به لوي قبلاً

"قلت لك لا شئ. انت تعرفه هو وقح معي و اثار غضبي و اتيت إليه لأثير خوفه و وجدها فرصه" ارفع كتفي ببرود و اجلس

"لا تفكر بأخي حتى" يحذر و انظر له "اخر من افكر به لوي" اصرخ

"و كأنني اريدك انا اللعنه عليك" يصرخ و نوا معه يخرج من المنزل و يصفع الباب بقوه

"اخاك مهذب" استهزء "انت استاذه كيف تريد ان تكون ردة فعله حين يجد استاذه ينجذب إليه؟" يسأل بغباء و هو يضع قدمه على الطاوله و يقدم لي طبقي

"هل تمزح معي؟ احب طالباً لدي؟ انت تمزح بالتأكيد هذا أخر شئ من الممكن ان يحدث. مستحيل"اشد على اخر كلمه و يقلب عينه

"رأيت نظراتك لمؤخرته! لا بأس انا اخيه و اجدها مثيره احياناً. لكن لا تراه حين يستحم تبدو مثيره اكثر" يقول و كأنه شيئاً عاديّ و يشاهد التلفاز

"تستحم معه؟" أسأله بجديه

"لا ايها الاحمق هو يفتح الباب في حال إن مات و هو يستحم" يضحك "اقسم هذا الفتى غبي و اكرهه لكنني احبه" يأكل الفشار، و أغمض عيني متخيله امامي. افرك جبيني بيدي لأصل لعيني. تباً!.

"سأرسل لك فيديو يجب ان تراه" يفتح هاتفه و يرسل لي فيديو "عن ماذا؟" أسأل و افتحه

"ستحبه" يبتسم بخبث "فقط اجبني ليس لدي الطاقه لفتحه و انتظاره" اتذمر

"انت تضيع هذه الفرصه عليك براحتك" يرفع كتفه، استسلم و افتحه، الفيديو بالخارج مشوش مازال يُحمل.. و لا استطيع تمييزه، التحمس واضح على وجه جيمي و هو ينظر لي

"لقد رأيت كم انت مثاراً بها لذا تفضل اشبع نفسك ليلاً" تباً! هو لم يفعل صحيح؟

"ماذا بشأن قولك لا تفكر بأخي حتى؟ كيف تفعل هذا لأخيك؟" أسأله و يضحك "لا بأس لا تفرق مع عاهر مثله" يجيب ببساطه

"لطالما ارسل اشياءً كهذه للعديد من الفتيه على الاغلب زين كان من اصدقائه بالمنفعه و تحسنت الامور بينهم لذا هو يفرق شهوته على نوا"

تتسع عيناي و انا أُشغل الفيديو، أضع يدي على فمي ، ارجع شعري للخلف! لا اصدق بأنني أرى هذا لطالباً لدي في الفصل!

"م-من صوره؟ هل يعلم بهذا؟" أسأله و يضحك "انا من فعل. ولا هو لا يفعل و إياك ان تنشره او تهدده به. او حتى تخبره اقسم بأنك ستموت ببطئ هاري" يحذر ، لا اعلم بما اشعر! الخوف؟ الخجل؟ ام الاثاره و الشهوه. كيف سأراه غداً امام الطلبه كل ما سيأتي ببالي هو بهذا الشكل! اللعنه.

"بالطبع لن افعل. لن افعل ثق بيّ هل لديك المزيد؟" أسأله.. لحظه واحده!! هل حقاً اردت المزيد؟ اللعنه!

"نعم.. سأرسلهم لك لاحقاً" يبتسم و يشاهده التلفاز.. تباً لهذا!

< لوي >

"حبيبي اين تريدني ان نذهب؟" يسأل

"لا اعلم مكاناً نبقى به وحدنا معاً" اجيبه و يمسك بيدي "حسناً فقط هدئ من روعك و اخبرني بما حدث" يقول بهدوء و أنا مُمتن بأنه لم يتفهم الأمر بطريقه خاطئه بأول مره حين رأنا بها!

"هو يستفزني لكوني شاذ. يظن بأنني أنجذب نحوه لكن انا لا افعل اقسم لك" اشرح له

لا يتكلم فقط يومئ و هو ينظر للطريق .. ابقى صامتاً كي لا افتح نقاش ليس له نهايه.

"و هل تنجذب حقاً نحوه؟" يسأل بعد ان كان الصمت سيدّ المكان.

"لا نوا! هو فقط يستفز كما اخبرتك انا احبك انت" اجيبه و ينظر لي "و ماذا سيحدث ان انجذبت له؟ هل ستتركني؟" يسأل بخوف، اغلب عيني و انظر خارج النافذه دون ان اتحدث، يده مازالت ممسكه بيدي و العب بأصابعه، لكنه يبعدها عني و يمسك بها المقود و يده الأخرى يرجع شعره بها ، بعدها يسندها على النافذه و اصابعه تعبث بشفتيه.. ليس لديّ أية فكره أين سنذهب لكن أمل مكاناً هادئاً لقد سئمت من المنزل لا اريد المكوث به بعد الآن!

-

نصل لفندق فاخر ، يبتسم لي نوا و يأمرني بأن انزل معه، أُسرع بخطواتي و هو ينتظرني عند الباب لأمسك بيده و ندخل معاً.. لكنه يتوجه مباشره للمصعد

"ألن تحجز غرفه؟" أسأله "لدي واحده بالفعل" يجيب ، هذا غريب..

"لِمنّ؟" أسأله و ندخل معاً للمصعد "لي انا وحدي.. و ستكون لك ايضاً" يبتسم لي مُقبلاً خدي و امسك بيده

Seguir leyendo

También te gustarán

6.7K 285 25
. . لايمكنني أن أُجافي حقيقه داخلي،أن اتخلى عن مبادئي واكون عبيدُ العَواطف أن اسمحَ بنبوتِ ذلكَ الشعور وأن أستقبلهُ!،كان الرفضُ نزعه صارمه مني لكن بم...
2.3K 174 23
-"سأجعلك سائقاً ل فيراري..بشرط عليك مواعدتي لمدة سنتين بعد توقيع العقد" -"انا موافق" رواية مثليه🔞
26.1K 271 8
حيث كوو اللطيف ومامي خاصته 💗✨ تنـويه تاي بوسي كوو مساحة صغيره