الملخص 9 المكمل للرواية
كانت ريدل مسترخية داخل الفيلا ، كانت تتساءل عما إذا كانت هي و كايل سينامان معًا ، جاء كايل إلى غرفة ريدل وأخبرها أنها زوجته و أنه لا يرغب في أن تكون مع رجل آخر ، فكرت ريدل إذا كانت هناك شائعة عنها من شأنها تأذي كبريائه ، وأخبرته أنه حتى لو كانا في زواج تعاقدي ، فلن تفعل أي شيء من شأنه أن يؤذي كبريائه.
في البداية كايل رفع إصبعه الخنصر بوجه جاد وأخبرها توعده بوعد الخنصر مثل ما علمته في السابق كيف يقوم به عندما كانا في العربة ، و وجد ت ريدل أنه لطيف للغاية وبدأت تضحك ، فسألها كايل عن سبب ضحكها وأخبرته أنه كان لطيفا ورائعا في قيامه بهذه التصرفات الغير معهودة عنه بسبب كونه مصاب بلعنة التنين .
ثم اعتقدت ريدل أن كايل قد يسيء و يفهمها بشكل خاطئ في إعتقاد منه أنها أهانته ، و لذلك قامت بتصحيح جملتها وقالت لكايل ذلك أنه كان لطيفا لهذا السبب قامت بالضحك بهذه الطريقة .
سألها كايل عن الفرق بين ابتسامة رؤية شيء لطيف وشيء جميل ، أخبرته ريدل أنها لا تستطيع أن تبتسم إلا عندما تعتقد أن شخصًا ما أو شيئًا ما جميل ، و سألت ريدل كايل بشرب معها ووافق كايل على عرضها.
سكرت ريدل أثناء الشرب وبدأت تتحدث عن النبيذ ، اسم النبيذ هو ڨولبن ، أخبرت ريدل كايل أنه عندما زارت عائلتها أوروبا في عيد الميلاد ، اشترى والدها هذا النبيذ عن طريق الخطأ وكان طعم النبيذ سيئًا ، ولكن حتى طعم هذا النبيذ أيضا فظيع.
كانت تشرب هذا النبيذ كل عيد الميلاد ، وكان كايل مرتبكًا إذا كانت ريدل تتحدث عن ثور سبنسر (والد ريدل) ، وعندما أراد أن يسألها وجد ريدل قد استسلمت للنعاس و نامت .
قال كايل إنها حقا نائمة ،و كبت كايل فضوله وحمل ريدل إلى سريرها ، و كان كايل يكره وجود أي شخص بالقرب من ريدل ، حتى أنه لا يحب حقيقة أن جين ومارينا دائما مع ريدل (يمكن القول أن كايل بدأ هوسه) .
كايل لا يفهم مشاعره ولا يريد أن يؤذي ريدل. شاهد ريدل و هي نائم ة منذ زمن طويل والآن أصبحت هذه العادة لديه ، في صباح اليوم التالي بدأوا رحلتهم مرة أخرى من الفيلا ، حمل كايل ريدل داخل العربة ، تفاجأت ريدل وأخبرته بابتسامة أنه لا يجب عليه فعل ذلك لأنها ليس من مهامه. و إقترح عليها مساعدتها لركوب العربة و إبتسمت ريدل لذلك بإبتسامة جميلة ، فدخلوا الغابة الجنوبية المليئة بالوحش.
هاجمهم بعض الأورك في الغابة ، كسر أحد الأورك عربة ريدل وحاول مهاجمتها ، دافعت ريدل عن نفسها باستخدام خنجر أعطاها جين إياه ، و اعتقد الجميع أن ريدل ستخاف وهرعوا إليها لمساعدتها ، لكنهم رأوا أن ريدل كان تمسك خنجر و كانت هادئة .
بدأ الفرسان في مدح ريدل بإطلاق عليها إلهة الحرب ، وبعد عبور الغابة الجنوبية وصلوا إلى وجهتهم ، معبد أركنساس ، مكان زفافهم ، وقد رحب بهم القديس لانتس ، وكان من المفترض تواجد النائب أيضًا ليستقبلهم و لكنه لم يأت ، و توجه كل من ريدل وكايل نحو المعبد ، ثم توقف لانتس أمام أحد الغرف و كانت مخصصة للإناث فقط ويمكن لمرافق واحد فقط الدخول لحراسة ريدل بالداخل هناك.
لقد كان مرافق ريدل وقتها كايل و سيان، وسأل لانتس عن هوية سيان وأجاب كايل بأنه فارس مجنون ، ورفعت ريدل إصبعي سبابتيها حول فمها لن يرى كايل إبتسامتها إذا تصرف بفعل طائش ، لذا كايل كان حذرا لكي يتمكن من رؤية ابتسامتها الجميلة.
أخذ كايل تلك الملاحظة وجلست أمام غرفة الصلاة ، أخذت ريدل سيان كمرافق لها ، وكان لانتس يرافقهم ، وأخبرت ريدل لانتس أنها ستقوم بجولة سريعة ، وسألت سيان عما إذا كان عقدهم ساري المفعول ، وقال سيان إنه كذلك .
.
.
.
يتبع... .
Instagram & Wattpad
👇 👇
Oussama_Naili97
أنت تقرأ
IDWOTA هوس الأرشيدوق
Romanceلقد تجسدت كزوجة لدوق ملعون في روايتي الملتوية وبصفتي كاتبة ، تحملت المسؤولية وأصلحت الأمور برفع اللعنة عنه ، التي كانت مفتاح العودة إلى عالمي ، ظننت أن عملي إنتهى ، وعندما كنت أحاول العودة أخيرا ، سألني الأرشيدوق. "هل تعتقدين حقا أنني لن أعرف أنك تخ...
