الملخص 8 المكمل للرواية ( يتبع في ملخصات قادمة )
جاء سيان إلى مكتب ريدل للحديث عن الصفقة ، وكذبت ريدل عليه بالقول إن لديها القدرة على رؤية ماضي ومستقبل شخص ما ، وتحدث ريدل عن ماضي سيان البائس ، وبينما كانت تروي قصته ، كانت ريدل تبكي دون وعي.
الشخص الذي دمر عشيرته هو غراب ، قالت له ريدل أنه إذا قبل صفقتها فسوف تساعده في العثور عليه ، وقبل سيان الصفقة وصنعوا عقدًا سحريًا ، وعندما أنهت ريدل عملها فتحت باب مكتبها لتعثر على كايل في الردهة ، أخبرها كايل أنهما ذاهبان إلى الشرق في تلك الليلة ، صُدمت ريدل من الأخبار المفاجئة ، وأخبرها كايل أنها هي من اقترح عليه زيارة مكان الزفاف معًا.
بدأوا التحضير لرحلتهم ، وعندما كانوا على وشك المغادرة ، جاء سيان ، ولم يكن كايل سعيدًا برؤية سيان كمرافق لهما ، دفعت ريدل ظهر كايل لإدارة الموقف ، وسأل كايل ريدل في العربة لماذا اختارت سيان كمرافق لهما و كان من الممكن أن تختار ساحرًا كمرافق ، ردت ريدل أنه لا يوجد ساحر على استعداد للقيام بوظيفة مرافقة ، و سأل كايل ريدل إذا كانت لا تستطيع أن تكون ساحرة أمامه ، في البداية كانت ريدل مرتبكة لكنها أدركت لاحقًا أن كايل كان على استعداد لأن يكون مرافقها ، واعتقدت ريدل أن حياتها في خطر ، ولتغيير الموضوع طلبت من كايل تعليمها و تلقينها مهارته في فن السيف في استخدام السيف ، وقبل كايل عرضها.
ثم طلبت ريدل من كايل أن يعدها ، فوعدها بوعد الخنصر (علمته ريدل كيف يفي بوعد الخنصر) ، وعندما وصلوا إلى وجهتهم ، كانت ريدل على وشك الخروج من العربة (عادة لا يساعدها كايل النزول أو الصعود ، فهي من مهام الفارس مساعدة ريدل في هذه الأشياء).
فجأة ، نادى سيان ريدل ليساعدها من النزول من العربة. كانت ريدل مرتبكة لأن سيان لم يكن من هذا النوع من الأشخاص الذين يقومون بهذه الأمور ، ثم تم دفع يد سيان من قبل كايل ، وكانوا يتجادلون حول من يمسك يدها لكي تنزل من العربة، أخبر كايل سيان أن يقوم بوظيفته في الحراسة لكن سيان أخبره أنه من واجبه كمرافق مساعدة ريدل وليس مهمة كايل.
كان هناك جدال قائم بين كايل وسيان ، و طلب كلاهما من ريدل أن يمسكا بيدها ، لكي يفك هذا النزاع و طلبا منها أن يمسك كل منهما بيد في نفس الوقت ، انزعجت ريدل وقررت التخلي عنهما ، وطلبت من الفارس مساعدتها في الخروج من العربة.
.
.
.
يتبع... .
Instagram & Wattpad
👇 👇
Oussama_Naili97
أنت تقرأ
IDWOTA هوس الأرشيدوق
Romanceلقد تجسدت كزوجة لدوق ملعون في روايتي الملتوية وبصفتي كاتبة ، تحملت المسؤولية وأصلحت الأمور برفع اللعنة عنه ، التي كانت مفتاح العودة إلى عالمي ، ظننت أن عملي إنتهى ، وعندما كنت أحاول العودة أخيرا ، سألني الأرشيدوق. "هل تعتقدين حقا أنني لن أعرف أنك تخ...
