الفصل السابع والعشرون

En başından başla
                                    

"عشان الصفقه الجاية تم لازم يكونو مشغولين بحاجه ، تخليهم ميشفوش تحت رجليهم "

" إنت عارف اهميتها إيه عندي "

إستمع للجانب الاخرثم قال

" المره دي غير كل العيون مفتحه علينا ، الحركة دي عملتها بس كتنويه "

"بالنسبة لعيلة النجدي جبلي كل حاجه عنهم مهما كانت صغيرة وتعرفلي أعدائهم ، يمكن أفكر أعمل تحالف "

...............

أغلق الهاتف وهو يرميه أمامه علي الأريكه بغيظ
لينظر له إياد بدهشه وبمزح قال

" إيه يا عريس ، دا بقي توتر قبل الزواج ، إجمد كده دا التقيل قدام "

نظر سيف بغيظ ل إياد وهو يقول

" زياد بقالي ثلاث أيام برن عليه وتليفونه مغلق ، إزاي الحيوان دا يقفله في لحظه تاريخيه زي دي "

ضحك إياد وهو يقول

" ما يمكن عقل وقرر يقطع علاقته بيك "

نفخ سيف بسأم وهو يشرح

" إنت مش فاهم انا كنت متفق معاه علي حاجات كتير ، وبصراحه عمره ما غاب كل الفتره دي "

قلق إياد فهو يعتبر زياد كشقيقة الاصغر ويعامله كما يعامل سيف تماما

" طب ما تروح لبيته كده ما يمكن الموضوع فيه إنه بجد "

نظر له سيف بتمعن ومع شعور القلق بداخله ولكن قرر ممزاحة اخية

" هتلاقي سيد الوالد حبسه كالعادة في المعتقل المنزلي ، ربنا يكون في عونه "

شرد إياد ليقول

" فعلا ابوه دا تحس وراه حاجه مرتحتلوش لما شفته ، مع إن بيقولو عليه إنه رجل مجتمع وبيساعد المحتاجين ، بس مش عارف دا إحساسي "

تسأل سيف

" وانت شفته فين ؟"

" أها مهو داخل شريك معانا في الصفقة الجديدة "

اومئ سيف بصمت ليجد إياد يصفعه علي راسه من الخلف ويقول

" مش إنت إتخرجت برضو ، مش يلا بقي تيجي تنور الشركة "

نفض سيف يد اخية وهو يقول بسرعه

" ليه كدا يا عم مش لما ادخل دنيا ابقو شيلوني الهم ، الفرح الاول ثم الشركة "

...................

كان يشرد بالمياه التي أمامه ليشعر بيد توضع كتفيه وبجلوس احد بجوارة ليعلم بانه أسر
لينظر له بدون مقدمات

"أنت لازم تقنعها ، انا مش عاوز أطفال ؟"

إلتفت له أسر وهو يقول بهدوء

"أنت أناني اوي يا حمزة "

نظر حمزة له بعدم تصديق وهو يكرر ما قال

وكان للحب بقية "كاملة+قيد التعديل اللغويHikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin