"أُرِيدُ نَسْيَانَكَ لَكِنَّ مُجَرَّدَ التَّفْكِيرُ فِي هَذَا يُرْعِبُنِي.
أُرِيدُ الذَّهَابَ بَعِيدًا لَكِنِّي لَا أُرِيدُ الْغُيَّابَ عَنْكَ.
يَعْتَقِدُ النَّاسَ أَنَّكَ قَرِيبٌ لِلْغَايَةِ لَكِنَّكَ فِي الْحَقِيقَةِ بَعِيدٌ كَالْقَمَرِ.
أرْكُضْ مِنْكَ لَكِنِّي أَجِدُنِي أَرْكُضُ إِلَيْكَ.
جَعَلَتْ الشَّخْصِ الَّذِي لَا يُعْطِي لِأَيِّ شَيْءٍ عَلَى هَذَا الْكَوْكَبِ يُرِيدُ فَقَطْ مُلَاحَظَتَكَ.
كِبْرِيَائِيٌّ تَحَطَّمَ بَعْدَ حُبِّكِ.
مَبْدَأَيٌّ فِي الْحَيَاةِ أَنَّ لَا أَحَدَ يَسْتَحِقُّ مَشَاعِرِي غَيْرِي، أَصْبَحْتُ أشْكُكُ بِهِ.
عَيْنِي لَمْ تَكُنْ تَذْرِفُ دِمْعَةً وَاحِدَةً لِأَجْلِ أَيِّ شَخْصٍ، لَكِنِّي أُكْتُبُ هَذِهِ الرِّسَالَةَ وَشَاشَةَ هَاتِفِي تُعَلَّقُ بِسَبَبِ الدُّمُوعِ الَّتِي عَلَيْهَا.
لَا أَتْرُكُ صَلَاةً لَا أُذْكُرُكَ بِهَا، جَعَلْتَنِي أُرَدُّ إِذَا كَانَ الشَّرُّ بِي أَرْجُوكَ يَا اللَّهُ اجْعَلْهُ خَيْرًا وَقَرَّبْنِي إِلَيْهِ.
لَمْ أُشْكِكْ أَنَّ بِكَ شَرًّا حَتَّى مِنْ مِقْدَارِ حُبِّي الْكَبِيرِ لَكَ.
لَا أَعْلَمُ إِذَا كُنْتُ بَلَاءً مِنْ الرَّبِّ بِسَبَبِ قَلْبٍ حَطَمْتُهُ قَدِيمًا.
مَا أَعْلَمُهُ إِنِّي أَحْبَبْتُكَ بِشِدَّةٍ وَمَهْمَا دَارَتِ الْأَيَّامُ سَأَتَذَكَّرُكَ وَلَنْ أَنْدَمَ إِنَّنِي أَحْبَبْتُكَ يَوْمًا."
YOU ARE READING
Random Messages
Short Storyظَلَامُ امْ نُورٍ؟ رُبَّمَا رَسَائِلُ تَجْمَعُ بَيْنَ الْإِثْنَيْنِ! و رُبَّمَا رَسَائِلُ تُقْرَأُ بِقَلْبٍ مُخْتَلِفٍ مَنْ يَفْهَمُهَا مَنْ يَعِيشُهَا وَمَنْ سَوْفَ يَهْرُبُ مِنْهَا.
