الشخصيات:
كلوي لي: فتاة في 18 من العمر في القسم الأخير في الثانوية فاتنة قاتلة مثيرة
كريس: أستاذ محّول لمادة العلوم في 25 من العمر، شاب وسيم، رياضي
السيّد لي: رجل استقراطي في 52 من العمر والد كلوي ، رجل أعمال مشهور و فاحش الثراء دائم الإنشغال بالصفق...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
مرّت الصبيحة على نفس المنوال أستاذ داخل و آخر خارج ذهبت كلوي نحو خزانتها لتضع حاجياتها قبل ان تقول لها أدريانا أدريانا: جاي سيقيم حفلة مارأيك ؟ Chloé POV أدريانا لا تفوت أي حفلة و لكن انا لم أكن فعلا في مزاج يسمح لي بالإحتفال أدريانا: أرجوك أوني دعينا نذهب هاهي تغير من ملامح وجهها و تتوسل إليها كالطفل لكي توافق كلوي: حسنا حسنا سأرافقك أدريانا: آه و شيء آخر أيضا كلوي: ماذا؟ أدريانا: هناك من يود فعلا ان تأتي كلوي: أمم أدريانا: أنظري هناك Chloé POV أشحت بنظري لأرى سو جين وهو يتحدث مع أصدقائه، سو جين هو صديق طفولتي لقد كنا في نفس المدرسة الإبتدائية تبّا هاهو يبتسم لي فإبتسمت له بدوري كلوي: هراء أدريانا: لا لقد أمضى الشهرين و هو يسألني عنك كلوي: حسنا حسنا سآتي للحفلة و لكن دعيني الآن هناك أمر يجب أن أقوم به... Chloé POV بعد ان وّدعت أدريانا ذهبت نحو قسم العلوم سيكون كل شىء على مايرام توقفي عن القلق طرقت الباب ليكسر تنفّسي و تفكيري صوته العميق و الذي دّب قشعريرة داخلي دخلت للقسم أين طار أملي و إرتياحي كريس: أهناك مشكل يتعلق بالواجب المنزلي أنسة لي ؟! غرق في حاسوبه الشخصي، تقدمت نحوه و هاهو يرفض النظر إلي كلوي:يجب أن نتكلم كريس: لكي تكذبي على مرّة أخرى ؟ ! إستدار نحوي لأرى نظرته الباردة واو إنه غاضب! كلوي: أنا لم اكذب عليك فأنت لم تسأل عن عمر قاطعني قائلا كريس: نعم كان يجدر بي ان أفعل صوته كان حازما، حاولت قراءة لغة عيونه لكن دون جدوى كانت نظراته من دون معنى كلوي: أنت ألم تقل لي أنك تخصصت في الآداب لكنك أستاذ علوم أليست هاته كذبة ايضا؟ كريس: لم اكذب أنا متخصص في الإثنين و قلت لك نصف الحقيقة لأنني رأيت شغفك بالمطالعة و لكي نواصل حديثنا كلوي: أرأيت لم يتغير شيء كريس فأنا كلوي تصاعد صوتي لأنه كان يتجاهلني أردته ان يعرف أنه لم يتغير شيء، قام عن مكتبه و اللعنة ذاك القميص على ذلك الجسد الممشوق قد أذهب عقلي و أوقف قلبي كلوي: لا تتظاهر بأنك لم تشعر بشيء البارحة لمست يده ليبتعد و يقول بغضب كريس: توقفي اللعنة أنت تلميذتي و أنا أستاذك هاته اول مرة أراه ضائع كلوي: إذن هاته نهايتنا؟! Chloé POV قلت له هاته الكلمات بصوت يكاد يكون غير مسموع بسبب إختلاطه بحزني فأنا على بعد اونصات من الفقدان، تنفسّ الصعداء كما لو انه قد إتخد قراره كريس: سيكون من الأحسن لكلينا أن تذهبي كلامه كان أشبه بأمر أكثر منه جملة بسيطة، حملت نفسي و خرجت من القاعة و ذهبت صوب البيت، نمت قليلا ،ثم أخدت حماما، إرتديت ثوبا قصيرا، و سرحت شعري و خرجت أين كانت أدريانا تنتظرني مع سوجين في السيّارة خارجا، و الوجهة الحفلة ،وصلت لذلك البيت و الذي تحول في رمشة عين لمعتر للمراهقين و الجانحين، فذاك قد ثمل و الأخرى قد بدأت آثار الثمالة تصيبها الموسيقى الصاخبة، اللمسات القبلات المتطايرة هنا و هناك، خرجت للحديقة و جلست أنظر من حولي كلوي: تبّا توقفي عن التفكير به و إستمتعي بوقتك قاطع تفكيري مجىء سوجين و قد أحضر كوبا من لا أدري ماذا سوجين: كلو خدي كلوي: شكرًا و لكن تعرف انني لا أحتمل الشراب سوجين: لهذا أنا هنا سأهتم بك كلوي: أحقا ستفعل؟! سوجين: مؤكد كلوي: آه بالمناسبة قيل لي انك كنت تسأل عني في غيابي سوجين: تبا أوه نعم تعرفين كنت اود معرفة أخبارك و كذا قد إشتقت إليك كلوي في قرارة نفسها هذا بالضبط ماأريد سماعه و لكن منه إقترب سوجين مني الهب أذني بقوله سوجين: دعيني كلو لقد اشتقت إليك ثلعتمت، حمدا لله رّن هاتفي والسماء قد انقذتني من موقف سخيف كانت تلك هينام كلوي: اللعنة انت متأكدة؟ حسنا قادمة ونهضت بسرعة البرق سوجين: مابك ؟ هل إنزعجت؟ كلوي: أوه لا لا يجب ان أذهب أبي في المطار و يجب أن اذهب للبيت حالا سوجين: حسنا سآخدك إنطلقت السيّارة باقصى سرعة، وصلت للبيت نزعت عني ذلك الفستان، و رميت جسدي على سريري ،10 دقائق دخل أبي أين طبع قبلة على جبيني ثم إستسلمت للنوم كالبريئة التي لم تفعل شيئا ههه أعرف لهذا كنيتي calamité .. مرّت الايام وهاأنذا كعادتي متوجهة نحو الثانوية، منذ حفلة جين و أنا أحاول التملّص من سوجين لأنني لم أستطع ان اقول له انني سارفضه لانه صديقي... درس العلوم و كالقدر هاهو كريس قد اعطانا سؤالا في القسم حيث يجب ان نشرح له شعورا بطريقة علمية، و كالكارثة انا قد شرحت علميا، قلبيا فيزيوليجيا هرمونيا كل ماوقع بيننا في المقهى و في الخارج ،كنت متعلّقة بالقليل من الأمل لعله يفهم مافعل بي ، هاهو ذا واقف أمامي يقرأ ورقتي و يحاول جاهدا عدم التحديق بي و كذا عدم لمسه لشفاهه كريس: أنسة لي هلا أتيت لمكتبي بعد الدوام Chloé POV كلوي واو لقد ربحت اللوتو الجاكبوت هاقد ضعف حدق بي باقي الطلبة ، لأول مرة أحسست بأنني طالبة سيئة و علاماتها ناقصة ... و أخيرا و بعد طول إنتظار دخلت مكتبه و الإبتسامة تعتلي وجهي لتختفي بمجّرد أن سمعت صدى صوته المختلط باللوم و العتاب كريس بغضب: ماهذا؟ كلوي: هذا نحن هذا أنت و مافعلته بي كريس: أتسمين هذا شرحا علميا؟ كلوي: لابل جنسيا إكزوتيكيا ماخطبك كريسي كريس: اللعنة كم من مرة يجب ان أخبرك هذا نحن غير ممكن إقتربت منه يجب كريس: يجب أن تعيدي كتابة هذا التقرير كلوي: أمم اتود أن أشرح لك رعشتي ؟ كريس: تبّا اخرجي هيا رمقته بنظرة تذيب اي أحد و عضضت شفتي السفلى و خرجت لأقسم له أنه سيذعن لي سيستسلم لي ... مرت أيّام أخرى و بينما كنت أضع حاجياتي في خزانتي سقط دفتري، إنحنى سوجين و ناوله أياي كلوي: شكرًا سوجين: لا عليك كلو كلوي في قرارة نفسها هيا يجب ان تشرحي له كلوي : سوآسفة لأنني إبتعدت هاته المدة أنا فقط قاطعها سوجين: شوت لا داعي للشرح حبيبك السابق أنت لم تنسيه بعد كلوي: أمم نعم إنّها الحقيقة فانالا اقدر نسيان كريس لقد رمى بتعويذة علي لا ارى غيره لا اريد غيره لا اشتهي غيره سوجين: أنت بحاجة للوقت لا عليك كلوي في قرارة نفسها اللعنة هل سينتظرني قطع تفكيري عناقه لي و هو يربت على ظهري و يلمس خصلات شعري و هناك رجل طويل يراقب و يحدق بنا ... أخدت حاجياتي و ذهبت للمكتبة تبّا أنا لم اعهد دخولها و لكن يجب أن اشرح له علميا شعورا يعترينا، هاأنذا قد وضعت العديد من الكتب أمامي تارة أكتب تارة أرى حولي ... سمعت صوتا غريبا حبات مطر تصطدم بالنافذة كلوي: تباكان على رؤية الاحوال الجوية قبلا، أرجعت الكتب لمكانها، و خرجت كلوي: اللعنة نسيت كراريس في الخزانة و غدًا موعد الفحص ، سارعت الخطى نحو المبنى ودخلت كنت مبتلة من أخمص قدمي لرأسي ، و اليوم قد لبست حمالة صدر سوداء تحت الزي الرسمي يا حبيبي إنه عرض جنسي فاخر و مجاني ... كنت تحت سقف المدخل حتى وقف شخص أمامي و صوته ياإلهي صوت كريسي كريس: كلو ماخطبك؟ كلوي: حقًا ألاترى أنني مبتلة كريس: تعالى معي ركبت السيارة معه حملت هاتفي لأرى رسالة المدبرة ... ساذهب لبوسان من أجل أمر عائلي سأرجع غدا الرئيس على علم بالأمر لقد حضّرت لك العشاء، السائق قد أخد والدك للمزرعة و سيبقى معه هناك آمل أنك قد أخدت مفتاح البوابة بحثت في محفظتي كلوي: أيشش كريس: مابك لقد أخفتني كلوي: لم أحضر مفتاح البيت كريس: و مالمشكلة إذن؟ كلوي: سأضظر للبقاء خارجا كريس: أنت تمزحين! كلوي: لا كريس: أنت مبتلة، ستصابين بالمرض كيف ستقضين ليلتك خارجا و مع من هاه من؟ آه مع حبيبك ! كلوي: حبيبي؟ كريس:نعم كلوي: آه سوجين ليس حبيبي و أيضا هذا ليس من شأنك كريس: معك حق هذا ليس من شأني و ساكون في غاية السعادة إن واعدت أحدا في مثل عمرك كلوي: لا أريد كريس: مابك هاه مابك؟ كلوي: أوقف السيّارة كريس: يا أنظري حولك الأمطار تهطل إلي أين ستذهبين ؟ هاه إلى أين ؟ كلوي: رويدك على أتخاف علي؟ كريس: هذا ليس حديثنا كلوي: لا تغير الموضوع كريس: كلو كفى كلاما هيا لقد قاربنا على الوصول خّيم السكوت طيلة الطريق و أخيرًا وصلنا ،كانت شقة جميلة صغيرة تحوي في الوسط مكتبة فيها العديد من الكتب أردت بالفعل أن اقرأ كل تلك الكتب كتب كريسي كريس: خدي حماما هيا اذعنت له، و أخدت حماما خرجت لأجد ملابسه على الكرسي قميصه الأبيض و الذي لايزال عطره ملتصقا به و حسنا سروال كان بالفعل كبيرا على فقررت الإستغناء عنه إرتديت قميصه و الذي اغلقت نصف أزراره لأترك الأخرى مفتوحة، كيف ستكون ردة فعله أنا مثيرة سأرديه قتيلا توجهت نحوه أين كان يقوم بتصحيح بعض الأوراق رفع نظره نحوي و اللعنة مّرر لسانه على شفاهه ثم غرق مرة أخرى في الاوراق كان غير مرتاح أعرف فدقات قلبه كادت تصيبني بالصمم ، إقتربت منه لدرجة أن صدره كان ينتفض كلوي: أود سؤالك كريس: ماذا ؟ كلوي: لقد درسنا عن الصور البيانية في الإنجليزية و طلب منا ان نكتب مقالة عن إحداهن لقد إخترت التشبيه ايّها الأستاذ أتسائل إن كان مثالي صحيحا:His skin is on fire when she touch him وضعت يدي على عنقه و أدخلت أصابعي تحت التيشرت الأسود لألمس بطريقة خطيرة بشرته كريس: تتتوقفي كانت نبرته صارمة و لكن كما لوأنه يتوسل إلي عضضت شفتي لاول مرة ليس هو المسيطر بل أنا من تتحكم به، عندما لمست أصابعى رقبته كان أستاذي يرتجف من وقع لمساتي له، كريس: كلو توقفى حالا كان غاضباو صدره ينتفض و لكنه لم يبتعد او يبعدني عنه قلت له بعذوبة كلوي: أهذا ماتريده حقًا أن أتوقف؟ قل أنك لا تريدني و سأرحل إلتزم الصمت اقتربت منه أكثر و أحسست بنفسه الملتهب يحرق أرض رقبتي همست له كلوي: هيا لازلت أنتظر إجابتك! رفعت نظري نحوه ليجذبني نحوه أكثر، أطبق شفتيه على خاصتي و حملني ووضعني على الطاولة لم يفصل أحد منا القبلة بالرغم من حاجتنا للتنفس لمست خصلات شعره من الوراء، أدخل يده تحت قميصه الذي أرتديه و أشعلت أصابعه النار على جسدي إبتعد قليلا لنأخد نفسا وضع يده على وجنتي لأضع يدي عليها كريس: لا يمكن لهذا أن يحصل كلوي: أنت تريدني أعرف ذلك! كريس: أنتي تفاحتي المحّرمة كلوي: إقضمني كريسي.... إقضمني
