-{ مَهمَا دفعتي لأبتعد ، مهما كررتي لي إنك تكرهيني ، مهما صرختي من كلمات مؤذيه لي ، مهما كان قوة لعنة القدر ليُبعدنا ..
سأحبك دائماً و ابداً }
هذا انا "كِيم سوكجين " و انتي خليلتي "مين ليا"
بارتات قصيره 💞
عدد البارتات / 100
Happy ending ✅
Start at...
إنه يومي الأول لأكون جليساً للأطفال دون ليا ~ لقد اخبرتني انها ستخرج مع زوجة نامجون لشراء حاجياتها لحفل زفاف هوسوك ~
كل ما يُسمع في منزلي هو صراخ حيانا و يون تشول المُستمر حتى نامجون لم يستطيع الجلوس و ذهب من فترة و تركني وحيداً مع ابنه و ابنتي .
لقد كنت اجلس مُتجاهلاً صخبهم وهم يلعبون وانا العب بجهاز الأيباد خاصتي بعد ان اعطيتهم الطعام ليتناولوه وهم يلعبون .
لا اعلم كم مضى من الوقت لكن للحظه شعرت بهدوء مُفاجئ ، القيت نظره إلى غرفة الجلوس و كان يون تشول نائماً فوق لعبه الفيل الكبيره و جيانا فوق دفاتر التلوين خاصتها .!
حملت يون تشول إلى غرفة جيانا اما هي وضعتها في غرفتي لتنام هُناك ، رغم انهم صغاراً لكن لن اضعهم بنفس الغرفه .!
نظفت المنزل و صنعت العشاء لتأتي ليا و قبل ان اجلس سمعت صوت بالخارج و كأنها ستمطر .!
اشعلت المدفئه و حملت مظلتي و خرجت انتظر ليا بالخارج و هاتفي بيدي اتصل لها ، لقد اخبرتني انها قريبه من المنزل ~
لم انتظر طويلاً حتى رأيتها قادمه برفقة الكثير من الأكياس ، توجهت لها سريعاً و ساعدتها بأخذ الأكياس و ناولتها المظله .
" لماذا تأخرتي كثيراً .! لقد قلقت "
قلتها وانا احتمى بجانبها بالمظله لتُعانقني هي بيد واحده و نحن نسير معاً للمنزل .
" اعتذر لكن حقاً حقاً كان يوماً مُمتعاً ، لقد حصلت لك على هديه رائعه .! "
قالتها ليا بسعاده لندخل المنزل معاً و اضع الأكياس بالأرض و بينما ليا خلعت معطفها وهي تتنهد بتعب .