-{ مَهمَا دفعتي لأبتعد ، مهما كررتي لي إنك تكرهيني ، مهما صرختي من كلمات مؤذيه لي ، مهما كان قوة لعنة القدر ليُبعدنا ..
سأحبك دائماً و ابداً }
هذا انا "كِيم سوكجين " و انتي خليلتي "مين ليا"
بارتات قصيره 💞
عدد البارتات / 100
Happy ending ✅
Start at...
نضمت تنفسي المضطرب اثر ركضي لوقت طويل حتى اصل للمستشفى سريعاً .!
فتحت باب غرفتها وكانت نائمه بالفعل ، لقد اشتقت لها حقاً ~ تقدمت لها بهدوء مسحت على شعرها بهدوء علها تستيقظ لكن اوقفني ملامحها المُتعبه .!
طبعت قُبله صغيره على جبينها ثم سحبت الكنبه إلى جانب سريرها لأتمدد عليها وانا ازفر انفاسي بتعب .!
رائحة قميصي متعفنه حقاً .! إلهي هذا مُقرف .!
خلعت قميصي قبل ان ادخل لدورة المياه ، اغتسلت سريعاً على اي حال لقد جلبت لي ثياباً بالامس هذا جيد .!
خرجت من دورة المياه و انا ارتدي بنطال بجامتي فقط لم ارتدي القميص بسبب شعوري بالحر .!
لا بأس ليا نائمه وانا لن اُطيل الجلوس بدون قميص هذا لا يجوز صحيح .!
لكن ما حدث كان دون إرادة مني حقاً .! لأني في اللحظه التي تمددت بها على الكنبه سرقني النوم العميق و لم اشعر بإي شيء .!
لكني استيقظت بخوف عندما سمعت صوت تقيئ ليا من الحمام .! توجهت لها وكانت تتشبث بحديده المحلول التي تسحبها معها اينما تذهب ، وهي تتنفس بسرعه تارة و تارة تفرغ ما في معدتها .!