𝐇𝐞, 𝐋𝐨𝐫𝐝 || 𝐎𝐒𝐇

Prologue

V & C

Sorry for errors if it exist

--------------------- Enjoy --------------------

لاحقت الرجل إلى الزقاق بينما أُراوغ المارة الذين في طريقي وهم حتى لم يلقوا عليّ نظرة لأنني سريع جدًا كالريح.

حالما أصبحنا في الخفاء أسرعت وأمسكتُ الرجل من شعره وسحبته للخلف حتى اصطدم بالأرض وتدفق الدم من الجزء الخلفي من رأسه.

نهض الرجل بضعف بينما يمسك رأسه ، ابتسمتُ و وضعت يداي داخل جيب بنطالي "هذا مذهل! مازلت حيًا"

حدق الرجل في وجهي لأشم رائحة الخوف منه ، الرائحة الحلوة للخوف التي تجعل قلبي يتسارع داخلي ، الخوف اللذيذ الذي يجعلني قوي ولا يمكن إيقافي من ما أنا على وشك القيام به.

خطوت إلى الأمام والرجل يعود للخلف "ابقى بعيدًا عني!" كان يُحذرني بينما يخرج مسدسًا من سترته الجينز.

"أوه هل تعتقد أن هذا سوف يجعلني أتوقف؟" سخرتُ عمدًا بينما أمشي خطوتين إلى الأمام حتى أصبح مُسدسه في وجهي.

"سأطلق النار" صاح.

"افعل!" قلت بتحدي والرجل يده تهتز بينما لا يزال يمسك برأسه باليد الأخرى "أشكُ أنني سوف أموت بسهولة هكذا فأنتَ تعلم من أنا"

بدأ الرجل في إطلاق النار وفي عيني بدا كل شيء
بالحركة البطيئة ، ثلاث رصاصات متباعدة قادمون نحوي في خط مستقيم واحدة منهم تقترب من صدري ، أمسكت بالرصاصة بين أصابعي وفعلت الشيء نفسه على الرصاصتين الأخريات.

لوحتُ بالرصاصات الثلاث إلى الرجل بين أصابعي وهو صُدمِ بوضوح لقوتي.

"اسمع! ليس لدي وقت للتأخير" قلت وأنا أرمي الرصاص على الأرض "سوف تأتي مع إلى القلعة أو سوف آخذك بالقوة حتى لو اضطررت لقطع ساقيك ، لا تقلق كاي يسمح لي بذلك" ابتسمت.

فقط كما كنت أتوقع فرَ الرجل هارباً ، ضحكت وذهبت خلفه سأستمتع بتمزيق ساقيه.

أخذت وقتي في مطاردته أتباطيء وأُسرع مثل
لعبة القط والفأر بينما أستمتع برائحة الخوف التي تخرج منه واللعبة تقترب من أن تنتهي عندما بدأ الرجل يتباطأ.

أهرول بدلاً من الركض وسرعان ما أصبحتُ بجانبه
"هل انتهيت؟" ابتسمت والرجل لا يزال يركض بشكل ضعيف.

تنهدت وسمحت له بالركض لكن قبل أن يتمكن من الحركة خطوة أخرى دفعته إلى زقاق مظلم وأطلقت خنجري داخل ساقهِ "وقت المرح انتهى!" ابتسمت "اليمين أم اليسار؟" سألته.

"أرجوك لا"

"همم ، لقد قلت كلمتين الكلمة الأولى أرجوك خمسة حروف! إذاً يساراً" قلت قبل أن أقطع ساقه اليسرى وكتمت صراخه بقفاز يدي والدم يتسرب من جلده.

لا أحب هذه الرائحة حقًا ، يعتقد معظم الناس أنني مصاص دماء لكنني لست كذلك.

توقفت عما أفعله للنظر إلى فتاة كانت تشاهدني من الجانب المضئ في الزقاق ، كانت عيناها زرقاء وشعرها أسود ممزوج بالرمادي شتت انتباهي ، هي لم تصرخ أو تركض كما توقعت أن تفعل هي فقط تقف هناك وتراقبني.

اللعنة ، إنها جميلة.

خففت قوتي ليأخذ الرجل مسدسه لإطلاق النار عليّ لكنني رأيت الرصاصة تتراجع خلف كتفي وتذهب مباشرةً إلى الفتاة.

اللعنة.

دفعت خنجري تجاه قميصه ليصطدم بالجدار وراءه ويمنعه من الركض ، ركضت بسرعة للفتاة قبل أن تصل لها الرصاصة فعانقتُها لتضرب الرصاصة ظهري.

تأثير الرصاصة لم يصبني بأي أذى على الاطلاق لكن تلك الفتاة التي أعانقها جعلتني أشعر بشيء كنت قد نسيته منذ قرون.

شفاهنا تلامست بشرتها الدافئة جعلت قلبي البارد يتصدع ، هي رائعة حقًا! قُبلتها ولون عينيها الأزرق كان جميل مثل السماء.

وضعت يديها على كتفيّ وحينها تذكرت أنني لدي مهمة للقيام بها وهي إحضار هذا الأحمق إلى القصر.

فصلت القبلة عندنا شعرت بالدم يتدفق من ظهري ليُغرق سترتي السوداء وربما ملابسي الداخلية المفضلة للغاية أيضًا.

بدت الفتاة باهتة وحُمرة وجهها جعلتني أضحك "ابقي بعيدة عن الأزقة المظلمة يا صغيرة" قلت ونقرت أنفها فتصبغت وجنتيها بالاحمرار وكانت على وشك قول شيء لكنني ابتعدت بالفعل.

التقطتُ خنجري وأمسكت بالرجل ، لم أنظر إلى الخلف حيث تقف الفتاة ، وعينيها الزرقاء.

كان مظهرها البريء مجرد قناعًا لأن قبلتها كانت خطيرة وأريد منها أكثر ، أكثر بكثير.

"آمل أن نلتقي مرة أخرى يا صغيرة"

To be continued

_____^_______^_______^_______^_____

..... Love You Angels .....

هولاا جايز ❤

الرواية حرفيا خرافية دققوا في الأحداث هتحبوها جدا

جوودد باااي أنجيل'ز 💫