𝐇𝐞, 𝐋𝐨𝐫𝐝 || 𝐎𝐒𝐇

34. The Time Travel and Feast

Sorry for errors if they exist

---------------------- Enjoy ----------------------

سيهون والذي يكون سيد الجريمة قرر جلب أوجستينا إلى منزله بعد سرقته الناجحة في الليل ، قاومت الفتاة في البداية ولكن بعد أن أظهر لها سيفهُ أسفل اليوكاتا صمتت وتركته يحملها بين ذراعيه.

ساروا داخل الحي المظلم المضاء فقط بورق صغير يتدلى أسفل الأسطح والقمر ، أوجستينا لا تمشي في الظلام أبدًا لأن هذا يخيفها ، لكنها الليلة رأت أشياء قد لا تكون موجودة مثل القتلة النفسيين والوحوش والمطاردين والآن هي في أيديهم بالفعل.

خرج زعيم المجموعة سيهون من الأزقة المظلمة أخيرًا إلى حي النور وهناك رأت أوجستينا منزلًا خشبيًا كبيرًا مزينًا بالعديد من أزهار الكرز.

"مرحبًا بكِ في منزلي يا فتاتي الصغيرة" رفعها على كتفه وصفع مؤخرتها الصغيرة الممتلئة ، صرخت بصدمة والجميع يسخرون من وراء سيهون بينما هي تنظر إليهم حتى دخلت إلى المنزل.

كان الجزء الداخلي من المنزل دافئًا ومريحًا ذات أرضيات خشبية ناعمة ، والجدران ملوّنة بنقوش زهور بيضاء والسقف مزخرف بالكريستال ، وهناك المزيد من الرجال ينتظرون سيهون عند الباب الأمامي.

"أين ليبا؟" سأل سيهون الرجال وظهرت امرأة من الردهة ترتدي كيمونو أسود مع أنماط فراشة أرجوانية.

انحنت لسيهون ونظرت إلى الفتاة التي على كتفه ، التقطت أوجستينا النظرة الغريبة على وجهها الجميل.

"حضريها من أجل العشاء" قال لها ببساطة قبل أن يضعها على الأرض ويدفعها نحو ليبا ، نظرت أوجستينا إلى المرأة الشابة التي تضع ماسكارا ثقيلة وأحمر شفاه بارز اللون.

قالت ليبا قبل أن تقود أوجستينا إلى غرفة خلفها سيدتان "سأجهزها جيدًا يا سيدي"

"لديكِ لون شعر غريب" وعلقت وهي تتفحص شعر أوجستينا الفضي.

لم تعرف أوجستينا إذا كانت مجاملة أم إهانة لذلك التزمت الصمت.

"أنا وفتياتي سنحضركِ جيدًا من أجل العشاء"

بتعليمات ليبا ، ألبسوا الخدم أوجستينا كأميرة يابانية ترتدي كيمونو وردي اللون بأزهار اللوتس على القماش الحريري وشعرها مفرودٌ بمشابك الزهور.

لم تصدق أوجستينا أنها أصبحت بهذا الشكل.

قالت ليبا "تبدين جميلة"

"جميلة جدًا وبريئة ، ليس مثل بقيتنا في هذا المنزل"

رأت أوجستينا الحزن في عينيها بينما كانت ليبا تضع مكياجها وشعرت بالأسف عليها ، ليبا امرأة واثقة من نفسها جميلة وطويلة وحادة مثل السيف.