الفصل 65 و عادت زوجتي

1.2K 29 0
                                    


#وعادت_زوجتي

كـ القطار انتى لديك عظمه وفخامه لن يجرؤ احداً علی الوقوف امامك...
اما انا كـ محطه شاغره لن يستقلها قطاراً غيرك... 
فـ انا رجل على ابواب عربتك 
لن يستطيع الصعود بين ادراجك العاليه.. 
فـ هوناً بـ عاشق اسفل عجلاتك قد دهس...
فـ قطع جسده الى اشلاء وبقئ قلبه حياً بعشقك ينبض...
فـ تمهلى بخطواتك ومن سرعتك اخفضى..
وكونى رحيمه بـ رجلٍ اذابته انوثتك....

……………

- ابتسمت بعد أن أطلقت تنهیدة طویلة بعد أن انهت اتصالها ذاک .... نظرت الیه بعینین تملأوها السعادة ....

" شو خبرینا لشو هالفرحة کلیاتا ....

" گنان حل کل شي .... وحل قصة المیتم .... ما ضل غیر یگتبوا کتابهم ....

" نظر الیها باستفهام : حل قصة المیتم شلون .... شو قلن اخوگي ....

" هزت رأسها بعدم معرفة : ما بعرف بس کانو حگالهم انها مرتو وفرجاهم عقد الزواج .....

" شلون هي خزامی وهنن اطلقوا ....

" ما گان بایده غیر هالشي .... لحتی یقدر یخلصها من المیتم گان لازم یحگیلهم انها لساتها مرتو ..... و هم بالحالتین رح یگتبو گتابهم ....

" یگتبوا کتابهم؟! بس هیگ گزب بگزب خزامی .... اخوگي شو بحاول یساوي .... حور ما بنفع تختلي هي واخوگي طالما ما انکتب کتابهم ....

" اي بعرف بعرف لهیگ بدوا یحاول یگتبوا گتابوا الیوم .... لحتی یقدروا یرجعوا قبل بعد بگره .... هسا بدي تساعدني بشغلة ....

" اجاب ببرود : شغلة شو هي ....„

" زمت شفتیها بتبرم : محمد لا تقلبا علي انت التاني .... انا ما سدقت انهم رح یرجعوا قبل فرحنا ....

" تنهد بحرارة ما ان ذگرت اخر گلمه فی حدیثها : گأنن طولوا هالیومین ..... حاسستن متل سنتین ....

" ابتسمت بتورد وسعادة تغمرها : ما ضل شي گلها یومین ورح صیر ملگگ فی بیتگ ....

" ابتسم بشغف وهو یحیطها بذراعه : انتي من اول یوم اتقابلنا فیه وانتي ملکي انا .... من حقي أنا ... مو من حق حدا تاني .... اسمگ انوشم جوات قلبي وشم .... ما فیگي تنرعیه منو ....

" الله یخلیلي یاگ ولا یحرمني منگ .... بستنی اللحظة یلي نگون فیها سوا وینقفل علینا باب واحد .... لاحگي لگل العالم انگ الرجال یلي حبیتو واعطیتو قلبي وگل شي غالي بدنیتي ....

" احگیلي هلأ .... شو هي الشغلة یلي بدگ مساعدتي فیها ....


",اي زگرتنی گنان طلب مني اني اروح البنگ واعمل تحویل باسمه من حسابو بالفلوس لحساب حور یلي هون ......

لا تبعث مع الأيام ل دعاء العبادسة Where stories live. Discover now