الفصل 46

1.1K 33 0
                                    

- طرقات خفیفة انبعثت علی باب غرفته قبل ان یصدح صوت صغیره في المگان هاتفاً باسمه ... 

" باباااا ....

" اتسعت ابتسامته المشرقة وهو یرحب به محتضناً ایاه بین یدیه : حبیب ئلبو لبابا گیف گانت مدرستک ....

" منیحة گتیر ....

",وینا امگ .. 

" جاءه صوتها من ناحیة الباب : لیگني جیت ....

" ابتسم بحب : اهلین یا روحي ....

" اقتربت منه ووضعت حقیبتها علی جانب السریر : گیف صرت صائب ....

" امسگ گفها ورفعه یقبله : لما شفتک صرت منیح .... اشتقتلک یا روحي ....

" سحبت گفها من یده بحمرة خفیفة وهمست له : في حدا جاي یشوفگ ....

" مین هالحدا ....

" عند گلمته وسؤاله ذاگ دخل جواد برفقة سما والابتسامة تعلو محیاه : الحمد لله عسلامتگ یا ابو الجود .... 

" اعتدل الآخر مرحباً به : اهلاً وسهلاً جواد الحمد لله عسلامتک انت گمان ایمت رجعتوا ....

" امبارح رجعنا هاد تاني یوم النا هون ....

" مبروگ زواجگن ... 

" الله یبارگ فیگ یارب عقبال أما تفرح بجود .... 

" اتسعت ابتسامته : یارب ان شاء الله بحیاتکن ....

" تقدمت منه وهي تقول : الحمد لله عسلامتک دکتور صائب ان شاء الله ما بتشوف شر ....

" الله یسلمگ یارب مبارگ زواجگن .... وعقبال ما نفرح بولادکن ....

" امن الآخر : یارب یسمع من بقگ لباب السما ....

" وخزته الأخری باحراج وقد احمر وجهها ....

" جود حبیبي تعا اقعد بحضني .....

" تعال هنا یا ابو الجود أنا اغیب گم شهر یگون الولد فیها جسمو طبیعي ارجع الاقي جود حطم الرقم القیاسي یرضي مین دة .... هي بلسم بتأگلو ایه بالزبط ....

" انطلقت ضحگات صائب في المگان لتقوم بلسم بضرب جواد علی گتفه : اخرس ما کنت تشوف حالگ وانت بتاکل قبل ما تتجوز مرتک ....

" والله یا صهر بلسم لیل نهار بتأگل فینا تقول جایین من مجاعة مو هیگ .... حبیبتي حدا قلگ انو في حرب جایة بالطریق .....

" احمرت غضباً وقد بدأت الضحگات تتعالا من الجمیع : ماشي یا صائب اعمل وگتر .... بس نرجع عالبیت قول ساویلي شي. يا ویلگ اذا بتطلب شي مني انت وابنگ ابو لسان طولان ....

" ایوی گمان ابني هلأ اجا الدور عالمسگین ....

" مسگین لگ هاد مسگین هاد .... بس شو بدي قول ابوه قبلو گان بهالشقاوة ....

لا تبعث مع الأيام ل دعاء العبادسة Where stories live. Discover now