" لیه .... لیه جدي لیعمل هیگ ....
" لأني گشفت حقیقتو الوسخة .... یلي رح تودیه ورا الشمس .... شو صار معکو انتو ....
" نحنا حالیاً بنراقب فیه .... وقریباً رح ینعرف گیف دخلت البضاعة للبلد .... نهایتو لجدگ قربت .... سیبگ منو هلأ گیف صرت انت ....
" لیگني قدامک متل السبع .... ما بني شي .... ما بقدر جدگ یساویلي شي ....
" تعلقت عینیه بشقیقته التي تغفو علی السریر الموجود بجانبه والصغیر بین أحضانها ابتسم بدفء : شو ایمت قلبت المشفی لفندق سبع نجوم .... ادارة المشفی عارفة انگ منیم هالاتنین هون
" بادله الآخر ابتسامته بأخری مشرقة : اي اختگ جابتلي یاه ونام .... ولحقتو بالنومة من الصبح وهي عندي ....
" تنفس الآخر بهدوء قبل أن یقول : صائب اذا گان الي عم تقولوا سدق وجدگ ورا الشي یلي صارلگ .... خایف المرة الجایه یحاول یتعرض لبلسم وجود ....
" احتدت عیني الآخر باحتقان : لهیگ رح حطلن الاتنین حراس یحرسوهن ..... لو حاول یقرب منن ولمس شعرة من بلسم او جود والله ما یبعدني عنو غیر موت واحد مننا ....
" لا حول ولا قوة الا بالله .... نسیت قلگ ....
" قول شو صایر .....
" الیوم لما رحت لأبي عالمشفی شفت ست طالعة من عند أبي گانت لابسة حجاب .... حاولت الحقها ما قدرت .... اختفت بسرعة .....
" صمت الآخر وقد عرف أن من رآها هي خالته لیعود الآخر فیسأل : صائب انت بتعرف الست .... لیه ساکت ....
" هاي امها لبلسم مرت ابوگ .....
" هتف الآخر بعدم تصدیق : شوووو؟!
" وطي حسگ بلا ما تفیق بلسم وجود .....
" لگ انت شو عم تحگي .... گیف هیگ امها لبلسم ....
" اي امها خالتي أنا .... ابوگ طلق خالتي وهي حامل ببلسم وانت بتعرف هالشي .....
" اي بس ما توقعت تگون عایشة لأنو بلسم قالت ما بتعرف شي عنّا ....
" اي ونحنا ما گنا بنعرف شي .... بس عرفناها عن طریق هازار .....
" سأل الآخر بعدم فهم : هازار .... هازار مین في هازار غیر الملازم ....
" هي نفسا هازار الملازم ....
" شو قرابة الصلة بیناتن .... گیف وصلتلها .....
" تأنّی الآخر قبل ان یقول : بلسم وهازار خوات .....
" نهض الآخر دون استیعاب منه عن الکرسي الذي سقط للخلف وهو یهتف به بعدم تصدیق : مستحیل ..... مستحیل لا لا انت عم تجدبت علي صح .... اگید صارلک شي صرت تلعي هیک .....
YOU ARE READING
لا تبعث مع الأيام ل دعاء العبادسة
ChickLitثم اقتربت منه وارتفعت على أطراف أصابع قدميها لتصل بقامتها القصيرة عينيه القاستين, في هذه اللحظه توقف الزمن وهي تنظر لمحور عينيه المشتعلتين, وأصبحت أنفاسها الساخنه تلفح صفيحة وجهه التي تشبه صفيحة الثليج, رفعت كفها الأيمن لتضعه على خده الغير حليقة, وت...
الفصل 43 لا رجوع
Start from the beginning