الفصل 19 ندوب غائرة

Começar do início
                                    

وأسوأ الوجع ما گان في ظاهره ترمیم لوجعٍ سابق!

أدعُ لگ وهم الانتصار المؤقت ...

في معرگةٍ گلا الطرفین فیها منهزم لا محالة ...

- سار بخطوات ثابتة موزونة داخل ذلگ المقر ... متجهاً الى ذلگَ المگتب الذي یتواجدون به کلاهما واللذان ینتظرانه گما اتفق معها .... الیوم سیضع النقاط على الحروف بهذه المهمة .... وقف أمام باب المگتب واستعد للدخول طرق عدة طرقات قبل أن یسمع صوت من الداخل یسمحُ له بالدخول .... فتح الباب بهدوء وثبات ودخل الغرفة ....

- ابتسامة هادئة رسمها على وجهه عندما قابلَ الاثنان اللذان گانا باتتظاره ، نهضَ الاخر مرحباً بصدیقه بحرارة قبل أن یلتفت لمن کان بجانبه

" سیدي أقدم لگَ الملازم الأول ریان رائد الخزندار .... نجل الرائد السابق رائد الخزندار ....

" هتفَ الآخر بعدم تصدیق مرحباّ به: اوووه حقاً انت نجل الرائد السابق رائد الخزندار .... نعم انگ تشبهه کثیراً .... گان یجب علي أن أعرف أن ابنه لن یکون سوى مثل والده .... أهلاً بکَ أیها الملازم

" جلَسَ بهدوء و ابتسم بفخر : أهلا بگ سیدي .... هذا فخرٌ لي أن أسیر على درب والدي ....

" سیدي الملازم ریان هو من تم زرعه داخل بیت المحامي محمد الذي قامت الملازم هازار من الخروج منه بغیة الانضام لمجموعة أخرى ....

" اذاً أنت هو من تم وضعه للتجسس على ذلگ المحامي .... في الحقیقة أخبرني آدم أنه قد قام بزرع عضو جدید بدلاً من هازار .... غیر أرني لم أتوقع أن یگون قد اختار نجل رائد الخرندار .... أسعدني حقاً معرفة تعاونگ معنا بهذا الشأن رغم أني أعرف أنگ تعتنق نفس الدیانة التي اعتنقها المحامي ...

" تنحنح الآخر لینحني قلیلاً : لهذا الشأن أتیت الیوم هنا سیدي .... لأتحدث معگم عن خطورة ما تقومون به في الآونة الأخیرة .....

" تناقل ادم والآخر النظرات المستفهمة قبل أن یجیب : لا أفهم عن ماذا تتحدث ؟!

" سیدي في البدایة قمتم بارسال هازار بصفتها ممرضة للمحامي نیگولاس .... وقد قمتم بزج آدم في حیاة خطیبته للتجسس علیهما ظناً منگما أنها سبباً في بعض الانفجارات الارهابیة التي تحدث في الآونة الأخیرة والتي توصلتم اليهـا .... بسبب تواجده أحیاناً قریباً من مگان الانفجار ..... ولگن گما أرى فإن الملازم هازار قامت بالتخلي عن مهمتها بناءاً على طلبها وذلگَ لم یگن مجرد هباءاً .... فالملازم هازار لم تجد ما یستدعي الشگ أو ما یستدعي وجودها في بیته بصفتها ممرضته ..... في حین أنها ارسلت لمراقبته ومعرفة تحرکاته ..... دعونا من المحامي فلنسلط الضوء على الآنسة خزامى الیعقوبي .... ملازم آدم فلنأخذ بعین الاعتبار ولتفترض أن محمد لم یعتنق الاسلام .... وبما أنگ گنت المراقب الأول للاستاذة بصفتگ خطیبها هل رأیت ما یستدعي الشگ؟؟ .....

لا تبعث مع الأيام ل دعاء العبادسة Onde histórias criam vida. Descubra agora