الفصل السابع

2.2K 304 316
                                    

مرحبا بقرائي الأعزاء

مين متحمس يقرأ الفصل يرفع ايده 

ههههه أمزح فقط 

استمتعوا 

.




غادرت سفن أطلنتس ميناء " مينوسيا " و لكن بيكهيون و تشانيول الذين تظاهرا سابقا بركوبها لم يكونا على متنها بينما قارب صغير كان يتوقف بمكان لا يستطيع أحد رؤيته من خلاله بسهولة في انتظار أن ينهيا مهمتهما

سار بيكهيون و خلفه تشانيول بحديقة القصر في الظلام  بحذر ليتحدث بيكهيون

بيكهيون : يجب أن نصل لها قبل نهاية الحفل

و قبل أن يجيبه تشانيول صدح صوت الرعد بقوة و بدأت قطرات الأمطار في التهاطل بغزارة ، توقف بيكهيون و رفع رأسه نحو السماء ثم أخفضه ليحدق بتشانيول و تحدث

بيكهيون : أفروديت في خطر هيا يجب أن نسرع

تشانيول : لا يمكن أن يؤذوها

بيكهيون : كاي حقير و سيفعل أي شيء

سارا بسرعة نحو ذلك المكان و الذي هو " مصب الروح " ، إنه موقع معروف للجميع و الجميع وقف بقربه لمرات عدة حيث يقع تحت تلك البحيرة التي يصب فيها الشلال و الذي بكت بقربه أميا بينما تقف على الشرفة و ضعفت أفروديت أمام بيكهيون كذلك هناك

وصل بيكهيون و تشانيول بقرب ضفة البحيرة الصغيرة ليبعد بيكهيون  النباتات التي على المدخل الواقع تحت درج الشرفة  بسيفه ، ظهر الباب الخشبي ففتحه و تقدم هو و تشانيول ليواجههما الظلام ، رفع بيكهيون كفه و استخدم قوته المميزة  ليضيئ المكان و رأى أفروديت م...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وصل بيكهيون و تشانيول بقرب ضفة البحيرة الصغيرة ليبعد بيكهيون النباتات التي على المدخل الواقع تحت درج الشرفة  بسيفه ، ظهر الباب الخشبي ففتحه و تقدم هو و تشانيول ليواجههما الظلام ، رفع بيكهيون كفه و استخدم قوته المميزة ليضيئ المكان و رأى أفروديت ملقاة بآخر الدرج بينما هناك جروح واضحة في جسدها

نزلا بسرعة و رمى بيكهيون سيفه على الأرض الذي كان يحمله بكفه ليسند قدميه على الأرض و يأخذها في حضنه ، شعر بعاصفة هوجاء من الغضب تصيبه و تحدث يخرج الكلمات يشد عليها

بيكهيون : الحقير قام بأذيتها .....

تشانيول : سوف أبحث عن الصولجان و نغادر قبل أن يعودوا

روح أطلنتسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن