مرحبا بقرائي الأعزاء
مين متحمس يقرأ الفصل يرفع ايده
ههههه أمزح فقط
استمتعوا
.
غادرت سفن أطلنتس ميناء " مينوسيا " و لكن بيكهيون و تشانيول الذين تظاهرا سابقا بركوبها لم يكونا على متنها بينما قارب صغير كان يتوقف بمكان لا يستطيع أحد رؤيته من خلاله بسهولة في انتظار أن ينهيا مهمتهما
سار بيكهيون و خلفه تشانيول بحديقة القصر في الظلام بحذر ليتحدث بيكهيون
بيكهيون : يجب أن نصل لها قبل نهاية الحفل
و قبل أن يجيبه تشانيول صدح صوت الرعد بقوة و بدأت قطرات الأمطار في التهاطل بغزارة ، توقف بيكهيون و رفع رأسه نحو السماء ثم أخفضه ليحدق بتشانيول و تحدث
بيكهيون : أفروديت في خطر هيا يجب أن نسرع
تشانيول : لا يمكن أن يؤذوها
بيكهيون : كاي حقير و سيفعل أي شيء
سارا بسرعة نحو ذلك المكان و الذي هو " مصب الروح " ، إنه موقع معروف للجميع و الجميع وقف بقربه لمرات عدة حيث يقع تحت تلك البحيرة التي يصب فيها الشلال و الذي بكت بقربه أميا بينما تقف على الشرفة و ضعفت أفروديت أمام بيكهيون كذلك هناك
وصل بيكهيون و تشانيول بقرب ضفة البحيرة الصغيرة ليبعد بيكهيون النباتات التي على المدخل الواقع تحت درج الشرفة بسيفه ، ظهر الباب الخشبي ففتحه و تقدم هو و تشانيول ليواجههما الظلام ، رفع بيكهيون كفه و استخدم قوته المميزة ليضيئ المكان و رأى أفروديت ملقاة بآخر الدرج بينما هناك جروح واضحة في جسدها
نزلا بسرعة و رمى بيكهيون سيفه على الأرض الذي كان يحمله بكفه ليسند قدميه على الأرض و يأخذها في حضنه ، شعر بعاصفة هوجاء من الغضب تصيبه و تحدث يخرج الكلمات يشد عليها
بيكهيون : الحقير قام بأذيتها .....
تشانيول : سوف أبحث عن الصولجان و نغادر قبل أن يعودوا
أنت تقرأ
روح أطلنتس
Fantasyأحبك دون أن تدري لأن الحب من طرف واحد هو أصدق حب في الدنيا أعيري صدريَ نبضاً لو أناّ تصَادفنا .. فر بمَاَ يخذِلُني حينما ألقاكِ، نبضيّّ ور بما أقفُ كالمعتوهِ حائراً ..ّّ أأحكي؟! ... ولا أحكي إلى الأبدِ أو أرتمي بين يديكِ مغشيّاً فليس مهيَّئاً بع...