قصيدة : أحبك دون أن تدري * للشاعر علي المولى *
من كتاب أقذر رجل في التاريخ ص: 40
غلاف العمل :
النوع : خيالي + تاريخي + رمنسي
بطولة : بيكهيون - أفروديت ......... بطولة مطلقة
تشانيول - أميا .......... أبطال مساعدين 1
كاي - أورولينا ......... أبطال مساعدين 2
منذ زمن و بقلبي كانت توجد رغبة أن أستخدم الخيال مع التاريخ و هذه المرة تشجعت و تقدمت نحو الفكرة لأنفذها
الرواية نوعا ما معقدة بأفكارها و حتى ببعض المفردات المستخدمة فيها لذا وضحت بعض الأمور و شرحت بعض المفردات في الأسفل
خريطة لمملكتيّ " مينوسيا " و " أطلنتس " عام 9000 قبل الميلاد
أعمدة هيرقل : هي المضيق المعروف حاليا بمضيق جبل طارق بين قارتي افريقيا و أوروبا
بحر الروم : هو المعروف حاليا باسم " البحر الأبيض المتوسط " ، و قديما عرف ببحر الروم
بحر الظلمات : هو المحيط الأطلسي و كان قديما معروفا ببحر الظلمات أما في الرواية فقد استخدمته باسم " بحر الظلمات الأطلنطي " و ذلك لغاية
مملكة أطلنتس : طبعا معظم الناس تسمع عن قارة أطلنتس التي ذكرها أفلاطون في محاوراته و التي من خلاله الكثير من الكتاب و السنمائيين استوحوا عدة أعمال أخذت اسمها ، هي قارة تشبه الجزيرة متكونة من حلقات كما هو موضح في الخريطة فوق و بين الحلقة و الأخرى كانت هناك قناوات و جسور لتسهيل التنقل و هذا الوصف الذي جاء به أفلاطون بالاضافة ليابسة أخرى تحيط الحلقات ، أما أنا فقد اتخذتها في عملي كجزيرة كبيرة بحلقات بدون أن يكون فيها ذلك الجزء من اليابسة الذي يحيطها
مملكة مينوسيا : هي مملكة خيالية ابتدعها خيالي ككيان سياسي و جغرافي له أهميته في الرواية
طبعا مهارتي في الرسم منعدمة و لكن حاولت قدر الامكان توصيل الصورة التي رسمها خيالي لموقع المملكتين حتى تتضح في خيالكم
ملاحظة : بالرواية لا يوجد ذكر لأي اسم من أسماء الآلهة المعروفة في العصور القديمة ، ولا يوجد ذكر لأي توجه ديني كما أنها لا تعبر على خلفيتي الدينية
***
بصراحة هذه المرة سأحاول أن أكون شريرة لأن العمل أخذ الكثير من جهدي و وقتي
فعلا كنت أغمض عيني لأرى الأحداث ثم افتحها صباحا لأسارع حتى أكتبها
قضيت ساعات طويلة حتى شعرت أن ظهري تصلب لذا ضغطة صغيرة على النجمة لن تكون متعبة
كلمة صغيرة لن تكون مجهدة
*
سأنتظر دعمكم لي و سأحاول انهاء آخر فصلين بسرعة ليبدأ نشر أول فصل
انتظروني قريبا
سلام
أنت تقرأ
روح أطلنتس
Fantasyأحبك دون أن تدري لأن الحب من طرف واحد هو أصدق حب في الدنيا أعيري صدريَ نبضاً لو أناّ تصَادفنا .. فر بمَاَ يخذِلُني حينما ألقاكِ، نبضيّّ ور بما أقفُ كالمعتوهِ حائراً ..ّّ أأحكي؟! ... ولا أحكي إلى الأبدِ أو أرتمي بين يديكِ مغشيّاً فليس مهيَّئاً بع...
مقدمة
ابدأ من البداية