PART 8

14.7K 469 8
                                    

مرحبا يا حلوين ❤️
بارت جديد ان شاء الله يعجبكم ☺️
لا تنسوا الفوت و الكومنت👍🏻
البارت جريء مع جرع من الرومانسيه 🌚😁

قراءه ممتعه
***********************

تفاجئ شاهين من ردة فعلها فأبعدها عنه بهدوء و نظر لها فكانت تبكي
شاهين : لماذا تبكين
ساندرا : لم يفعل اي شخص شيء جيد لي في حياتي
للحظات اشفق شاهين عليها وبعدها ربتطة جأشه و ابعدها عنه وقال : ستحصلين على الكثير من الان
ثم خرج من المكان وهو متوتر
بعد ان خرج قامت ساندرا و حملت الصندوق الكبير الى غرفتها و هي تبتسم بفرح
مر بعض الوقت عندما فتحت باب غرفتها بقوه و رأت اخيها الصغير يركض لها و يحتضنها
يوسف : ساندرااشتقت لك
ساندرا : عزيزي متى اتيت الى هنا و كيف
يوسف : مساعد العم شاهين جلبني الى هنا و سأبقى الى الاسبوع القادم وبعدها سأبدأ في دوامي في المدرسه انها رائعه اختي كبيره جداً و تحتوي مطعم و مسابح و صالات رياضه و الغرفه التي وضعوني فيها كبيره و جميله ومعي رفيق غرفه اسمه سام وهو لطيف جدا
ساندرا بحب : هذا رائع عزيزي
نظر الى الصندوق وقال : ماهذا اختي
ساندرا : تعال عزيزي لأكلمك قليلاً
ثم ذهبت و جلست على السرير و جلس هو الى جانبها
ساندرا : ما رأيك بالعم شاهين
يوسف : انه رجل مخيف جداً لكني احبه لانه نقلني الى تلك المدرسه و اتى بنا الى هذا المنزل الجميل و اعطاني غرفه جميله و ثياب جميله
ساندرا : اذا هل ستمانع ان تزوجت به
يوسف : وهل ستتزوجين به
ساندرا : اجل ربما
يوسف : لا لا امانع ابداً سيكون هذا رائعاً
ساندرا : بالارتياح : اجل عزيزي سنتزوج الاسبوع المقبل
يوسف : وهل سأحظر الزفاف
ساندرا : بالطبع لن يقام زفافي ان لم تكن موجود فيه يا حبيبي
ثم احتضنته وهو احتضنها وهو يشعر بالسعاده بحياته الجديده

لقد مرت الايام بسرعه فلم تكن ساندرا ترى شاهين الا نادراً فقط في اوقات الطعام و في يوم تسجيل الزفاف في مكتب الزفاف المدني وكان يقبلها دائماً ماما جعلها تشعر انه يحبها و بدت بذور الحب تنمو بداخلها بأتجاهه ولقد نسيت تماماً سبب لقائها به
هذا هو الحب ينسيك حتى اسمك !

اتى اليوم الموعود وهو يوم الزفاف و ساندرا كانت متوتره جداً فلقد استفاقت منذ الصباح الباكر عندما دخلت الخادمه الى غرفتها ساعدتها على الاستحمام و حظيت بعانيه لبشرتها الرقيقه على ايدي خبراء مختصين
بعدها اتى خبير التجميل ووضع لها المكياج الخفيف ليناسب تفاصيلها الدقيقه و لون بشرتها العاجي
بعدها دقت الباب و فتحتها الخادمه ووصلت باقه من زهور التوليب البيضاء شهقت بفرح عندما رأتها وذهبت و دنت منها و اخذت تشم عطرها الجميل

اتى اليوم الموعود وهو يوم الزفاف و ساندرا كانت متوتره جداً فلقد استفاقت منذ الصباح الباكر عندما دخلت الخادمه الى غرفتها ساعدتها على الاستحمام و حظيت بعانيه لبشرتها الرقيقه على ايدي خبراء مختصين بعدها اتى خبير التجميل ووضع لها المكياج الخفيف ليناسب...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مُنقذتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن