[ستجد نفسك وحيدا ذات يوم.. لاتكن احمق فالجميع يعيش حياته.. فقط انت من تهتم لأمورهم.. عندما تحتاج اليهم لن تجد احد منهم وكانك لم تقف لهم يوما هؤلاء هم البشر طيبتك الزائده هي من جعلتك في هذا الموقف فعش حياتك كأنك ستموت غدا ]
عندما نفشل في علاقة حب أو نفقد شخصا عزيزا علينا، قد لا نجد مصطلحا مناسبا للتعبير عن ألمنا، سوى قول “إننا نشعر بغصة وكأن صخرة وُضعت على صدرنا”، أو “إننا نشعر بالاختناق وضيق النفس”...بالعادة نعتقد أن هذه الكلمات مجرد تعبير عاطفي عن مدى الأذى الذي يتسبب به الفراق، ولكنها في الحقيقة ما هي إلا أعراض مرضية يعاني منها من يفارقون أحبابهم أو يتعرضون إلى إسائة شديدة من أحدهم تبكى بشده وبقهر لم تكن تتوقع ان تلك ستكون النهايه ..كان فى مخيلتها ان بيت وعائله صغيره سعيده ستكون تلك النهايه ولكن لم تضع ف الحسبان انكسار قلبها ..لم تكن تتوقع ..تمنت لو تمسك بها قليلا قليلا فقط ..ولكن ما قهرها انه لم يفعل ..تمنت لو اخبرها منذ البدايه لكانت لم تمانع ولكنه فقط خانها وما اسوء الخيانه..مسحت دموعها فور رنين هاتفها بإسم چان ..امسكت الهاتف وضغطط على زر القبول ..لتردف قائله "مرحبا چان" ليجيب هو بقلق"ورد ما به صوتك"لتردف سريعا "لا تقلق فقط القليل من الصداع"فقال "حسنا اردت فقط ان اخبرك ان زميل بالعمل سيزورنا اليوم وحقا لا اعلم سبب تلك الزياره"اجابته "حسنا حسنا لا تقلق" لينهى الحديث قائلا "حسنا عزيزتى وداعا" تنهدت بعمق ونهضت من مكانها قائله لنفسها "لن تسمحى له بأن يكسرك " دخلت للحمام وغسلت وحهها متغاضيه آلم قلبها ..اخرجت ملابس نظيفه
Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.
ثم قامت بتمشيط شعرها ..رن هاتفها لترى انه زين فتجاهلته تماما واغلقت الهاتف ..بينما كان هو يضغط على زر الاتصال حالما ينتهى ..ايقن انه خسرها ولكنه سيحاول مرارا وتكرارا ليستعيدها ..هو فى قراره نفسه على يقين انه قد اخطأ ولكنه لن يتحمل رؤيتها تذهب من بين يديه In the evening: "ما بال وجهك باهت الملامح هكذا ؟" سأل چان حينما لاحظ تغيير ملامح ورد لتردف مبتسمه كى تطمئنه "لا شئ عزيزى" كاد ان يقول شي ولكن دق جرس المنزل لينظر لها ثم نهض لكى يفتح لصديقه المنتظر..تفاجئت ليلي عندما رأت انه رحل الحفل الكلاسيكى ..تسألت ما الذي جلبه ولكنها نهضت مع ابتسامه لتحييه ..ليقول "مرحبا بكى انستى" ثم قبل يدها ..لتنظر لچان بتعجب ليرفع كتفيه ..جلس الجميع فى صمت ..فقال "انا اسف على مجيئي المفاجئ ولكنى حقا اضطررت لذلك "فقال چان "لا عليك ولكن ما الذي اضطررت لاجله" حمحم الرجل ثم قال "حقيقتا عندما رأيت الانسه ورد بالحفل اسرتنى بجمالها وانا قد جئت اليوم لاتقدم لخطبتها" نظر چان لورد بدهشه ولكنها كانت شارده تماما فقال "حسنا ولكن هى مرت.." ولكن قاطعته ورد قائله "وانا سأكون سعيده لحصولى على رجل مثلك "ليقول بلهفه "اذا انتى موافقه " لتومأ قائله"اجل" نظر لها چان بدهشه وعلم انه قد حدث شئ ما او انها قد جنت بالكامل ________________________________________________________
