البارت الرابع

8.5K 411 3
                                    

#قضية_عشق
للكاتبة ميار الشمري
الجزء الرابع

هنادي،،، جانت ست سلطانة من يكون موجود الشيخ تبقى عصبية وتظل تصارخ على اتفه
الاشياء
وبمرة صعدتلها الريوك كالعادة جانت توي كاعدة من النوم
همست هنادي تعالي دلكيلي ظهري
تقربت منها وجانت منطيتني ظهرها بلشت ادلك كتفها وانتبهت على اثرات بركبتها
شوي وكالتلي روحي يكفي
جانت عيون الشيخ تراقبني من يكون موجود واحاول اتهرب من نظراتة
ام غزوان،،،هنادي انطيني اكمل عنج وروحي غسلي المواشي البرة
هنادي،،،طلعت واستنشقت الهوى يخبل صار بوجهي غزوان ابن ام غزوان واشرلي انه ادخل لان الحراس يباوعولي وهو راح يكمل عني دخلت وكعدت بغرفتي وافكر شلون راح اتصرف وشنو راح اسوي
جان الشيخ ميتواجد بالقصر قليل كلش واذا رجع يرجع متأخر بالليل
جنة مرات من نكمل شغلنا نكعد اني وام غزوان وتظل تسولفلي عن حياتها شلون قضتها بالقصر
ومرة من المرات اخذتها السوالف وذكرتلي انه الشيخ انجبر على بنت عمة ست سلطانة والي تكبرة ب5 سنين
بس مجان يحبها وميعتبرها زوجة وجان دائما يحسها اختة لذلك مجان يتقربلها
وكم مرة راد ينفصل عنها لكن ابوه الله يرحمة جان رافض هالشي خاصة انه ابوها صاحب خير وكل اشغالهم واعمالهم مشتركة لذلك مكدر ينفصل عنها
هنادي ،،،استغربت شلون ميتقرب منها وهية كل يوم من ادخللها اشوفها بسيت نوم شكل وكانت معتنية بنفسها كلش واتذكرت الاثر الي جنت اشوفة بجسمها بين فترة وفترة!!!
وبمرة الشيخ رجع من وكت جانت تصعدلة ام غزوان العشة بيومها نزل وكال جيبولي العشة للحديقة برة واشر علية كال خلي تجيبة هنادي
هنادي ،،،طلعت شايلة العشة وارجف اطخ سن بسن
جان كاعد بنص الحديقة واني دأمشيلة اشر بأيدة وكل الحرس التفو للحيطان من بعد ماجانو بوجهي
وقبل لا اوصلة نبح الجلب بالرغم جان مربوط بس جان ينبح بوجهي بطريقة مخيفة خليت العشة كدامة
فارس،،،ادحج لروكي وهو ينبح وارجع ادحجلها وجنت اعرف ليش ينبح عليها الجلب
خلت الاكل وحاولت ترجع صحت بيها انتظري
هنادي ،،،وكفت واحس كلبي راح يوكف انداريت عليه
فارس،،،تقدمتلها وصارت عيني بعينها دنكت وجانت خايفة
دحجيلي(باوعيلي)
هنادي ،،،باوعتلة
فارس،،،شنو سرج يابنت الناس وشنهي قضيتج
هنادي،،،اباوعلة وعيوني دمعت
فارس ،،،لمعت عينها وانترست بدمعها
وين شايف هالعيون وهالنظرة احسها مو غريبة عليه
هنادي،،،دنكت
فارس،،،همست روحي لشغلج
كعدت وايدي على لحيتي وصافن بيها
شنهي قضيتها
من خلصت عشة اجتي ام غزوان حتى تشيل الاكل همست ام غزوان كعدي
كعدت بوجهي همست اسمعيني زين وانتبهيلي هاي البنت مسلحة واني متأكد معاها سلاح او رصاص او اي نوع من انواع البارود
ام غزوان،،،يمة عزة العزاني صحيح شيخ
شيخ،،،اريدج تنتبهيلها كلش زين وعيونج متفارقها حتى من تريد تغير ملابسها
ام غزوان،،،شيخ انت خوفتني حيل
فارس،،،لتخافين قضيتها وياي وان شاء الله اعرفها قريبا
ام غزوان،،،رحت للمطبخ وكلام الشيخ خوفني منها
بيومها مااجاني نوم وظليت اتقلب وعيني عليها اكول ياترى ورة كل هالبراءة الي بوجهج شنو مخبى ياهنادي
هنادي ،،،جان فارس ميتواجد هواي ولا اكو طريقة للتواصل مع زوجتة ست سلطانة ابدا ولا كأنهم متزوجين
غزوان ،،،بقى يلاحقني ودائما يدخل للمطبخ ويانة بحجة يتكلم مع امة بس جانت عيونة متنزل عني واني بالي مو يمة وبالي الف حسبة
ام غزوان،،،بقيت اراقب هنادي وجانت حيل طبيعية ومالاحظت عليها اي شي مريب
هنادي،،،جانت ام غزوان واثقة مني وارتاحت الي ولشغلي امنتلي ونطتني مفاتيح غرفة الشيخ انظفها من يطلع وارجع ارجعها الها
ومرة جان مسافر غلست على المفاتيح ومارجعتها الها
ومن تأكدت انها نامت اخذت المفاتيح وصعدت على رؤوس اصابيعي جانت الاضواء مغلقة وضوء بسيط على الدرج جنت امشي مع الحيطان واحس كلبي راح يوكع مني
فتحت غرفة الشيخ ودخلتها وقفلتها من الداخل علية وطلعت المفتاح وخليتة بجيبي خليت ضوة مطفي وجانت انوار الحديقة تضوي على الغرفة
تقدمت بهدوء وحسيت نفسي امنت خلاص جان اكو مكتب على جهة حاولت افتح المجرات الي بيها اثنين جانت مقفولة وواحد بس مفتوح فتحتة واني دأدور بي فجأة سمعت صوت باب الغرفة ديفتح من برة نزلت جوة المكتب وايدي على حلكي جان راح ينقطع نفسي من الخوف
دخلت ست سلطانة لغرفة الشيخ ومعاها مااعرف منو اتوقعتة الشيخ بس الي اعرفة مسافر
جان حاضنها وشالها وخلاها على السرير اني اراقب من فتحات صغيرة من المكتب
صار كدامي الشخص الي وياها
وهو دينزع ملابسة ويكوللها كلمات حب وعشق ومدح بجمالها وعطرها
وهي تضحك لكن بصوت مخنوك متكدر تعلي صوتها
هنا اني كزبر جلدي والصدمة اخذت نص عمري
معقولة ست سلطانة تخون زوجها الشيخ و مع غزوان السائق والنوب بفراشها
شفت اشياء طيرت عقلي ومكدرت لا اتحرك ولا اتنفس حتى ومن خلصوا كلشي هو نزل وهي بقت بالفراش وكامت تبجي وتهمس اشياء ممفهومة
وفجأة ترجع تضحك بطريقة هيستيرية
بقت تقريبا ساعة على هالحالة وبعدين لبست ملابسها وطلعت وقفلت الباب
هنا اني اتجيت على المكتب وحسيت الخوف اخذ نص عمري
سودة بوجهي شنو راح يطلعني هسة
انتظرت ساعة الى ان ساد الهدوء المكان جان الهدوء بالمكان كبير بحيث اذا توكع ابرة بالارض تنسمع فتحت الباب بهدوء
وطلعت وغلقتة ومشيت مع الحائط وعلى رؤوس اصابيعي
ومن وصلت الغرفة صارت بوجهي ام غزوان شهكت وجنت راح اصرخ من الفزعة همست اسم الله شبيج اني ام غزوان شبيج خايفة وين جنتي؟
هنادي،،،اشرت الها جنت اشرب مي
ام غزوان،،،ها يلا رجعي نامي لعد
هنادي رجعت لفراشي بسرعة تغطيت وجان بعدة كلبي يدك من الخوف انشل تفكيري ومكدرت افكر بشي تفكيري مشوش نمت بسرعة
ثاني يوم كعدت كالعادة بس بيومها ظليت بفراشي ماكمت بسرعة افكر بالي صار البارحة وكأنه كابوس ممصدكة الي صار
كالعادة شفت ام غزوان محضرة الريوك لست سلطانة شلتة وصعدتة الها
من دخلتلها هالمرة جنت اباوعلها وممصدكة هية الي شفتها البارحة منهارة وتبجي كانت تبين قوية وميهزها شي

قضية_عشق Donde viven las historias. Descúbrelo ahora