الاخيرة

2.4K 17 6
                                    

خالد في الميلس يتريا خليفه...ويوم وصل حط له الفواله وقرب القهوه..ويلسوا سوالف وضحك مع ان خالد مرتبك ومبين بويهه كل شي...ووصل الموقف الاشد خطوره.وفتح خليفه السالفه لخالد..اللي وده الموت ياه ولا يعيش لين ما تيي هاللحظه..وتناقشوا بالموضوع بجديه..وكل واحد سمع الثاني للاخير..وخبروا بعض شو الي مستوي..وقال خالد لخليفه كل شي من يوم وصل ميثا لين ما عرف انها خطيبته من امه اللي يت عرس اخته حمده..

وقال خليفه كل شي لخالد من يوم سمع من ميثا ..وتندم وايد واعتذر لخالد على انه ما حس فيه طول هالفتره..بس كل واحد منهم يلس يلوم بعمره لين ما انتهى الموضوع وانهاه خليفه ..

خليفه: خالد يوم انك شاري البنيه ..هي الحين مب محيره لحد سير اخطبها من اهلها..

خالد: شو تقول يا خليفه..والله لو اسير اخطبها الحين ليجتلونها اخوانها..يا حبيبي اللي ما يفهم بيفهم...

خليفه: شسالفتك..!!!

خالد: انا صدق احبها ..بس مب احبها مني والدرب انا افكر قبل اسوي أي شي..واحط مصلحتها قبل مصلحتي..يا خليفه لو سرت اخطبها الحين..بتقول الناس شو السالفه..ولد محمد تقدم لها قبل وردوه لانها محيره لولد عمها..فسخ ولد عمها الخطبه وما مر اسبوع او اسبوعين الا وولد محمد رد وخطبها..لا يا بوك انا ما رضى ترمس عنها الناس..

خليفه ما رمس وتم مبتسم..

خليفه: عشت يا خالد والله ريال والنعم بك..والله لو ان لي اخت ما بدي ريال عليك وراس الغالي بو خليفه..

خالد: واااااااااااااااااااي فديتني..

خليفه: بدينا بالخرشه شو حركات البنيات هاي...

وتموا يسولفون ويضحكون...لين ما روح خليفه عقب صلاة العشا...

................................

هزاع يالس في الموتر..يسمع الاغنيه اللي كانت شما تسمعها لميحد..( يوم افكر) ...وسرحان والافكار تلعب براسه..لين ما ذكر حميد..اتصل به..

هزاع: السلام عليك..

حميد: هلا هزاع وعليك السلام والرحمه..

هزاع: شحالك والعلوم عساك الا بخير..

حميد: والله عايشين ..هاه اخبارك انت واخبار اهل البيت..

هزاع : امم والله تمام..

حميد حس ان هزاع بيقول له شي مب زين وشاف هاه من طريقته بالكلام..

هزاع: بلاك صخيت...

حميد: لا..اا لا ما شي...!!!!

هزاع: حميد بغيت ارمسك عن شما..

حميد بإرتباك: بشر يا هزاع دخيل والديك لا تحرق اعصابي..خلاص ما روم امثل اني عاقل اكثر عن جي ما فيه صبر..عادي قل لي انها قالت لاء بس ارحمني من التفكير..

شما و هزاعWhere stories live. Discover now