النزف الثاني والثلاثين ....(أسفة لأنني أحبك ....ولكن اقبل بي كما أنا)

11.7K 414 57
                                    

خادمة مصاصي الدماء..

..

النزف الثاني والثلاثين ....(أسفة لأنني أحبك ....ولكن اقبل بي كما أنا)

...

..

ناغيسا بعدما تلقى الأتصال بسرعة صعد سيارته وذهب الى انج لا يريد أن يتكرر ماحصل مع أمها معها يريد أن ينقذها يريد أن يكون حمل

الابوة والمسؤولية وصل بعد نصف ساعة صعد بسرعة رأى الباب مفتوح فدخل بسرعة الى انج ذهب الى غرفتها رأها ملقاة على السرير والدماء

في كل مكان وكانت انج فاقدة الوعي اتى اليها وبكى بكاء اشبه بالصراخ لم يستطع انقاذ أمها من أبيها ولم يستطع أن ينقذها الان أيضا ...

..

حمل ناغيسا أنج الى المشفى وأخبروه أنها حامل فتعجب ناغيسا حمل من مرة واحدة هل كان عنيف معها ..! ولما أتعجب من هذا فوالدتها أيضا

حملت من مرة واحدة لايعلم ناغيسا كيف يخبر أكشيا بما حصل خرجت الدكتورة من الطوارئ وطمئنتني على أنج دخلت فرأيتها مقيدة الى

السرير فتعجبت وسألت الممرضة لما فعلت ذلك ؟؟ فأخبرتني أنها تريد رمي نفسها من النافذة وترجوهم أن يجعلوها أن تقتل نفسها أقتربت منها

ورأيت الكدمات التي تملئ جسدها وأثار القبل على جسدها لا أعلم كيف سيتحمل أكشيا أن يراها بهذا الحال ...وبعد خمسة أيام عاد أكشيا وأخبره

ناغيسا بما حصل فأتى الى أنج وكانت تصرخ بجنون وتحاول أن تخلص نفسها من هذه القيود كان أكشيا يبكي لحالها والذي يفكر به شيء واحد

كيف سيقتل الشخص الذي فعل بها هذا الفعل الشنيع أتى أليها وعانقها وسط صراخها وهمس شيء في أذنها جعلها تهدء وتبتسم من بين دموعها

الجارية ..

..

أكشيا:سأقتل من فعل بكِ هذا الفعل الشنيع الذي لن أسامح عليه ابدا..

أنج:أتعدني*تبكي*

أكشيا:أعدكِ بحبنا ..*يقبل جبينها*

أنج:ماذا عن الطفل ؟؟

أكشيا:لاذنب له يجب أن تعتني به ..*بحزن*

أنج:لا اريده سيكون وحش*ترتعش*

أكشيا:لايجب على الأم أن تقول هذا الكلام على طفلها*يبتسم*

أنج:حسنا

..

خرج أكشيا وعاد الى الشقة التي كان ثبت فيها كاميرات سرية ليرا أن كانت أنج تتناول طعمها جيدا وتهتم بنفسها جيدا أثناء سفره ولم يكن يتوقع

ان يرا جريمة أغتصابها ورأى التسجيل ورأى وجه ذلك الشخص ورأه كيف أغتصب انج بعنف ...

..

خادمة مصاصي الدماء ...مثيرةWaar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu