خادمة مصاصي الدماء ...مثيرة

النزف الرابع والعشرون...(سأكسر حاجز الفراق)

خادمة مصاصي الدماء

..

النزف الرابع والعشرون...(سأكسر حاجز الفراق)

.............الجـــــــــــــزء الثــاني من حكـــــــــــــاية كـــــــــــتريستين

..

...

غادر أدوارد وأستدارت كريستين تنظر إليه وهو يغادر أبتسمت ولا تعلم لما الحديث معه قد جعلها تشعر بالراحة ذهبت الى غرفتها دخلت

وأستلقت على السرير وقد أستسلم جفناها للنعاس فنامت على الفور ..أما أدوارد دخل الى الجناح وأستحم وبعد أن خرج جلس أمام شاشة التلفاز

وكان يفكر بكريستين وكان مشغول البال بسبب الكدمات التي على جسدها لابد أن يعرف ليحمي هذه الطفلة في زمن قاسي ومتوحش كهذا أطفئ

التلفاز وخلد الى النوم وهو يفكر بكريستين ...وفي المدرسة بعدما أستيقظ كاميو وكان غاضب وأمر حاشيته بان يبحثون عن كريستين

ويحضروها ليقتلها ويغتصبها ...

..

في صباح اليوم التالي استيقظت كريستن وهي تشعر بالسعادة تداعب قلبها السعادة التي لم تدخل قلبها منذ 12 عاما نهظت واستحمت وأرتدت

شورت باللون الأسود للخصر فقط وقميص اعلى السرة وكان بطنها الرشيق وخصرها النحيف ظاهر للعن لا تعلم لما هي تفكر بذلك الفتى أدوارد

وكلما فكرت به تبتسمت فقررت أن تذهب إليه وتتناول الأفطار معه فمعه تشعر بأمان خرجت بعد أن أغلقت باب غرفتها وصلت الى الجناح الذي

يقطن به أدوارد ضغطت الجرس ففتح الباب بسرعة فتفاجئت وهو كذلك تفاجئ بوجودها وقد أبتسم على الفور وهو ينظر الى كريستين من الأعلى

الى الأسفل فقاطعة نظراته بوضع يدها على عينيه..

..

كريستسن:توقف عن النظر الي هكذا هنتاي ..*غاضبة*

أدوارد:لا أصدق بأنكِ هنا قد أتيتي لرؤيتي ..!!

كريستسن*بحرج شديد*:أنا المخطئة ماكان علي القدوم...*التفتت لتغادر*

أدوارد:يااا توقفي أنا أسف لن أتغزل بكِ ولكن ليس الأمر بيدي أنتي جميلة ..*يغمز*

كريستسن:أنا مغادرة*أمسكها من يدها وأدخلها الجناح*ماذا الأن ..!

أدوارد:لنتاول طعام الأفطار سويا أنكِ جائعة إليس كذلك ..

كريستين:أنا لست جائع...*صوت معدتها* أنا جائعة*خجلة*

أدوارد:ههههههههههههههه أنتي لطيفة تعالي

...

دخلت كريستسن وجلست على الأريكة وبعدها طرق احد العمال الباب لأنه احظر الفطار فتح أدوارد الباب وأدخل الأفطار نهظت كريستسن