النزف الثالث والعشرون...(حكاية كريستين)

19.5K 500 75
                                    


خادمة مصاصي الدماء

..

النزف الثالث والعشرون...(حكاية كريستين)

..ملاحظة:النزف هذا والنزف القادم سيتحدث بشكل أكبر عن أدورد قبل أن يصبح مصاص دماء وبعد أن أصبح مصاص دماء وقصته مع الفتاة التي يحبها...

قبل أربع سنوات عندما كان أدوارد في سنته الأخيرة من الجامعة ...وعن قصة حبيبته كريستين سأبدء بهذا النزف بقصة كريستين حتى لقائها بأدوارد..

.._

كريستين

كنت فتاة صغيرة بعمر اربع سنوات كنت من عائلة عريقة ولدينا أموال كثيرة ونحن اثرياء كنت اعيش بسعادة مع والداي لقد كانا يحباني كثيرا فأنا طفلتهم الوحيدة ولكن بيوم من الأيام في طريق عودتي من منزل جدتي رأيت شيء تمنيت ان لا اراه ابدا لقد رأيت طفولتي اجمل ذكرياتي وأثمن احلامي تحترق أمامي ذهبت راكضة اريد ان اعلم ماللذي حصل دخلت الى المنزل فرأيته يحترق ولم يبقى منه شيء سقطت على قدماي واشعر بأنني سوف أموت لشدة صدمتي لكن تذكرت والداي فبحثت عنهما والمنزل يتسقاط لشدة احتراقه لكن اين والداي اين ذهبا ووسط المنزل رأيت جثتان ممدودتان على الارض اقتربت منهما واذا هما أمي وابي وكان هناك رجل وطفل صغير مغادران المنزل فلحقت بهما أنا متأكدة انهما من فعلو ذلك بعائلتي الجميلة التي طالما كنت سعيدة معها

..

:توقفاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

استدار الرجل وكان معه طفل صغير وعليه بعض بقع الدماء

:انتما من قتلتما والداي....!

..

ركض ذلك الفتى إلي وضربني بقوة على رأسي فبدأت بفقد وعيي ولكن قبل ان افقد وعيي تماما اقترب ذلك الرجل مني وقال..

...

الرجل:انا من فعلت ذلك بكم لقد سلبت ثروتكم التي لا تستحقونها لماذا اشخاص مثلكم يعيشون في هذا الثراء تذكري ان من فعل بعائلتكِ الجميلة هذا..هما كاميو ووالده حسنا لا تنسي ذلك

وبعدما اتم كلماته فقدت وعيي

..

....... بعد مرور 12 عاما

مرحبا انا كريستين فتاة عانت من اقسى كارثة في طفولتها وعاشت طوال حياتها تبحث عن من قتل والديها وحرمها من السعادة التي كانت بها كاميو سوف اقتلك بيداي لن استطيع قتل والدك لأنه قد رحل عن هذه الحياة لكنك مازلت حي يامن دمرتني ودمرت أجمل ذكرياتي وبعد بحثي الطويل عثرت على كاميو وكان يدرس في مدرسة ثانوية للفتيان وكانت مدرسة عريقة ولكن الاموال التي جمعتها طوال هذه السنين بالتأكيد سوف تكفي لكي ادخل هذه المدرسة ولكن قبل الدخول علي التنكر عدت الى الشقة التي اعيش بها اخذت مقص وبدأت بقص شعري ومع كل شعرة تسقط مني يزداد كرهي الى كاميو انه السبب انه السبب هو من جعلني افعل بنفسي هذا الشيء الفضيع لكن لا بأس سوف انتقم مهما حصل وبعدما قصصت شعري وقد تناثر على الأرض لكثرته خلدت الى النوم فمنذ غد لن احصل على وقت لكي ارتاح لكن كيف يكون كاميو صورته لم احصل عليها حتى الان لا بأس سوف اعرفه اذا دخلت المدرسة وبعدها خلدت الى النوم بعمق ومضى الوقت ورن جرس المنبه فستيقظت بسرعة وبدلت ثيابي واخفيت جميع معالم الانوثة التي بجسدي وارتديت لباس هذه المدرسة وبالتأكيد قبل الذهاب سلمت استمارة مزيفة بأنني فتى لن اجعل اي احد يعرفني وصلت الى المدرسة وكنت اركض فصطدمت بشخص فأمسك بي

خادمة مصاصي الدماء ...مثيرةOnde as histórias ganham vida. Descobre agora