part 19🤦🏻‍♀️🫱🏿‍🫲🏻

Start from the beginning
                                    

"لا تبكي، أنا هنا الأن"

و رسم بسمة خفيفة على ثغره.
أنزل نظره لشفاهها ينتظر فقط تلامساهم بخاصته كما تفعل هي.. إنحنى برأسه يقترب منهم و الأخرى كذلك تشبتت بقميصه و ترتفع لتتلاقى شفاههما.
أقفل كلاهما أعينهما بنفس اللحظة و حاوط الأخر خصرها بذراعه يرفعها من على الأرض لتحاوط خاصرته بساقيها و رقبته بذراعيها تُخلل أناملها بخصلات شعره الحريري.
خطى أقرب من السرير و وقف على ركبتيه فوقه ليزال يحملها و أفواههم تتراقص بحب بينما أنامله تتلمس ظهرها بعد مدة وجيزة إبتعد كلاهما لحاجتهما لتنفس..تركها تجلس هي أيضا على ركبتيها فوق السرير يحدقان بأعين كليهما بهيام..
يده تتحسس كتفها و الأخر يعتصر خصرها فوق قميص بيجامتها..
و هي تضع كفها على خده تتأمل وجهه بإبتسامة.
أنزل يده من كتفها ببطء نحو أزرار قميصها و بدأ بفتحهم..
أعينه لم تفارق أعينها للحظة، كأنما يريد أن يتوقف الزمن ليظل بنفس الحال إلى الأبد هائما.
هي كذلك بعد أن أنهى فتح ازرار قميصها مدت يدها لأسفل قميصه وبدأت برفعه و هو ساعدها بفرد ذراعيها عاليا لإقتلاع قميصه و بقائه بصدره العاري الذي يزيد مِن نبضات مَن تشاهده.
إزدردت ريقها و هو إنتشل قميصها و رماه بهدوء جانبا.. دفعها بكل بطء و هدوء لتستلقي على السرير و إعتلاها بجسده الضخم مقارنة مع جسمها.
شبك فرغات يدها بخاصته يرفعهما فوق رأسها بينما أفواههم عادت لتقبيل.
سارت رعشة بكامل جسدها حينما أدخل لسانه بجوفها يداعب به خاصتها.
ختم تقبيل فمها بقضمة خفيفية لشفتها السفلى ثم نزل لتوزيع قبله فوق رقبتها مصدرا بعض أصوات إستمتاعه.
إبتعد قليلا يحدق بوجهها و كذلك هي نظرت له ترمش بتوتر و كم يهزى رؤية ملامحها على هذا النحو.
إرتجفت قليلا حينما بدأ بنزع سروال بيجامتها شيئا فشيئا و مما يزيد خجلها هو تحديقه المباشر لمنطقة أنوثتها الشيء الذي جعلها تشيح نظرها ليمينها سريعا تفاديا لرؤية تحديقه الجريء ذاك.
رمى سروالها جانبا و عاد مجددا يعتلي جسدها الهزيل و إنحنى يقبل ما لا تخفيه حمالة صدرها.
ثم أخذ يفتح قفلها و إنتزعها بكل سلاسة ليتوضح أمامه مشهده المفضل.
إعتصر بيده الخشنة ثديها بينما ثغره بدأ بتقبيل حلمته و تمرير لسانه فوقها بحركات دائرية تجعل من لورين تطلق أنينا خفيضا و تشد على خصلات شعره كلما تحول تقبيله لتقبيل عنيف تدريجيا.

رفع نظره يحدق بها و هي مقفلة الأعين تعض شفتها بقوة  تعقد حواجبها لشعورها بالتلذذ إثر لمساته و قبلاته.
لم يستطع مقاومة تعابيرها التي أثارته أكثر فعاد بإطباق شفاهه بكل قوة على خاصتها يقبلها بوتيرة سريعة و أكثر شهوةٍ.
لم تستطيع التجاوب حتى أنها بدأت بإصدار أنين الألم كلما قضم شفاهها دوه سيطرة منه، أنزل يده يتحسس بطنها و نزولا بكل بطء نحو أنوثتها.
بدأ بتحريك أصبعه قليلا فوق ثوبها الداخلي..
جمعت ساقيها ضد بعض حينما شعرت برعشة إثر حركاته.. أدخل يده تحته لتتلامس أصابعه مباشرة ببشرة أنوثتها، فإنقبضت معدتها أكثر لحركاته الدائرية البطيئة التي تثيرها

1734Where stories live. Discover now