توجه بي نحو السلم دخلنا غرفتي و رماني فوق السرير يعتلني بسرعة ، أطبق شفاهه ضد خاصتي دون إنذار يلتهمها و كفه يعتصر صدري بقوة إلى أن أغرس اظافري بظهره للألم . شعرت بتنورتي تنزل بكل سلاسة يصحبها بسروالي الداخلي و هي مجددا الحركة التي تجعلني أجن . أصبعه فوق رحمي مباشرة . أصبعه الذي يكاد أن يفقدني عذريتي . عضضت شفته دون شعور حينما أصبحت حركته أكثر سرعة .
حرکت شفاهي ضد خاصته مجددا .
أعيني مقفلة و حواجبي معقودة ، أنا لا اصدق أنني
مستمتعة بتبادلي هذه القبل الجامحة معه
شعرت برعشة حينما أدخل لسانه داخل فمي يداعب به
خاصتي بكل نعومة
تأوهت عاليا و غرست أناملي بشعره حينما شعرت
بإقتراب قذفي لكن اللعين أبعد أصبعه و إبتعد عن فمي
نظرت له بأعين مائلة للبكاء اعض شفاهي وهو إبتسم
جانبا ."ما بها صغيرتي همم؟"
سألني يداعب صدري بيده ، إنحنى و لعق حلمته ببطء
يصيبني بالجنون ثم نظر لي مجددا بأعينه الجريئة"أ لست نفسها من طلبتني أن لا أحدثها مجددا قبل
ساعة بطريقنا للمنزل؟"أشحت نظري عنه أكره سماع ما يقوله .
هو إقترب من وجهه يهمس :"تريد صغيرتي الشقية أن أدعها تقذف؟"
سأل بتلاعب و كيف بإمكاني ان أخبره انني حقا اريد
هذا اشحت نظري عنه و أنا أشعر بالنيران أسفلي"هيا أخبرني أنك تريدنني و بشدة ، قوليها لا تكوني
خجولة"قال يعتصر صدري بقوة و انا رفعت رأسي حينما وضع
أصبعه على أنوثتي مجددا يحركه ببطء
و بحق هذه الأحاسيس المقرفة أريد أن يحركه
بأقصى سرعة ممكنة لا ببطء ."قوليها لورين"
شددت بقبضة يدي على ملاءة السرير .
"أ-أرجوك"
أقفلت أعيني و هو همهم
"ماذا؟"
سأل يمتحن صبري و أنا صرخت حينما فقدت سيطرتي
کلیا"أرجوك قم بها لا أستطيع المقاومة"
سمعت ضحكته الخبيثة و بدأ بتسريع وثيرة تحريكه
"تريدين مني جعلك تقذفين بشدة ، همم؟"
نطقث بالإيجاب بوهن و دون آية سيطرة إنحنى نحو
أضاف بهمس :"أجل ماذا؟"
عضضت شفتي بقوة لا أصدق أنه علي قول ذلك ، لا
أصدق انني حقا سأقولها :
YOU ARE READING
1734
Fantasyالرواية مكتملة💋💗 مش انا الكاتبة الحقيقة بس انا رجعت نزلتها بعد حذفها من قبل الكاتبة الأصلية🎀 ماحد يسأل ليش الرواية 29 بارت مش 32 ماوصلت ل 32 لاني كنت احط بارتين في بارت واحد بس المهم الرواية مكتملة🤗💓 بحبكمممم💋💋💓💓