ميلي " كيف سوف أقوم بأخده و هو مستيقظ هكذا."
Mingyu POV
عندما سقط الوحش أرضا . أخدتها فرصة لي و ركضت نحو الصخرة المنشودة . بحثت و بحثت عن أي علامة قد تدلني عن مكانه . و داك الشق ، ومع الأسف الشديد لم أجد شيء .
و بالنظر خلفي ، وجدت الوحش الذي قام من مكانه مسبقا و بدأ بالركض نحوي . حتى أنه أصبح قريبا مني كثيرا .
و أنا بدوري لن أنتظره حتى ينقض علي . ركضت تجاه صخرة أخرى و إختبأت مرة أخرى و تركت ذلك الأخرق يبحث عني .
" ما الذي سوف أفعله الأن يا إلهي . . . كيف سوف أجد الفتحة الملعونة هذه . "
جلست بكل إرهاق و أنا أفكر في حل لمصبتي . الى أن تكلم الصوت مرة أخرى .
الكتاب﴿ قد تحتاج الى بعض المساعدة ﴾
"نعم . . . نعم . . . أنا لم . . . لم أجد الفتحة التي تحتوي على ذلك الخاتم "
قلتها بصوت مستنجد لعله يشفق على حالتي و يساعدني بشيء
الكتاب﴿ لأنها مخفية . . . كيف سوف تقوم بإيجادها ﴾
" ههههه يَالَ الرَّوْعَة ، و بما أنها مخفية ، لماذا لم تقلها من البداية "
نبست بها و أسناني تحتك على بعضها البعض من شدة الغضب الذي إعتلاني بسبب هذا الكتاب .
الكتاب﴿ كنت أتحدث مع ميلي ﴾
" حسنا . . . و ما الذي سوف أفعله. . . كيف يمكنني إظهار تلك الفتحة "
الكتاب﴿ إليك هذا المفتاح . على الأرجح سوف يقوم بمساعدتك ﴾
قال كلماته و وقع علي شيء من فوق مباشرة على رأسي . الشيء الذي ٱلمني كثيرا ، أخدته بسرعة ،
" و هذا ما يسميه مفتاح ؟؟؟ . . . هذه مجرد حديدة على شكل اسطواني"
ضربت جبيني بقلة حيلة على حظي الذي أوقعني مع غبي كهذا الكتاب ، و الجميل أن صوته إختفى و لم يجبني مرة أخرى
" اووووه يقول الكلمتين و يذهب ، و لا يأتي إلا بعد أن نقع في المصيبة ، حسنا و ماذا بعد . كيف سأقوم بحلها"
Millie POV
و مرحبا بكم مجددا . لو سألتم عني سوف أقول لكم أنني ما زلت في مكاني كما كنت قبل قليل ، و هذا السيد قنطور يشرب في كأسه بكل إستمتاع ،
" أوووف أنهي ما بيدك يا أخي سيد قنطور ، أريد و اللعنة أن أنتهي و أذهب "
الكتاب ﴿ و هل تظنين أنه لا يعرف بوجودك ﴾
هلعت من ظهور صوت الكتاب و سقطت على مؤخرتي الجميلة
" أااه يا مؤخرتي . . . هذا مألم . . . لماذا يجب عليك يا سيد كتاب أن تفزعني هكذا دائما "
YOU ARE READING
عالم الآثار كيم مينقيو
Dobrodružnéأترى يا مينقيو فضولك أين اوصلنا ،, هدا المكان لا مفر منه , كيف سنعود الان ؟؟؟؟؟
