الحلقه ال٣
رجعت بضهرها لورا وفجأة خبطت في امجد
بعدت عنه وقالت: مش تفتح
مردش عليها ودخل مع صحابه وقعدوا مكانهم
اضايقت وقالت في نفسها: انتي اللي غبيه مستنيه اي يعني
وراحت قعدت هي وسندس مكانهم
وبعد وقت...
دخل ادهم هو واسر واول ماشفها ابتسم وقعد قدامها.....
تيا: هي نقصاك انت كمان...
بعد الحصه....
نزلت هي وسندس كعادتهم بعد اي درس يتكلموا.... جه ادهم وقال: السلام عليكم... اسف عالمقطعه... هو رجلك كويس دلوقتي
تيا بغضب: وانت مالك يا سمج هي دي رجلي ولا رجلك
ادهم بهدوء: رجلك بس بطمن عليكي
تيا: وانت تطمن عليا بتاع وانت مالك
ادهم: عشان خايف عليكي وكمل بإستفزاز: عشان شوفتك امبارح موجوعه لما ضربتك
كورت اديها على هيئة قبضه وقالت: اقسم بالله يا ادهم لو ممشيتش ومبطلتش الاستهبال بتاعك ده لأفرجك هعمل فيكي اي
سندس: خلاص يا تيا
ابتسملها وقال: عن اذنكم.... ومشي وهو فرحان ومش عارف سبب فرحته وقال بتوهان: تيا...
مشي وقالت تيا بغضب: الواد ده مستفز كده ليه يخربيته شبه حد فبالي كده
سندس: اهدي بس... وكمان حرام عليكي ده كيوت اوي ومؤدب
تيا: متعصبنيش يا سندس
سندس: خلاص خلاص يلا بينا...
مشيوا مع بعض وفالطريق وقفهم امجد اللي قال: اي يا تيتي سمعت ان في حد هزمك امبارح لاء وايه سبلك اثر وجع
مردتش عليه ومشيت وهو قال: الايام مابينا يا بنت علي...
سندس: مردتيش عليه ليه.. مش عارفه كنتي بتحبي فيه اي ده
تيا: انا مكنتش بحبه ديه كانت مشاعر مراهقين متلغبطه مش اكتر
اتنهدت سندس بزعل عليها وقالت: بردو مش عاوزه تعترفي مش كده
تيا: ومش هعترف
وجت عربيه فهد... ودعتها وركبت وقعدت تحكيله على يومها
فهد: هو اسمه اي الواد ده
تيا: ادهم يا فهد وقالت: بس والله لأوريه هعمل فيه اي
سرح فهد وقال في نفسه: معقوله...
بليل...
رجعت بعد يوم طويل من التمارين غيرت هدومها واتوضت وصلت وقعدت تذاكر وجه على بالها امجد وزعلت وقالت:اتوهمت في قصه كدابه كل حاجه كدب في كدب بس طلعت منها بمكسب وخساره مكسبي اني كسبت ديني وعمري ما عملت حاجه غضبت ربنا مني ولا دخلت في علاقه ارتباط كدابه اخرها وجع وكدب وعلاقات فشله وخسارتي اني خسرت قلبي مع واحد زي ده...مين يصدق اني من سنه واحده كنت بنت بمعنى الكلمه رقيقه بطريقه متتوصفش بقى انا البرنسيس الجميله الرقيقه ابقى كده... بس انا حبه نفسي كده .... الحمد لله
قطع تفكيرها صوت اشعار رساله من فونها وكان......
يتبع....
ΔΙΑΒΑΖΕΙΣ
حب طفولتي(شغل جنان×جنان)
Ρομαντικήتبدأ الحكايه من غرباء أرادوا أن يجربوا طعم الحب أحدهما ذاقه لكن كان مع الشخص الخطأ في سن لا يجب أن يكون فيه حب لكن القدر أوقعهما في طريق بعضهما تحول البرود بينهم إلى صداقه تطورت الصداقه وأصبحت حب لكن كل منهما يخفي حبه عن الآخر لكي لا يندمان ويتفرقوا...
