Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
فتح باب شقته ليدخل أولاً لكنه بعد فترة لاحظ انه بمفرده ، نظر للخلف ليجد هانا تقف على مدخل الباب و تناظره.
"ماذا بكِ هل تخجلين؟"
ابتسمت و اجابته
"ليس بالكامل لكن ... قليلاً"
بادلها الابتسام ليذهب لها و يشابك اصابعه مع خاصتها ثم أخذها للداخل مغلقاً الباب.
"هيا لنجلس فى الشرفة!"
ذهبا معاً ثم تركها ليحضر الاخر زجاجة مشروب مع كأسين.
التفتت له الاخرى و تحدثت بتوتر
"لا تكثر لى فأنا أثمل بسرعة"
قهقه الاخر بخفة
"لا تقلقى انه أخف نوع بالفعل"
ابتسمت له و اخذت الكأس الذى صبه لتطرقه مع خاصته ، ابتلع كأسه بالكامل عكسها ثم حاوط خصر الاخرى بذراع واحدة و توجه بها لمراقبه المدينة المضيئة من الطابق العاشر.
تحدث بهدوء
"أ تسمعين صخب المدينة؟"
هزت رأسها نفياً
"لا اسمع شئ لارتفاعنا"
"هذا ما حدث لى بسببكِ ... تشاهدين حالتى مبعثرة لكنكِ لا تسمعين خفقاتى لابتعادكِ!"
جعلها تلتفت له بهدوء ثم اخذ كأسها واضعاً إياه على الطاولة ، اعاد وضع يدها على صدره الأيسر جهة قلبه و نظر داخل عينيها مطولاً.
"أ تسمعين الآن هانا؟"
اومأت له بعيون تشعر بالخجل و الحب ، رفع كف يده الاخر ليمسد وجنتها
"لا تخجلى منى بعد الآن"
اومأت له بخفة مع زفرة حارة خرجت من أنفاسها ، اقترب منها تدريجياً عندما وجد منها الانسجام و التقبل لما سيفعله.
*مشهد جرئ*
ألصق شفتيه بخاصتها يمتصها ببطء فى حركة هادئة لا تخيفها منه ، حركت شفاهها مما جعله يحاوط خصرها بكلتا يديه و يترك وجنتها ملصقاً شفتيه أكثر.
