*#حُـبـهُ خَـطِـيـئـة•*
*الــحــلـقة «42»*
« *حَـقـيـقـة* »
يوسف مسك تيليفونه و دز مسج لي ماريا ( تعالي نبيكِ في المطبخ او على الدروج.)
ماريا شافت تيليفونها اول ما جتها لأن كان في يدها.
و يوسف طلع و هيا لحقاته.
ماريا : حبيبي ان شاءالله خير كنك؟.
يوسف حضنها : لا مفيش شي بس اليوم حضنتك مره واحده بس.
ماريا بادلاته و ضحكت : يا عمري انتَ خوفتني قلت مرات يكون صاير معاه موضوع و بيقوله ليا.
يوسف : لا اطمني مفيش شي.
ماريا : باهي بعد مرات حد يشوفنا.
يوسف : شن دخلهم مراتي.
ماريا قعدت حاضنته بعدها خافت يشوفهم حد قالت : حبيبي شوف القطوسه هذي تجنن.
يوسف رخى ايديه و لف راسه و ماريا فكت روحها و هربت جوا.
بعد وقت حطوا العشاء و امينه و نجوى حلفن لي ماريا انها متساعدهنش عشان تمشي لي مشوارها.
*في الطريق .*
يوسف : حبيبي اتصلي بي واحده منهن مرات يقعدن مش في الحوش.
ماريا : لا عماتها معاها في الحوش بدري سألت زهاء .
يوسف : بنقولك حاجه بس بدري مقدرتش نقولها قدام امي و البنات قلت توا يقعدوا يسألو و يخشوا في التفاصيل.
ماريا : شني؟؟.
يوسف : الفترة يلي فااتت بكل تقريباً من شهرين هكِ اتصل بيا علاء قالي نبيك تجيني تقرأ عليها شاكين يكون فيها مس او جان او سحر .
ماريا قاطعاته : وشن صار؟.
يوسف : مشيتلهم و قرأت عليها البنت هكِ ما فيها شي يعني كـ سحر او جان لا مفيهاش.
ماريا : ويدي مش مريضه من هكِ انا عارفه ، بعدين ليش ما قلتها ليا؟.
يوسف : لماا طلعت علاء قالي خليها بيناتنا محبيتش نقولها .
ماريا : بس هيا صاحبتي و كيف اختي ليش ما قلتلي ،
و قاطعها تيليفونها يرن.ماريا : ايوا ماما.
فاطمه : شن اخباركم.
ماريا : الحمدلله و انتو.
فاطمه : الحمدلله و ين قاعده؟.
ماريا : في الطريق لي عيت عمو ناصف ماشيه نشوف في ويدي.
فاطمه : اها ، توا باتك قالي انه ماشيلهم هوا و باقي اصحابه قالو ليهم زمان مش متلاقيين.
ماريا : اها ، تعالي معاه.
فاطمه : باه توا نشوف.
ماريا : تمام اوكِ.
YOU ARE READING
حبهُ خَطيئه
Romanceرواية منقولة وليست من كتابتي و انشالله تستمتعوا بيها كيف ماحبيتها انا❤❤. قراءة ممتعه❤. للكاتبه: Wede Alshaary❤❤