الحلقه 41

272 8 1
                                    

*#حُـبـهُ خَـطِـيـئـة•*

*الــحــلـقة «41»*

« *حَـقـيـقـة* »

يوسف قعد يغير في الموضوع لي ماريا و يقوللها في مواضيع على الفرح عشان تنسى لأنه لاحظ انها جوها تعكر .

ماريا : يوسف.

يوسف : نعم.

ماريا : مازلت تفكر فيها؟؟.

يوسف بأستغراب : منو؟.

ماريا : الغرباوية.

يوسف : من الغرباوية؟؟.

ماريا ناضت من على صدره و حولت ايديه : البنت يلي شفتها في السعودية.

يوسف ابتسم : شن ذكرك بيها.

ماريا : توا جاوبني.

يوسف : انا في قلبي بنت واحده لو يجيبولي بنات الدنيا كلها مستحيل حد يأخذ مكانها او يوصل للمكانه يلي هيا وصلتلها.

ماريا : هيا صح؟.

يوسف : مني؟.

يوسف اشر عليها و مسك ايديها : معَش تفكري هكِ و حطي في بالك انك انتِ الوحيده يلي في قلبي ، و خلي عندك ثقة اني مستحيل نخونك لأن الخونة مش صنعة راجل.

ماريا : تعرف اني ميته فيك.

❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️.

*_________________________.*

عند عيت مصطفى.

حَـ نقوللكم شن صار فيهم لما طلعت ماريا منهم لي حوش راجلها.

طبعاً يوم الفرح لما روحوا من الصالة مشوا لي حوش عثمان باتو فيه كلهم ، اما مصطفى لما سلم على ماريا معَش تحمل و قال لي مؤيد يروح بيه و روح ثاني يوم ناضوا و مزالوا في حوسة الفرح ، بس صار شي على سفرة الغداء تأثروا منه كلهم.

مصطفى شاف سلمى تطرح في المفرش عشان يحطو عليه السفرة خطرت عليه ماريا ، لأنها هيا يلي دائماً تطرح فيهن جابوا الغداء و بدأو يتغدو.

الحاج عثمان وخر من السفرة : الحمدلله ، ويره جيبي امية.

مصطفى طلع من الدار و فاطمه قعدت تبكي و مازن كان دوبه نايض سيب الحليب و قعد يبكي معاهم.

وائل بتفاهم : يا جماعه عليش البكاء هيا وين مشت طلعت من حوش باتها لي حوش راجلها و اي بنت مهما قعدت في حوش اهلها نهايتها لي حوش راجلها.

فاطمه : طلعتها واعرة يا وائل.

ياسمين : ولله علينا كلنا انتِ عارفه كيف كلنا متعلقين بيها.

مؤيد : يا امي صح طلعتها واعره لكن البنت تزوجت خلاص.

جهاد شاف لي مازن : شوفوا الهبل هذا.

امل : اصلاً ويره و مازن كأنهم تؤام .

مازن طلع.

جهاد وقف :  حسستوني لاقدر الله انها ميته ، نمشي نشوف مصطفى.

حبهُ خَطيئهOnde as histórias ganham vida. Descobre agora