احبتي اعتذر جدا عن التفاصيل والعبارات التي تحتويها سطور القصة القصيرة هذه لكن للاسف الاحداث واقعيه وحدثت لاحدى متابعاتي واتمنى ان تكون فيهاعبرة وفائدة لكل الفتيات ولكل الاباء والامهات
#الكاتبةورودالخالدي
#المغتصبة
الجزء الاول
اسمي رزان حاليا عمري25سنه يمكن قصتي مو قصة تقليدية بيها اشياء غريبة ومصادفات يمكن بالمليون تصير مرة وحدة.. وراح ابديلكم من البداية حتى الصورة تكون اوضح الكم
اني اخر.. العنگود يعني اصغر وحدة بالعائلة عندي اخويه ارشد اكبر مني واختي جيهان اكبر وحدة بينا لان احنا بس، 3 بابا معنده لا اخوان ولا اخوات اي معندي عمام وعمات بس ماما عدها ٣ اخوان وخمس، اخوات خوالي هواية وعلاقة ماما بخوالي كولش قويه لان بابا من تزوج ماما مجان عنده بس بيبي وجدو الي ملحكت عليهم من جيت للدنياجانو متوفين فماما ماعدها هوايه عيال فبقت علاقتها باخوتها واخواتها قويه خصوصا خالو عدنان وخالتي سلوى الي هي اكبر خالاتي وخوالي بالعمر المهم بداية قصتي من جان عمري ١٢ سنه جنت طالبه بصف سادس ابتدائي ومدرستي بعيدة شويه عن اهلي بس قريبه على بيت خاله سلوى وبيوم من الايام جنت مبدله الصبح دا اروح لمدرستي، ماما كالت:
رزان من اطلعين من الدوام مري على خالتج سلوى حتى تجين وياها لان هي راح تجي علينا غداها يمنا هي والبنات
ماشي ماما
خاله سلوى عدها ٣ بنات و٢ اولاد البنات وحده جان عمرها بذاك الوكت ١٥سنه هاي الجبيرة بالبنات والباقيان وحدة ١٣ وحدة ٩سنوات والولد الجبير جان عمرة.. ١٨.. والزغير عمره ٥سنوات
المهم من طلعت من الدوام تذكرت ماما كالت مري على بيت خالتج سلوى وفعلا رحت الهم دكيت الباب هواية محد فتحلي كلت يمكن مموجودين لو راحو النا ردت امشي خطوتين شفت الباب مالتهم انفتحت وطلع منها ابنهم الجبير مصطفى كلي
تعالي رزان
فرجعت كتله:
ماما كالتلي مري على خاله حتى فد مره اروح وياها لاهلي!
انتبهت اله شكله هستوه كاعد من النوم شفته تثاوب وكلي:
بس محد بالبيت كلهم طالعين
هاا يمكن راحو لبيتنا اني راح اروح لعد
ردت اروح كلي:
تعالي فوتي هسه ابدل واني اخذج لاهلج
فتت جوة طبعا عادي بيت خالتي ومأمنه عدهم ومتعوده افوت لبيتهم معندي شك او اي خوف انه راح يصير اي شي
بقيت كاعدة ع القنفه الي بالصاله وجنطتي على متوني منتظرته.. هو بدل وطلع كتله:
عطشانه اروح اشرب مي
