42_سأذهب لأحضر زوجتي

Depuis le début
                                    

"سأذهبُ مع هاري،،،الى اللقاء!" قلتها ولوحت له ونزلتُ بسرعه للأسفل،،لكن قبل ذهابي لهاري،،،ذهبتُ لغرفه عمي لأعلمه بأمر خروجي

"مساء الخير عمي"قلتها بعد ان طرقتُ الباب ودخلتُ عليه للغرفه

"مساء الخير،،اهلا إبنتي!" قالها بإبتسامه مشرقة تُشبه إبتسامة زين...ورؤيتها أدت لإبتسامتي ايضا لانني تذكرتُ ذلك المغفل

"عمي سأذهبُ مع هاري ،،وربما سأبيتُ اليوم عند والداي،،،زين لن يرجع اليوم على اي حال" قلتُ الجملة الاخيرة بخفوت وحزن وكأنني أكلم نفسي،،،

تباً للأجتماع..الا يكون إلا اليوم ..

"حسناً عزيزتي،،،سأاتصلُ ببعضِ الحراس لمرافقتكما!"

"الى اللقاء عمي!" قلتها وقبلتُ خده وهرولتُ بسرعةِ لقاعه الضيوف الى هاري

"هيا ايها الرجلُ الحديدي!" قلتها وشبكتُ ذراعي بذراعه

"حسناٌ سمو الاميرة" قالها بدراما وانفجرنا ضاحكين بجنون
.
.
.
.
.
.

الراوي#

في مكانٍ آخر:

خرج من غرفتهِ بعد إتصاله بصديقه وإتفاقهما ان يجتمعا الان

"ماذا تريد في الصباح الباكر پرو؟" قالها بعد ان وقف بجانبه في الممر الملىء بالخدم

"أيها المغفل لاتناديني پرو !"

"حسناً لن اناديك هنا،،فخدمُ فرنسا ليسو كخدمنا،،انهم مزعجون كـ شارل بالضبط،،هذا ليس موضوعنا ،،اخبرني الان ماذا تريد؟" قالها بعد ان قلب نظراته للجدية

"لوي ارجوك،،أقنع والد شارل الخرف أن يقيم إلاجتماع ظهراً،،،حتى اعود للمملكة اليوم!"

"ولماذا تريد العودة للمملكة؟"

"اليوم عيد ميلاد آنجل،،يجب أن أحتفل معها به اليوم،،،لقد جهزتُ كل شي،،الامرُ فقط ينتظرُ وجودي!"

Malik KingdomOù les histoires vivent. Découvrez maintenant