part 37

938 91 13
                                    

انا لا اضع شروط لتنزيل الفصول . لكن اتمنى منكم تقدير جهودي و تصوتوا عليها بوضع نجمة و تعليق بين الفقرات لكي تطلع الرواية للقراء

 لكن اتمنى منكم تقدير جهودي و تصوتوا عليها بوضع نجمة و تعليق بين الفقرات لكي تطلع الرواية للقراء

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

★اتمنى انكم تستمتعوا بهذا الجزء من الروايه ★

★★★★★★★

توجهت سورين الى غرفتها بعد ان وصلوا الى البيت وتركت ابنائها ينقلون والدهم الى غرفته رفقة جيمين و جيهوب .

كانت تفكر في الورطة التي وضعت فيها ، وكيف عليها ان تتعامل معها .

مند البداية وهي غير موافقة على مكوتها في بيته لكن إسرار أبنائها جعلها ترضخ الى طلبهم ، و خصوصا انها كانت تظن بأن مكوته بالمشفى سوف يطول . فإذا به بعد يوم واحد ها هو يشغر الغرفة التي تقابلها و عليها ان تكابر و تضغط على نفسها وتمضي معه معظم الوقت ، في إنتظار ما سينجم عن ذلك .

اخرجت هاتفها بعد ان سمعت رنينه فأجابت اماندا قائلة : حبيبتي أماندا كيف حالك ؟؟؟

" أوني ، اصمتي وإسمعي ما سأحكيه لك ، لن تصدقي ما ساقوله لك ، انا متأكدة "

إبتسمت سورين وقال : هيا اتحيفيني بما عندك اماندا انا أصغي إليك .

تنفست اماندا بعمق وقالت : سوف احكي لك من البداية ، وعليك ان تقولي لي ماذا علي ان افعل حيال الموضوع .

قصت عليها ما حصل في المناوبة و ما قال لها موروني وكيف كان ينظر إليها حين اوصلها بسيارته الي البيت . وقالت : ما رأيك أوني هل يا ترى بدأ يعجب بي أم أنه يريد فقط ان ينساك بي ؟؟؟

ضحكت سورين بخفة وقالت : يا غبية لا تفكري كثيرا في الخلفيات ، و اعطيه فرصة لتقرب منك . موروني إنسان عاقل . لن يفكر بسطحية ، وهو كان فقط معجب بي لا غير . لهذا تجاهلي الأمر وتقربي منه . او اتركيه هو من يتقرب منك . ألم يكن ذلك حلمك أماندا ؟؟؟!!!.

"بلى اوني ، لكن ، انا خائفة كثيرا في ان أصدم من مشاعره . تم انت تعرفين انني كنت طوال عمري الهو فقط ، ليست لي تجارب ، و لم أخض اي علاقة جدية من قبل ، كيف علي ان اتصرف ، ثم ماذا سأفعل حين يحين وقت عودته الى إيطاليا . لا تنسي إتفاقه مه شقيقه ، ولا أريد ان اطور مشاعري نحوه ، وفي الاخير أصاب بالخيبة و أنكسر من حبه "

(( شبح الماضي)) رواية كيم تايهيونغ ✔️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن