كيم تايهيونغ الغني البارد المتمرد الذي يكره النساء بسبب تخلي والدته عنه و فرارها مع عشيقها . يخضع لقرار جده الذي يتمنى ان يرى إستمرارا لنسله قبل ان يموت ، يجبره على الزواج من سورين كانغ التي بلغت لتوها الخامس عشر ، بعقد مدته سنة فقط من إجل...
انا لا اضع شروط لتنزيل الفصول . لكن اتمنى منكم تقدير جهودي و تصوتوا عليها بوضع نجمة و تعليق بين الفقرات لكي تطلع الرواية للقراء
Rất tiếc! Hình ảnh này không tuân theo hướng dẫn nội dung. Để tiếp tục đăng tải, vui lòng xóa hoặc tải lên một hình ảnh khác.
كان جسد سورين يرتجف بالكامل و هي تحاول مرارا وتكرار الإتصال على جونغكوك . و بعد لحظات سمعت قرع الجرس الباب .
ترددت في الاول لكنها إستجمعت شجاعتها وتوجهت نحوه بخوف وقالت : من بالباب ؟؟؟
" أنا لينو سيدتي إبن السيد تايهيونغ ، لقد إتصل بي أبي قبل قليل واخبرني ان اتي الى منزل العم جونغكوك لأخده لانه ليس بخير ."
لم يكن صعب عليه إقناعها ففتحت الباب بسرعة لتصادف ذلك الشاب الوسيم الذي قابلت سابقا في الكنيسة فلمحته بنظرات مستغربة وقالت : أنت !!! ما الذي تفعله هنا ؟؟؟
اجابها بإستغراب أيضا : انا ابن السيد تايهيونغ . لقد اخبرني انه هنا في منزل العم جونغكوك و انه ليس بخير و يردني ان اصطحبه الى منزلنا .
لمحت نظرة الخوف في عيني الفتى فإبتلعت ريقها و حاولت السيطرة على توثرها وقالت : إنه فوق ، في الغرفة المقابلة لدرج . لا تقلق عليه ، أظن أنه أكثر من الشرب ، ولم يعد يعي ما يفعل .
همهم لينو لها و كاد ان يتحرك لكنه نظر عميقا لإرتجافها وقال : هل انت بخير سيدتي ؟؟؟ هل حصل شيء من والدي أزعجك ؟؟!!! "
إعتلتها حمرة الخجل والغضب في آن واحد ، لكنها تمالكت نفسها . فليس له ذنب فيما إقترفه والده في حقها و قالت : لا لم يحصل شيء بالمرة . لقد تفاجأ فقط بوجودي في منزل قريبي .
" العم جونغكوك قريبك !!!"
" اجل . انه شقيق والدتي . إذهب بسرعة الى والدك ربما يحتاج الى مساعدتك الان "
تقدم لينو نحو السلم ليدلف اول غرفة صادفته . فوجد والده على تلك الحال مسندا رأسه على كفيه . وما ان احس به حتى رفعه نظره إليه وقال : خدني من هنا بسرعة بني ، انا لست بخير .
