كيم تايهيونغ الغني البارد المتمرد الذي يكره النساء بسبب تخلي والدته عنه و فرارها مع عشيقها . يخضع لقرار جده الذي يتمنى ان يرى إستمرارا لنسله قبل ان يموت ، يجبره على الزواج من سورين كانغ التي بلغت لتوها الخامس عشر ، بعقد مدته سنة فقط من إجل...
انا لا اضع شروط لتنزيل الفصول . لكن اتمنى منكم تقدير جهودي و تصوتوا عليها بوضع نجمة و تعليق بين الفقرات لكي تطلع الرواية للقراء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
★اتمنى تستمتعوا بأحداث الرواية★
كان الكل متربصا دخول جينا في اي لحظة ، ومن أجل عدم إثارة شكوكها بعت لها إيان رقم الغرف لتذخل مباشرة عند قدومها .
كان يجلس رفقة اخاه و بعض اعضاء فرقته الذين صدقوا امر مرض والده . وهو طبعا لم يخبرهم بالحقيقة حتى يكون الأمر محبوكا بينهم .
كان جيمين يجلس بالذاخل واضعا السماعة بأذنه ينتظر إشارة من موروني الذي يراقب رفقت اماندا الباب من خلال كاميرات المراقبة من أجل بداية الخطة . وجونغكوك كان في المخفر الشرطة يتابع سير التحريات ولا جديد يذكر في القضية .
ما هي إلا لحظات حتى ظهرت على الشاشة أمامهم ، تحمل هاتفا بيدها تكلم شخصا ما . فأخبر على الفور جيمين والاولاد بأن يستعدوا للقائها .
في تلك الاثناء كانت تكلم إيان من أجل ان يلقاها في الرواق ليأخدها الى غرفة حيث يتواجد والده .
ضبط جيمين الالات المحيطة بتايهيونغ ، وعدل الغطاء عليه واخبره ان لا يتحرك لانها ستبقى مراقبة له من خلال الزجاج العازل . فلن يغامر بإذخالها بحجة انها غير معقمة .
عندما رأها إيان أول ما لفت إنتباهه الجرح الذي على جبينها ، وعندما سألها أخبرته بأنه بسبب إرتباكها سقطت حقيبتها على رأسها و هي تحاول سحبها من الطائرة .
كان الكذب ضاهرا على وجهها لكن ما هو أكيد انها خائفة كثيرا من ان تفقد حبيبها تايهيونغ
" كيف هي صحة والدك إيان ، و ما الذي حدث له حتى تأتيه الأزمة عنيفة هذه المرة "
" لا ادري جينا ، جيمين معه في الغرفة لا يترك أحد يذخل عنده الى ان يتجاوز مرحلة الخطر . نحن ننتظر ان يفتح عيناه لكنه لا يستجيب لنا "
"ما الذي حصل له بني ؟؟؟ "
" لا أدري جينا لم يكن معه احد ، ربما تأتر بخبر إختطاف قريبة العم جونغكوك ، او ربما بسبب تذكره لوالدتي مؤخرا لا ااعلم بضبط "
