بلير كوزانو هي فتاة قام جدها جوزيف بتربيتها في الجبال الثلجية، حيث يقومان برعاية وحماية التنانين من الصيادين غير القانونيين. حتى تكتشف بلير ذات يوم سر العلامة التي تحملها على رقبتها، والتي ستقودها إلى معرفة المزيد عن أصلها وعن والديها. بمرور الوقت،...
على تل صخري في كوخ صغير بينما الثلج يتساقط على الارض والجبال كان هناك صراخ إمرأة على وشك الولادة و رجل قلق يدور و يدور بقلق أمام باب مقفل تعلو من خلفه صرخات المرأه بعد دقايق خرجت سيدة غريبة الشكل و قالت:«سيد« كوزانو» تستطيع الدخول الان»دخل السيد «كوزانو» علي الامرة الجالسه علي السرير تنهج من التعب كان شعر المرأة ابيض كثلج و عيون زرقاء ثلجيه و اذن مدبابه و تاج صغير يعلو راسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
((شكل تخيلي فقط!!))
في يدها لفافه بيضاء صغيره اقترب منها «كوزانو» و قال:«عزيزتي هل انتي بخير؟
كان كوزانو زوج هذي المراة الذي تدعو ماليفسنت
قالت له بتعب:«انا بخير يا عزيزي فقط اتعبتني بلير في ولادتها»
كانت ماليفسنت نصف بشريه و نصف الاخر منها تنين بل أصح كانت هجينا لكنها تستطيع التحكم في شكلها البشري و الشكل التنيني
أبتسم لها كوزانو و اخذ اللفافه منها و حملها في يده برفق وحنان
كانت الطفله تملك و جه شاحب ابيض و شعر ابيض ثلجي و عيناها الزرقاء الثلجيه كانت نسخه طبق الاصل من امها ماليفسنت
قالت ماليفسنت:«انها تشبه التنين الثلجي و هو صغير؟»
قال كوزانو و هو يجلس بجانب زوجته:«اجل انه تشبهه لكنها تشبهك اكثر»
سندت ماليفسنت رأسه علي كتف كوزانو ليسند كوزانو راسه علي راسها في مشهد مليا بل حنان و الحب♡ __________________
سنة ١٩٧٨
كان مالفيسنت وكوزانو يهربان من مجموعة من الغرباء يرتدون عباءات سوداء وأقنعة ذات ألوان زاهية مثل الذهب أو الفضة، وكان الغرباء يلقون التعويذات يمينًا ويسارًا على الزوجين للقبض عليهما. صد كوزانو التعويذات بخفة الحركة بعصاه الخاصة لحماية ملافسينت وابنته، وحاول ملافسينت أيضًا مراوغة وصد تلك التعويذات نفسها بينما كانت تحمل بلير بين ذراعيها، حيث كانت أولويته هي حماية ابنته وحمايتهما من الوقوع في أيدي هؤلاء
