الحلقه ٧

68 7 3
                                    

مساء الخير عليكم ورداتي الحلوات

رجعت وياكم بلحلقه ٧ من جبࢪوتهم وكسرتي

متابعه ممتعه

نبدي بأسم الله

🌺🌺🌺🌺🌺🌺

جانت حياتنا عد اهلنا غير ومن تزوجنا هم صارت غير الغير....

بين زواجي وحملي بس ٥ اشهر بس كانت مده كافيه لتكوين العداوه بيني وبين الحجيه بنيه وولدها خاصتا جليل ومرته الي شدت حقارتها بعد ما درت بيه حامل
جنت اسمع عن الحقاره والنذاله بس هسه شفتها صوت وصوره..
شگد جانت بدريه حقوده ونذله بس ما شفتها من الحملت شريفه لحد جيابها تصخرها على شي لو تخليها تشتغل شغل متعب ابددد
جانت دائما تگول خطيه الحمل يتعب ساعدنها واحنه نكوم نشتغل بمكانها
بس عد بنيه هذا الحجي ما يصرف بلعكس من سمعتني حامل بدت حقارتها وكثرت عليه الشغل

فتره نساوتي جانت عذاب بعذاب وبس امراض سكنت الطوارى حتى كرهت روحي بيوم الحملت بيه خلگي بخشمي ومو طايقه احد ومن انزل الصبح تبلش بنيه بطلباتها الي كثرت والفراش الي كل يومين قررت اغسلهن ولازم اشرهن على السطح وياويلي اذا رفضت فكنت اغسلهن بس فاطمه وحسن يشروهن

يوم عن يوم اثگل ورجليه يورمن الى ان وصلت للشهر الثامن بنصه الجو بيه خيط بروده وانه اختنگ من الغرفه مالتي ما اصعد بيها بس وكت النومه
وحتى لو صعدت وشافتني بنيه تنزلني تتخبل من ارتاح وهيه تشوف حالي ورجليه الي مورمه فرد مره

بيوم...

گاعدين انه وفاطمه وناديه بلهول بعد ما راحن بنيه وكوثر لبيت اهلها ابوها مريض وراحت تشوفه وهم بنيه تشوف اخوها بعد ما كربتنا كراب الحمير « جل السامع»

وانه ظهري يوجعني من كعدت من النوم وبده يزيد وينزل لاسفل بطني لحد ما شتد ووكفت من شده الوجع

فاطمه فزت ويه وكفتي وگالت بخوف : زنوبه شبيج صرتي صفره؟؟

بلعت ريك وگلت : شويه ضهري يوجعني...

ناديه : من التعب سوده عليه هواي اشتغلتي وهم منا الثگل راح تاخذين هاي الفتره كلها هيج يسمونها تشاليع

فاطمه : بس التشاليع مو من شهر التاسع هيه بعدها ما داخله بيه توها ثامن

: يجوز ما تكمل التاسع هيه بجر.... والبجر ما تجيب بموعدها لو گبله لو تتاخر

حسيت بروحي محتاجه للحمام واحس بروحي تشنجت باوعت لفاطمه باوعتلي تقربت مني
: زينب!!!!

: نزل الوجع فاطممممه

: صخام ولج خاف تطلگين؟؟

گالت ناديه : جيبي عباتها خلي ناخذها لام اسعد تشوفها

فاطمه : لا خيه ما ناخذها للجده تروح للمستشفى بس خلي اروح اخابر حسن يجي ياخذنا

جنت اتلوه من الوجع بس ما اطلع صوت وانه اشوف فاطمه انسحنت روحها عليه الوجع ما ينحمل جان بس انه جنت اكل بروحي واصرخ من داخلي واملخ روحي بدي اشگ الثوب واطلع بلشارع اركض بس حال اختي ما يخليني اسوي شي

ﺟـبـࢪوته‍ـ۾ وڪسࢪتـﻲWhere stories live. Discover now