part - 48 -

7K 634 295
                                    

"ومرةً في العمر..
يقفُ الإنسانُ بجوارِ أحدهم ولا يودُّ التحرُكَ حتى لو فاته العالم..
وذلكَ بعدَ ركضٍ كثيرٍ على أملِ اللحاقِ بما يمضي..
وهنا يعلمُ الأنسانُ حينَ يتوقف ويجد ما يجعلهُ ثابتًا في الأرضِ لا يهمهُ تحرُّكُ العالمِ من حوله..
طالما من كان بجواره في انتظاره..
وتلكَ هي المرةُ التي لا خسارةَ فيها أو حسرة..
بل سكونٌّ وطمأنينة."

# امُتشان _قسري
الحلقة _٤٨

(( الكاتبة بنين بهاء ))

' بارين

رد ابوي برود .. انه ما راضي

رفعت راسي بصدمة والكل سكتو ، ابتسم وضحك بقوة

دار عليه عبد الرحمنٰ وغمني وكال .. امداج صايرة خجولة عود نجبي نجبي

رد عبد الله .. يابه هسه شنو موافق لو لا ؟

رفع ايديه وكال .. انه معليه القرار يم بارين هيه لراح تزوج مو انه

باوعولي كلهم ورديت .. عمي موافقه

هلهل عبد الرحمنٰ وأرين ، طفر عبد الرحمٰن وضل يهوس .. وجان صاحبها وخذاها

شهكت امي بصدمة ، وأبوي شال حذائي وعلى راسة ركض عبدالرحمن برا الغرفة واحنه شبعنه ضحك

ركض أبوي ورا عبد الرحمنٰ بلحذاء الثاني وامي طلعت وراهم

هز ايديه عبدالله بضحك وطلع

خابر ابوي لقاتم وكال يجيب النسوان ويجي من أخلص امتحانات ، الامتحان لورا داومت لكيته كاعد بلحديقة جاهلته وكعدت يم شجرة ثانيه ومجاهله وجودة واضحك واسولف ويه صديقاتي وهوا يباوع بقهر واستغراب

بيوم من الايام خابرني ، شلت التلفون ورديت بعصبية مصتنعه ... خيررر ؟؟؟

ضحك بهدوء وكال .. شبيج ما اريد شي بس اجي اشرب جاي ويه ابوج

اخذت نفس ورديت بنتر .. ما عدنه جاي

رد بهدوء.. عادي اجيب جاي واجي .

سديت الخط بوجه وحظرته ..

وكل امتحان اداوم بي بلكليه ، يجي ونفس الشي اجاهله واعتبره ما موجود خلصت امتحانات وثاني يوم اجت عمته وبنت عمته وهوا

نوب انه لزكت بلغرفة استحي اطلع وامي ادك وتلطم تريدني اطلع

صاحت بعصبيه .. ولج طلعيييي عيبب

هزيت راسي برفض وكتلها .. يمااا استحيي

خزرتني وكالت بنتر .. چا ما استحيتي من صاحبتي

فتحت عيوني بصدمه وهيه جرتني وطلعتني من الغرفة وخلتني يم باب الاستقبال ودفعتني وخلت صينيه الكهوا بيدي

دخلت امي ودخلت وراها كرصتني حتى اسلم كلت بهدوء .. هلو

خزرتني وصحت .. هاا السلام عليكم

امُتشان قسري Kde žijí příběhy. Začni objevovat