PART¹¹

752 64 14
                                    

𝑷𝑨𝑹𝑻 11

𝑷𝑨𝑰𝑵 / ألـــم

تـجـاهـلـوا الأخـطـاء الإمــلائـيـة فضـلًا .

_____

كُـل الأقـدار تـقـودنـي إليـك ،  حـتـى الـنجـوم تـسلـك لـي طـريـقـك ..

_____

يــكـاد يـقـتل نـفـسه مـن الـنـدم مُـنـذ حيـنهـا

فـ شـرب الـكحـول لـ مـرضـى الـسرطـان يُـزيـد الـخـطر عـليـهم

خـصـوصًـا انـهـا قـريبًا سـ تـقـم بـ عـملـيـة

هـذا ضـغـط كبـير عليـه بـحق

_______

تـجـلـس مـمسـكـة بـ هـاتـفهـا فـي مـكـالـمـة جـمـاعـيـة مـع ايليت و لارين

ومـاذا فـعـلتـي ؟؟"

سألت ايليت بـ حـمـاس

" وافـقت بـ التـأكـيد "

أردفت لارين بثـقة

ليضحكـوا ايليت و دوڤـا بسعـادة

" إتفـقتوا مـتى سـ يـكون حـفـل الـزفـاف ؟"

سـألت ايليت

" بـعـدمـا تـتعـافـي دوڤـو و تـنهـي عـملـتيها "

أردفت لارين بلـطف

" لـمـاذا لارين لا تعلـقي زفـافـك بـي اسألـيه لـعلـه إنـزعـج "

نبست دوڤـا بـ إنـزعـاج

" مـا الـذي تـتفـوهيـن بـه بحـقك دوڤـا ...هـو يـعـلم جيـدًا انـني لـن اكـن سـعيـدة بـدونك أيضًا مـن سـ يـعتـني بـكِ "

أردفت لارين مبـوخـة إيـاها بـ اولـى كلـماتـهـا

لـ تبـتسـم دوڤـا إبتـسامـة رقيـقة

" اتعـلمـون ..إن كُـنـت مـمـتنة للـ حيـاة فـي شـئ واحـد ..سـ يكـون انـتن ، مـمتنة لـ تِـلـك الرحـلـة المـؤلـمـة فـ بسـبـبهـا إجـتمـعت بـكـم ، وكـأن الإلـه بعـث لـي مصبـاحـًا لـ يُـنيـر ظُـلمـات ذلـك الـطـريـق الـطـويـل "

أردفـت بـ نبـرتهـا الـمُـرهـقة يتـخـلـلها مشـاعرهـا الـصـادقـة

"اظـن كُـل واحـدة مـنـا مـمتنـة ايـضًا ..كُـل مـنا وجـد الـجزء النـاقص بـه فـي الاخـرى حـتى لـم مـلئـنى الفـراغـات و الثقـوب داخـلنـا "

أردفت ايليت

" اجـل ..هـذا لـطيف "

قالت لارين بلطف

𝑃𝐴𝐼𝑁 | 𝐽𝐾Où les histoires vivent. Découvrez maintenant