كَيف لي أن أعُبر لكِ ما أشعرهُ حينها بِمجرد النظر لعيناكِ ورؤية وجهُكِ البرئ ذو الملامح الهادئة، الصغيرة، والجميلة في نفس الوقت.
كيف لي أن اوصلّ لكِ ذلك الأحساس عندما أراكِ بجانبي، وماكمية شعوري بِالفخر لِـأختاً ملئت عيني أنبهاراً دوماً؟!13ديسمبر2021م.
الاثنين.
5:24مَ.
ESTÁ A LER
كـِتمَـان مَشـاعِـر.
Poesiaفضفضة. للكَاتبة :إنِتظار حسين الكسَادي. مُصممة الغِلاف نجمتِي : -ekiix@. جميع الحقوق محفوظة.