بينما هو القى نظره خاطِفه عليها
قبل ان يُشغل محرك
السيـاره_
" سأذهب إلي تايهيونغ قليلاً "
أنبس يوقف مُحرك السياره
" حسنـاً "
ببرود أجابته قبل ان تنزل من السياره
صافعه الباب خلفها بقليل من
القـوه" اللعنه "
بضجر تمتم قبل ان ينظلق مُجددا
حيث وجهته" هَذا الحِمار الغَبي "
" اللَعنه علي و انا كالحمقاء ظننته
سيخبرني احبك و ما شابه "تمتمت بحنـق تدلف الي المنزل
بخطوات غاضبه" ارى ان السَيد جونغكوك افتعل
شَيئاً سيئ "كَانت تلك السيده تشوي التي تبتسم
بخفه علي تلك المُشتعله غضباًالتفتت جانيت تنظر خلفها
لم تَكُن منتبه لوجود احدهم بالمنزل
بـالأسـاس" إلهى سيده تشوي انتِ لا
تعلم... "أنبست بِتذَمُر ليقاطعها هاتفها
عن التحدث معلناً اتصال احدهم بهارَفعت يدها تنظر بـه
" يا وَجه النحس أنت اللعنه عليك
ايـضـاً "حسناً انه جين
أي السبب بكُل ما حدث لها اليـوم" مرحباً جانيت "
جائت نبرتُه الهادِئه فور ما اجابت
اتصالـه" مَ مرحباً "
بعد لحظات من الصمت اجابت
مازالت تشعُر بسوءٍ لأجلـه
اَصدر صوتاً مُتحمحما قبل ان
يَنبـس بِـ" هل يُمكننا ان نَلتقى ؟ "
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
_" اِذاً
جِئت لتأخُذ بِنصائحـي "بتعجرف أنبس يضع ساقٍ فوق الاُخرى
علي الطاوِلـهقَلب جونغكوك عيناه بملل
" لا تبدأ بِذلك أيها العاهر "
KAMU SEDANG MEMBACA
حِـين إلْتَقـى جُونـغكوك جَـانيت
Romansaبِـرحلهٍ إشتَملت هَدفين ، الـبَحث عن الـحُب و الـعُثور على الـذَات إلـتَقى مُتقلَّب الـمِزاج مُبَعثـر الخُلد ، بِـها هِـي نَـيّرة الـرَوح مَـن لا تُفارِق البَشَاشه وَجهِهـا بِـشَتّى الطُرق حـاول دَفعها بعيدًا و بِأبسط أفعالِها كَـانت تَجذِبـه فَـمّ...
الفصل الثامن عشر
Mulai dari awal