الفصل الثامن عشر

Mulai dari awal
                                    

بينما هو القى نظره خاطِفه عليها
قبل ان يُشغل محرك
السيـاره

_

" سأذهب إلي تايهيونغ قليلاً "

أنبس يوقف مُحرك السياره

" حسنـاً "

ببرود أجابته قبل ان تنزل من السياره
صافعه الباب خلفها بقليل من
القـوه

" اللعنه "

بضجر تمتم قبل ان ينظلق مُجددا
حيث وجهته

" هَذا الحِمار الغَبي "

" اللَعنه علي و انا كالحمقاء ظننته
سيخبرني احبك و ما شابه "

تمتمت بحنـق تدلف الي المنزل
بخطوات غاضبه

" ارى ان السَيد جونغكوك افتعل
شَيئاً سيئ "

كَانت تلك السيده تشوي التي تبتسم
بخفه علي تلك المُشتعله غضباً

التفتت جانيت تنظر خلفها

لم تَكُن منتبه لوجود احدهم بالمنزل
بـالأسـاس

" إلهى سيده تشوي انتِ لا
تعلم... "

أنبست بِتذَمُر ليقاطعها هاتفها
عن التحدث معلناً اتصال احدهم بها

رَفعت يدها تنظر بـه

" يا وَجه النحس أنت اللعنه عليك
ايـضـاً "

حسناً انه جين
أي السبب بكُل ما حدث لها اليـوم

" مرحباً جانيت "

جائت نبرتُه الهادِئه فور ما اجابت
اتصالـه

" مَ مرحباً "

بعد لحظات من الصمت اجابت

مازالت تشعُر بسوءٍ لأجلـه

اَصدر صوتاً مُتحمحما قبل ان
يَنبـس بِـ

" هل يُمكننا ان نَلتقى ؟ "

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
  _

" اِذاً
جِئت لتأخُذ بِنصائحـي "

بتعجرف أنبس يضع ساقٍ فوق الاُخرى
علي الطاوِلـه

قَلب جونغكوك عيناه بملل

" لا تبدأ بِذلك أيها العاهر "

حِـين إلْتَقـى جُونـغكوك جَـانيتTempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang