البارت السابع وخمسون ❤️

2.3K 81 10
                                    

البارت السابع وخمسون من روايه البرنسيسه بعنوان ومر الزمان

في الولايات المتحدة الأمريكية تجلس هي بسخريه تتطلع الي ذلك الخبر في الجريده خبر زواج اشهر رجال الأعمال أدم العطار من ملكه جمال مصر لهاذا العام لا تعلم عدد زوجاته من بعدها للأن فها قد مر تسعه عشر عاماً ولم يتقابلو قد تركت البلاد بعد حادثة وفاة ابنها الذي مات نتيجه حريق حدث منذو تلك اللحظه لم تطئ قدمها ذلك البلد حتي حين توفي ابوها وعمها الإثنين في حادث تلك الطائره الشهير والتي لم ينجو منهم مر شريط حياتها وهي تنظر لصورته فقد علمت بأنجابه لولد لم تعلم كيف او حتي اهتمت للأمر فبعد وفات ابنها بشهر كان قد تزوج فأنهو اصبح يغير النساء كالاحذيه بعد طلاقهما وتلك التي تتمسك به بفرحه وغرور في الصورة اخرهم فهي كانت جميله لا تنكر ولاكن ليست مثلها فبرغم انها قد تجاوزت الأربعون بسنوات يقسم  من يراها انها لازالت في العشرين من عمرها وكأن الزمن لم يمر أو يغير بها شئ خارجياً فقط ليطع شرودها نزول سلمي وفهد

سلمي /صباح الخير يا حور

فهد/امال فين الولاد

سلمي / زين وشمس بيجرو أما خم النوم الي فوق دول انت عارف استحالي يصحو بدري ده كان يجرالي حاجه

طب بالعند فيكو بقي صحينا شفت ياض قلتلك امك بتسخنهم علينا تحت

ليرد ذلك الذي يفرك اعيونه بنعاس المدعو حسن فهو أبن فهد وسلمي الصغير الذي يملك من العمر١٧ سنه فهو مرح كأبيه/شوفي هو بغض النظر عن أمك بس أنا زمبي أيه تصحيني يا ستي انا بحب الشتيمه ده انتي رخمه

لتقترب فيروز وتقبل يد حور بحب/صباح الخير على اجمل واحلي أم في الدنيا

لتضمها حور بحنان فأبنتها التي سمتها على أسم أمها الغاليه لما تأخذ منها سوي اعيونها ذات اللون المميز وبشرتها البيضاء فكانت تشبه من ملامح أدم فتمتلك نفس لون الشعر الاسود الناعم كانت تأخذ الكثير من ملامحه فكانت جميله هي بطيبتها الزائده ومرحها فكانت كالملاك ينسي الجميع احزانه معها ولاكن عزرا احترس فهي داهيه فهي تعد غول الاقتصاد القادم خليفه ابيها بحق تدرس الأن الاقتصاد والبزنس ولا يجرء أحد على منافستها حتي/صباح الخير يا قلب أمك

وفي هذه اللحظه يدخل شاب وسيم مفتول العضلات جاد الملامح وهو يتنفس بسرعه سلمي بخضه/ في أيه

ذلك الشاب الذي ما كان سوي زين الأبن البكر لها/شمس بره بتاكل الحرس

حور /طب ما ده العادي

حسن بسرعه/تعالو نتفرج

ليذهب الجميع ليجدو تلك الفتاه التي كانت نسخه من حور بل واللهي هي لا يوجد ولو اختلاف بينهم نفس الشكل وأيضا الطباع نفس العقل والنظرات المدمره ولاكن زد غير ذلك انها منذو الصغر وقد دربت تدريبات عنيفه وبرغم جسدها الانثوي الناعم إلا وانها تستطع أن تحارب عشره رجال بمفردها كانت تركل هذا وتلكم ذاك

روايه البرنسيسه بقلم المبدعه/نور محمدTempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang