روايه البرنسيسه بقلم المبدعه/نور محمد

الفصل الثامن ❤️

البارت الثامن من روايه البرنسيسه بعنوان قاتله

في ڤيلا حور في سريرها تجلس هي بتعب

اسر/كويس كده الي عملتيه اديكي تعبانه اهوه مش عارفه دماغك بتروح فين يا برنسيس سعات بحسك مجنونه

حور/انا كنت مكان البنت دي من ست سنين وسعتها ملقتش الي يلحقني ولا حتي لقيت ام تتخض عليا فاكر

أسر /حور الكلام ده قديم اووي  لسه بتفكري فيه

حور/ولا عمري هنسي الدين الي في رقبتي ليكو يا أسر واكيد في يوم هردو

اسر/طب اسيبك انا ترتاحي بقي خلي بلكو منها سلام

بسمه/سلام تعالي هوصلك

أكرام وهو يقبل رائسها/الف سلامه عليكي يا حبيبتي قلبي وقف

حور بمرح/عجزت ولا ايه بقي قلبك خفيف اووي كده

أكرام/مش هتتغيري انا غلطان اصلا اني بعبرك كده انتي كويسه اما اروح اخد شاور يفك عضلات جسمي الي اتشنجت ديه منك لله

ليرحل وتغمض حور عنيها تتذكر ذالك الموقف الذي غير حيتها تماماً

********************
في قصر العطار كان يجلس الجميع

منيره/البنت دي ممثله شاطره جدا

سميره/اه شفتيها مثلت ازاي دور البطله المنقذه اوڤو

منال/حرام عليكم دي كانت هتموت بجد

محمود/على فكره حور ماكنتش بتمثل فعلاً حور عاشت اللحظه دي قبل كده وبسببي

علي/ازاي وازاي تعرفها من ست سنين وماحدش عرف عنها حاجه

محمود/ هقولك من ست سنين كان عندي عمليه في امريكا

فلاش باك

أكرام وهو ينهج /حور اجري لازم نبعد من هنا علي قد ما نقدر

حور كانت تتحرك بضياع كلأله المجمده الي ان وفي لحظه تأتي سياره وتصتدم بها لتطيح بها ارضا

أكرام بفزع/حووووووووور

لينزل صاحب السيارة
الشخص بخوف من الدماء التي ملأت الارض/انا اسف والله ماتخفش هنوديها المستشفى اركب بسرعه انا دكتور وهسعدها

وفي لحظات كانت حور داخل المستشفى في غرفة العمليات وكان هذا الشخص سوي الدكتور محمود الذي من اكبر الجراحين في العالم

الممرضه/القلب لا يستجيب يا دكتور انهو توقف بلفعل
محمود بتوتر بالغ وبلهجه انجلزيه مطربه/اجلبي جهاز الصدمات على الفور يجب ان ننعشه

وبعد محولات كثيره استجاب القلب وأخيرا وتخرج حور من غرفة العمليات بصعوبه

بااااااااااااااك
محمود بأسف/بس ماطلعتش سليمه طلعت بشلل في رجليها والغريب أن المفرود الشلل ده يتعالج في سنين بس تقول ايه بقي في حكمه ربنا حور خفت ورجعت احسن من الأول بس سعتها ندمت اشد الندم في حياتي اني ممكن اكون السبب في عجزها ده