كانوا يظنوا بها الضعف... لكنها قوة... ظنوا بها السوء... لكنها الحسنة... ظنوا بها انها لعنه على قطيعهم.... لكنها مخلصتهم من الحرب... ظنوا انها جبانه.... لكنها شجاعه... ظنوا انها تهاب اي شيئ في الحياة.... لكنها لا تعرف معنى للخوف في قاموسها....و لكن ا...
كانت بطلاتنا يسيرون خلف ارشادات الكتاب و لكن فجأة توقفوا جميعهم بسبب سماعهم لصوت غاضب و هو يقول...."من انتم...و ماذا تفعلون هنا..."...توقفوا و نظروا لبعض بحذر و ألتفتوا و شاهدوا اربعه من مصاصي الدماء يقفون و معهم أسلحه و من الواضح انهم الحراس...و لكن قبل ان يتحدث احد منهم وجدوا شيئ ضخم يهجم على الحراس و كان شكله غريب للغاية...برغم شكله الذي يوحى بأنه ذئب لكنه ليس مثل باقي الذئاب...انه شيئ غريب و ضخم أيضاً..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
..كل ما كان يدور في عقل بطلاتنا هو من هذا....و بلحظه واحدة قد كان انتهى من قتل الحراس الأربعة...و فجأة ألتفت هذا الشيئ الغريب ناحية بطلاتنا الذين اخذوا وضعية القتال..و نظر هذا الكائن الغريب و بالأخص ناحية كيان و فجأة و بدون سابق إنذار تحول هذا الشيئ لشخص اخر و احتضن كيان بقوة و هو يقول..."اختييييي..."....نظر الجميع بصدمه لكيان و بالأخص من ما سمعوه...و لكن لم تمهل كيان الوقت و قامت بدفع هذا الشخص بعيد عنها و نظرت له بستغراب و عدم استيعاب و قالت.."هل هذا الشخص يشبه الشخصيات الكرتونية و أيضاً قام بمنداتي بأختي ام انني قد فقدت عقلي اثر الصدمه..."...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.."ههههههههه ههههههههه....لا اختي...لم تفقدي عقلك...انني حقيقي...انظري..."....و مع نهاية كلامه كان يمسك يد كيان بقوة خفيفة...و بعد وقت ابعدت كيان يدها و قالت له..."و لكن من انت...و لماذا تناديني اختك لا اظن انني اعرفك.."...نظر لها هذا الغريب و قال...و هو كأنه يتذكر شيئ..."اووووه...اسفه اختي نسيت ان اعرف عن نفسي...و لكنكي تعرفينني..."....و مع نهاية حديثة تحول و قالت كيان بصدمه..."انت....انت نفس الفتى الذي انقذته في الحفل...لكن كيف...كيف هذا......"..
